سبق وزير خارجية إيران محمد جواد ظريف الرئيس الأميركي الجديد جو بايدن، الذي لم يعلن بعد أي موقف على صلة بملفات المنطقة أو لم يتخذ أي إجراء تجاه إيران، عندما أعلن ظريف عن سياسة جديدة ستنتهجها إيران في المرحلة المقبلة، وهي سياسة "خطوة مقابل خطوة".