20
o
بيروت
21
o
طرابلس
21
o
صور
20
o
جبيل
20
o
صيدا
20
o
جونية
18
o
النبطية
19
o
زحلة
18
o
بعلبك
21
o
بشري
20
o
بيت الدين
19
o
كفردبيان
مباشر
الأبرز
لبنان
خاص
مقالات لبنان24
رادار لبنان24
صحافة أجنبية
ضيوف لبنان 24
إقتصاد
عربي-دولي
فنون ومشاهير
متفرقات
صحة
رياضة
منوعات
تكنولوجيا وعلوم
المرأة
فيديو
أفراح ومناسبات
تعازي ووفيات
بحث
الرئيسية
أخباري
مباشر
الأبرز
لبنان
خاص
مقالات لبنان24
رادار لبنان24
صحافة أجنبية
ضيوف لبنان 24
إقتصاد
عربي-دولي
فنون ومشاهير
متفرقات
صحة
رياضة
منوعات
تكنولوجيا وعلوم
فيديو
المرأة
أفراح ومناسبات
صور
تعازي ووفيات
كأس العالم2022
أخبار عاجلة
حالة الطقس
حركة السير
إستفتاء
من نحن
للاتصال بالموقع
لإعلاناتكم
لالغاء الاشعارات
Privacy Policy
جميع الحقوق محفوظة
© Lebanon24
Advertisement
صحافة أجنبية
«قمة البحر الميت» رقم إضافي في سجلّ القمم... أم ماذا؟
Lebanon 24
29-03-2017
|
17:45
A-
A+
photos
0
A+
A-
الى ما أثير من القضايا السياسية والعسكرية والإرهاب في «قمة البحر الميت»، هناك مَن يراقب التطورات المتسارِعة في المنطقة والعالم ليتوقع ما هو محتمل في قابل الأيام. فالخيارات العسكرية تتقدم على ما عداها، وأخطرها المواجهة التصاعدية بين الرياض وطهران عدا عن الخلافات الداخلية بين العرب. فهل تكون قمة إستثنائية؟ أم رقماً إضافياً في سلسلة القمم؟بمعزل عما يمكن أن تنتهي اليه اعمال القمة العربية في دورتها الثامنة والعشرين، بين الديبلوماسيين مَن يعتقد أنّ شيئاً لن يتغير في المنطقة. فالذين التقوا على شاطئ البحر الميت افتقدوا كل أشكال المبادرة في إدارة الأزمات العربية المتتالية، سواءٌ تلك التي اندلعت بين اهل البيت الواحد او عند الجيران وفي ما بينهما. والأخطر في ظل الإنقسامات العلنية أنّ قادة هذه الشعوب العربية باتوا من اصحاب ردات فعل. فباتوا أسرى استراتيجيات خارجية تستدرجهم الى خيارات صعبة الى حيث يريدون أو لا يريدون، فارتفعت معها حدة المواجهات في ما بينهم، ومعها كلفتها تدريجاً الى أن هدّدت احتياطهم من الأموال والثروات الطبيعية. وعليه، يعترف ديبلوماسي عتيق بأن ليس من السهل انتظار أيّ حلول أو مخارج ترسمها القمة لمسلسل الحروب الدائرة على مساحة عدد من الدول والأقطار العربية حيث بات الإدّعاء بالحد الأدنى من الأمن والإستقرار سراباً. فما أن تقفَل جبهة حتى تُفتَح أُخرى، فيصبح البحث عن الحلول مجرد أوهام ليس من المرتقب تحقيقها. وقبل أن يتوجه الى القمة، كشف رئيس الجمهورية العماد ميشال عون أمام مجلس الوزراء أنّ كلمته في القمة ستكون «رسالة سلام بإسم لبنان واللبنانيين»، وأنه «سيدعو الى إعادة تطبيق ميثاق الجامعة العربية» في اعتبارها «المرجعية الافضل لتوحيد الرؤى العربية». وهو ما أدّى الى الحديث عن موقف لبناني «استثنائي وغير تقليدي» سيعبّر عنه لبنان الرسمي في هذه القمة أملاً في حضّ الملوك والأمراء والقادة العرب على وقف مشاريع الحرب التي يقودونها في ما بينهم والسعي الى تزخيم العمل السياسي والديبلوماسي أملاً في تطويق الأزمات المتفاقمة. ولذلك يتوقف الديبلوماسي