وسط تبادل الاتهامات بين اللاعبيين الدوليين، حول مسؤولية التسريب في خطي الأنابيب نورد ستريم 1 ونورد ستريم 2 في بحر البلطيق، أكد وزير الدفاع الأميركي لويد أوستن، أنه لا يمكن التكهن حالياً حول الجهة التي تقف وراء هذا العمل التخريبي.
كما أضاف في تصريحات صحافية، اليوم الجمعة، أن التحقيق في عمليات التخريب التي طالت خطوط الغاز الممتدة تحت البحر من روسيا إلى ألمانيا سيستغرق وقتاً، بحسب ما أفادت وكالة أسوشييتد برس.
(العربية)