Advertisement

المرأة

تكبير المؤخّرة هوس النجمات الجديد.. والسبب كيم كارداشيان!

Lebanon 24
08-08-2017 | 02:55
A-
A+
Doc-P-347743-6367055681226788851280x960.jpg
Doc-P-347743-6367055681226788851280x960.jpg photos 0
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
Messenger
A+
A-
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
Messenger
من بين عمليات التجميل الشائعة للغاية اليوم، تأتي عملية تكبير المؤخرة لتصبح هوس النساء الجديد خاصة في منطقة الخليج العربي، وبين النجمات العربيات اللواتي ينظرن إلى قوام كيم كارداشيان كقوام مثالي أنثوي في غاية الإثارة، فكيم معروفة بجسم الساعة الرملية، وبالمؤخرة الممتلئة المرفوعة، التي تحرص على حقنها دائماً وبانتظام هي وشقيقاتها لدى الدكتور سايمون أوريان في بيفرلي هيلز، وهو طبيب الجلدية الذي يتعامل مع العائلة ومع العديد من نجوم هوليوود، كما أجرت شقيقتها كلوي كارداشيان، أخيراً هذه العملية لملء ورفع المؤخرة. والحقيقة أن كلوي أجرت هذه العملية بعد فقدانها الكثير من الوزن بسرعة، الأمر الذي يؤدّي إلى ذوبان الدهون في هذه المنطقة بالذات، فتبدو مسطحة وغير متناسبة، إضافة إلى أسباب أخرى، مثل النحافة الشديدة، والأسباب الوراثية، أو أسباب موضعية خاصة. وتلجأ عائلة كارداشيان لتقنية شفط الدهون من البطن والأرداف وإعادة حقنها في المؤخرة، وهي الطريقة الأكثر أماناً والأعلى سعراً. النجمات العربيات وهوس تكبير المؤخرة العديد من النجمات العربيات يلجأن لهذه العملية للحصول على قوام مثالي لافت، إنها في نظرهن دلالة على الأنوثة والإثارة، حتى لو كن صاحبات قوام نحيف ومتناسق. بالتأكيد هناك نجمات عربيات يملكن مؤخرة ممتلئة ومرفوعة بشكل طبيعي من دون أيّ تدخلات جراحية، فكما ذكرنا الأمر يتوقف على العوامل الوراثية والخلقية أولاً وأخيراً، ومن المعروف أن النساء العربيات والأفريقيات واللاتينيات يتميّزن بالقوام ذي المنحنيات الطبيعية المثيرة. كما تكتسب بعض النجمات مؤخرة مشدودة ومرفوعة بسبب ممارسة الرياضة بانتظام مثل مايا نعمة، ومن المعروف أن هناك تدريبات رياضية خاصة لشد وتكبير هذه المنطقة. طرق تكبير المؤخرة هناك العديد من الطرق التي يتبعها أطبّاء الجميل اليوم، لعل أكثرها أماناً كما ذكرنا هي طريقة تعبئة الدهون الذاتية، وفيها يقوم الطبيب بشفط الدهون من جسم المريض وإعادة حقنها في منطقة المؤخرة بعد تصفيتها، كما تُجمَّد الدهون الباقية لاستعمالها مرة ثانية بعد شهرين أو ثلاثة من الحقن الأول. وينجح جزء من هذه الدهون في الحياة والثبات في بيئته الجديدة ليعيش مدى الحياة، بينما تموت الخلايا في أجزاء أخرى وتذوب، ما يتطلب إعادة الحقن حفاظاً على التناسق. أما الطريقة الثانية فهي الفيلر المؤقت ويتركب من الهيالورونيك أسيد، إنه آمن جداً يذوب بعد سنة لسنتين، لكنه لا يلقى إقبالاً كبيراً بسبب تكلفته العالية وسرعة ذوبانه. أما الفيلر الدائم، فهو رخيص الثمن ويُصنّع من المشتقات النفطية كالفازلين، لكنه غير آمن أبداً، ويسبب التشوّهات والالتهابات بمرور الوقت. كذلك يحذر الأطبّاء من استخدام حشوات السيليكون في هذه المنطقة، لأنها على عكس منطقة الصدر، معرّضة لخطر الالتهاب وفتح الجرح بسبب الاحتكاك الدائم والضغط الذي تتعرّض له يومياً. (نواعم)
Advertisement
مواضيع ذات صلة
تابع
Advertisement

أخبارنا عبر بريدك الالكتروني

إشترك