عند هذه المعطيات ليطرح نقاط استفهام عدة حول الجدوى من الحديث عما إحتوته المواثيق والأوراق والتفاهمات العربية من المثل والشعارات التي نصّت عليها انطلاقاً من «الميثاق العربي المشترك» الذي وُضعت عناوينه في أول قمة عربية دعا اليها الملك فاروق في مدينة «أنشاص» المصرية عام 1946، وشاركت فيها الدول السبع المؤسِسة للجامعة وهي: الأردن، مصر، السعودية، اليمن، العراق، لبنان وسوريا. فمنذ تلك القمة والى الآن، عُقد 39 اجتماع قمة عربية، من بينها 27 قمة عادية قبل قمة الأمس، و9 قمم طارئة و3 قمم اقتصادية تعهد خلالها العرب بالسعي الى «التشاور والتعاون والعمل قلباً واحداً ويداً واحدة». وهو ما لم يحصل مرة واحدة بدليل أنها كانت وما زالت تناقش في القضية الفلسطينية من دون أن تغيّر في واقع الحال شيئاً على رغم ما حققته الثورات العربية التي قادت الى إنهاء عهود الإنتداب والإحتلال في اكثر من دولة قبل أن تجمع الجامعة العربية اليوم 23 دولة عربية. والى هذا العرض التاريخي السريع حول العلاقات العربية الخارجية والبينية، لا بد من التذكير أنّ أبرز التفاهمات العربية لم يجد أحد ترجمة لها. وأبرزها كان الحديث عن معاهدة «الدفاع العربي المشترك» التي تغنى بها العرب من دون أن يشهد أحد ترجمتها على رغم عبور بعض المحطات التي افتقدها العرب. ويعتقد كثيرون أنّ مثل هذه التفاهمات كانت قابلة للتطبيق في المواجهات العربية - الإسرائيلية، لكن وباعتراف الجميع لم يترجم أيّ منها وكان مسلسل الحروب الست التي خاضتها إسرائيل ضد العرب خير مثال. وبقي الوضع مأسوياً الى أن انشغل العالم العربي والإسلامي بأزماته الداخلية سواءٌ ضمن الحدود الداخلية لهذه الدول أو في ما بين الجيران وهو ما قاد الى أشكال أخرى من التفاهمات التي رسمت حدوداً بين مجموعة دول مجلس التعاون الخليجي واخرى ما بين الدول العربية - الأفريقية والمتوسطية وتلك الإسلامية وايران فنشرت مزيداً من التوتر على مساحة العالم العربي وسط فقدان كل اشكال التعاون. وعليه، فإنّ الرهان على «قمة البحر الميت» لتكون محطةً فاصلة في تاريخ العلاقات العربية - العربية ليس في محله وليس من السهل تلمّسه. فالمحاور الدولية الكبرى قسمت العالم العربي والغربي معاً الى محاور عدة. فلا يمكن تجاهل القول إنه وبالإضافة الى عودة الروس الى مسرح العالمين العربي والإسلامي إحياء للثنائية الدولية، جاء الساكن حديثاً في البيت الأبيض ليخوض، بالإضافة الى حربه ضد الإرهاب في العراق وسوريا، مواجهة أخرى مع الصين والمانيا وايران، وهو ما يشجع على مزيد من التصعيد في المواجهة بين الرياض من جهة وطهران من جهة أخرى. وهو أمر سيقود القمة الى خيارات قد لا يستطيع لبنان تغيير أيّ شيء فيها بواسطة خطاب أو رسالة. وفي انتظار النتائج التي آلت اليها المصالحة المصرية - السعودية على هامش القمة لم يظهر أنّ هناك مسعى آخر يخفف من حدة التشنج على مسار الرياض ـ طهران، بل على العكس فإنّ مسلسل العقد الأخرى لا يمكن أن تخفيه العبارات العربية الجاهزة لتكوين البيان النهائي للقمة. وإنّ مَن ينتظر انفراجاتٍ واسعة على مستوى المصالحات العربية قد يطول انتظاره الى أن يتعب. وهو ما يقود الى المعادلة التي تجعل من القمة رقماً إضافياً في مواعيد القمم العربية ولكن الى متى!؟
