Advertisement

رياضة

أندية الكرة مهدّدة بالافلاس.. هذه التفاصيل

Lebanon 24
06-12-2019 | 02:00
A-
A+
Doc-P-651790-637112159501552207.jpeg
Doc-P-651790-637112159501552207.jpeg photos 0
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
A+
A-
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
كتبت صحيفة "الأخبار" تحت عنوان " معاناة مادية وتمارين متوقّفة": "عُقد اجتماع اللجنة التنفيذية للاتحاد اللبناني لكرة القدم الذي طال انتظاره، للبتّ في مصير الموسم الكروي الحالي. اجتمع الأعضاء لكن لم يصدر بيان رسمي عن المقررات التي من المفترض أن يُعلن عنها اليوم، بانتظار المزيد من الدراسة لوضع الصيغة النهائية. في هذا الوقت يعيش الوسط الكروي حالة من الانقسام بين توقف نشاط كلّي لدى عدد كبير من الأندية، مقابل حركة طبيعية أو شبه طبيعية لدى أندية أخرى. فكيف هي الصورة لدى الأندية الـ12 في الوقت الحاضر؟
Advertisement

في السادس من تشرين الأول الماضي أقيمت آخر مباراة ضمن المرحلة الثالثة من الدوري اللبناني لكرة القدم. توقف النشاط أسبوعاً بسبب مباراة لبنان مع سيريلانكا ضمن تصفيات كأسي العالم وآسيا، وكان من المفترض أن يعاود الدوري نشاطه في 19 تشرين الأول. بدأت تحركات الشارع في 17 منه وتوقف النشاط الكروي محلياً، باستثناء مباراتي منتخب لبنان مع الكوريتين. منذ السادس من تشرين الأول وحتى يوم أمس، موعد اجتماع اللجنة التنفيذية للاتحاد اللبناني لكرة القدم، تمرّ اللعبة في مخاض عسير.
اجتمع أعضاء اللجنة التنفيذية أمس ووضعوا تصوراً شاملاً لاستكمال الموسم من دون أن يتم الاتفاق على الصيغة النهائية التي من المفترض أن تبصر النور اليوم. الاجتماع الاتحادي الذي دام أكثر من ساعتين تطرق إلى صيغٍ مختلفة قبل أن يتم الاتفاق على صيغة قد تشكّل مفاجأة في حال أُقرّت اليوم. فالمعلومات التي وصلت قبل الجلسة عن أن هناك العديد من وجهات النظر لدى الأعضاء التي أثبتت صحتها، ونتج عنها تغيير في السيناريو الذي كان متداولاً، ما هو مؤكّد أن الدوري سيعاود نشاطه في العاشر من كانون الثاني المقبل عبر استكمال مرحلة الذهاب في حضور الجمهور (إذا سمحت القوى الأمنية). لكن طريقة تحديد هوية البطل والفريقين اللذين سيهبطان هي التي يبدو أنها ستشهد مفاجأة، إضافة إلى المخرج القانوني للصيغة الجديدة الذي بدوره سيكون استثنائياً في حال سار الاتحاد بالاقتراح الذي طُرح أمس.
المهم أن النشاط الكروي لن يتوقف في حال سمحت الظروف بذلك، وبالتالي على أندية الدرجة الأولى أن تبدأ بترتيب أوراقها على هذا الأساس. واقع هذه الأندية مختلف بين نادٍ وآخر بعد مرور شهرين على آخر مباراة في الدوري".
لقراءة المقال كاملاً إضغط هنا.
تابع
Advertisement

أخبارنا عبر بريدك الالكتروني

إشترك