Advertisement
تابع
Advertisement
الأكثر قراءة
الأمطار الغزيرة والطوفانية عائدة... الأب إيلي خنيصر: "من الحريق الى الغريق"
Lebanon 24
الأمطار الغزيرة والطوفانية عائدة... الأب إيلي خنيصر: "من الحريق الى الغريق"
09:17 | 2024-04-26
26/04/2024 09:17:21
Lebanon 24
Lebanon 24
خبر محزن جداً.. هذا ما شهده شاطئ صور قبل قليل
Lebanon 24
خبر محزن جداً.. هذا ما شهده شاطئ صور قبل قليل
11:58 | 2024-04-26
26/04/2024 11:58:20
Lebanon 24
Lebanon 24
توقيف عصابة خطيرة في المطار... هكذا كانت تسرق أموال المسافرين
Lebanon 24
توقيف عصابة خطيرة في المطار... هكذا كانت تسرق أموال المسافرين
05:46 | 2024-04-26
26/04/2024 05:46:48
Lebanon 24
Lebanon 24
"بلومبيرغ": إسرائيل تستعدّ لـ"حرب شاملة" مع "الحزب"
Lebanon 24
"بلومبيرغ": إسرائيل تستعدّ لـ"حرب شاملة" مع "الحزب"
08:00 | 2024-04-26
26/04/2024 08:00:00
Lebanon 24
Lebanon 24
العثور على جثة شاب في أحد المنتجعات في جونية!
Lebanon 24
العثور على جثة شاب في أحد المنتجعات في جونية!
14:50 | 2024-04-26
26/04/2024 02:50:57
Lebanon 24
Lebanon 24
أخبارنا عبر بريدك الالكتروني
بريد إلكتروني غير صالح
إشترك
أيضاً في صحافة أجنبية
05:30 | 2024-04-26
هل شكّل الهجوم الإيراني تحذيراً لإسرائيل؟
03:30 | 2024-04-26
الـ"Washington Post" عن الهجمات المتبادلة بين إيران وإسرائيل: "الوضع مقلق للغاية"
14:00 | 2024-04-25
خريطة تكشف مواقع "حزب الله".. أين تنتشر؟
12:00 | 2024-04-25
بوسيلة واحدة.. هكذا "أرعبَ" حزب الله إسرائيل نفسياً!
07:00 | 2024-04-25
تقرير لـ"The National Interest": هل وصل صبر إيران الاستراتيجي إلى نهايته؟
03:30 | 2024-04-25
تقرير لـ"Foreign Affairs": من ستكون جبهة إسرائيل التالية؟
فيديو
تزوجت مرتين.. علاقة حب تجمع صاحبة أغنية "أنا دانا" بممثل مصري شهير (فيديو)
Lebanon 24
تزوجت مرتين.. علاقة حب تجمع صاحبة أغنية "أنا دانا" بممثل مصري شهير (فيديو)
02:07 | 2024-04-25
27/04/2024 05:48:00
Lebanon 24
Lebanon 24
أصيبت بمتلازمة نادرة.. للمرة الأولى سيلين ديون تطل في مقابلة وتتحدث عن مرضها (فيديو)
Lebanon 24
أصيبت بمتلازمة نادرة.. للمرة الأولى سيلين ديون تطل في مقابلة وتتحدث عن مرضها (فيديو)
03:22 | 2024-04-24
27/04/2024 05:48:00
Lebanon 24
Lebanon 24
لاحقه إلى دورة المياه.. عمرو دياب يهاجم معجباً (فيديو)
Lebanon 24
لاحقه إلى دورة المياه.. عمرو دياب يهاجم معجباً (فيديو)
14:00 | 2024-04-21
27/04/2024 05:48:00
Lebanon 24
Lebanon 24
Download our application
مباشر
الأبرز
لبنان
خاص
إقتصاد
عربي-دولي
فنون ومشاهير
متفرقات
أخبار عاجلة
Download our application
Follow Us
Download our application
بريد إلكتروني غير صالح
Softimpact
Privacy policy
من نحن
لإعلاناتكم
للاتصال بالموقع
Privacy policy
جميع الحقوق محفوظة
© Lebanon24