26
o
بيروت
28
o
طرابلس
25
o
صور
28
o
جبيل
26
o
صيدا
27
o
جونية
23
o
النبطية
23
o
زحلة
24
o
بعلبك
19
o
بشري
23
o
بيت الدين
23
o
كفردبيان
مباشر
الأبرز
لبنان
خاص
مقالات لبنان24
رادار لبنان24
صحافة أجنبية
ضيوف لبنان 24
إقتصاد
عربي-دولي
متفرقات
صحة
فنون ومشاهير
رياضة
منوعات
تكنولوجيا وعلوم
المرأة
فيديو
أفراح ومناسبات
تعازي ووفيات
بحث
الرئيسية
أخباري
مباشر
الأبرز
لبنان
خاص
مقالات لبنان24
رادار لبنان24
صحافة أجنبية
ضيوف لبنان 24
إقتصاد
عربي-دولي
بلديات 2025
متفرقات
صحة
رياضة
فنون ومشاهير
منوعات
تكنولوجيا وعلوم
فيديو
المرأة
أفراح ومناسبات
صور
تعازي ووفيات
كأس العالم2022
أخبار عاجلة
حالة الطقس
حركة السير
إستفتاء
من نحن
للاتصال بالموقع
لإعلاناتكم
لالغاء الاشعارات
Privacy Policy
جميع الحقوق محفوظة
© Lebanon24
Advertisement
مقالات لبنان24
إسقاط الـ "إف – 16" الإسرائيليّة.. وملامح الشرق الأوسط الجديد!
جمال دملج
|
Lebanon 24
11-02-2018
|
10:11
A-
A+
photos
0
A+
A-
بغضّ النظر عن أهمّيّة التعبئة المعنويّة وشدِّ الهمَم وإثارة الحماس في أوساط الناس أثناء اندلاع المعارك والحروب بين الأعداء، فإنّ التطوُّر اللافت الذي استجدَّ البارحة على خلفيّة نجاح الدفاعات الجوّيّة السوريّة في إسقاط مقاتلة الـ "إف – 16" الإسرائيليّة فوق الجليل في فلسطين التاريخيّة، لا بدَّ من أن يدفعنا إلى التمعُّن في حيثيّاته باهتمامٍ بالغٍ، بما يضمن لنا فرص استثماره على أفضلِ وجهٍ لدى وضع المعادلات الاستراتيجيّة المستقبليّة في منطقة الشرق الأوسط، ولا سيّما بعدما أصبح في حُكم المؤكَّد أنّ موازين القوى بين العرب والإسرائيليّين خلال مرحلة ما بعد العاشر من شهر شباط عام 2018 لن تبقى على الإطلاق كما كانت قبله، بمعنى أنّ الزمان الذي تمايزت فيه الدولة العبريّة باتّخاذ قرارات خوض الحروب منفردةً، ومن ثمَّ فرضها على الآخَرين أو استدراجهم إليها، ولّى إلى غيرِ رجعةٍ، ليس بسبب وصول المسؤولين هناك إلى درجة اليقين بأنّ مثل هذه الحروب لم تعُدْ مجرَّدَ نزهةٍ سهلةٍ تُحصَد فيها المواسِم والغنائم والمكاسِب وحسب، وإنّما لأنّ واقع الحال الناجم عن بدء مرحلة الانخراط الروسيّ المباشِر في رسم ملامح المستقبل السوريّ، اعتبارًا من يوم الثلاثين من شهر أيلول عام 2015 ولغاية يومنا الراهن، وما ترافق مع ذلك من نقلاتٍ ميدانيّةٍ نوعيّةٍ جرّاء تفعيل التعاون والتنسيق في إطار الارتصاف القائم على خطّ موسكو – أنقرة – طهران، بات يُلزِم أولئك المسؤولين بالعدّ إلى العشرة قبل الإقدام على أيِّ مغامرةٍ عسكريّةٍ متهوِّرةٍ من شأنها التمهيد لاندلاعِ حروبٍ كبرى، ناهيك عن أنّ معادلة الردع الاستراتيجيّ المنبثقة عن شعار "جيش – شعب – مقاومة" في لبنان، أثبتت فاعليّتها وجدارتها بامتيازٍ على هذا الصعيد، الأمر الذي تجلّى مؤخَّرًا بعدما دخل اللبنانيّون بالفعل إلى نادي الدول النفطيّة والغازيّة على رغم كافّة التحذيرات والتهديدات الإسرائيليّة المعروفة للجميع.
أمام هذا الواقع، وبالنظر إلى أنّ تطوُّر الأمس أظهَر بما لا يترك أيَّ مجالٍ للشكّ مدى تعطُّش الشعوب العربيّة إلى تحقيق إنجازاتٍ بطوليّةٍ على شاكلة ما تحقَّق جرّاء إسقاط مقاتلة الـ "إف – 16"، وفقًا لما دلَّت إليه حصيلة تعليقاتهم وتغريداتهم ومواقفهم، سواءٌ في الشوارع أم على مواقع التواصل الاجتماعيّ، فإنّ شروط المحافظة على استمراريّة هذه الروح المعنويّة العالية في أوساط الناس، باتت تستوجب تضافر الجهود على المستويات السياسيّة والعسكريّة، وقبل ذلك الإعلاميّة، بغية تحمُّل المسؤوليّة في مجال التعاطي بحذرٍ شديدٍ مع التسريبات المشبوهة التي تصدر تِباعًا عن دوائرَ إسرائيليّةٍ في الوقت الحاليّ، ولا سيّما بعدما أدّى الاعتماد على مثل هذه المصادر في مناسباتٍ سابقةٍ إلى ظهور العديد من التقديرات غير الدقيقة للكثير من الأحداث والمستجدّات، على شاكلة ما حصل مثلًا أواخِر الشهر الماضي، عندما تمَّ تفسير زيارة رئيس الوزراء الإسرائيليّ بنيامين نتنياهو لروسيا، واجتماعه مع الرئيس فلاديمير بوتين، قبل يومٍ واحدٍ من افتتاح مؤتمر الحوار الوطنيّ السوريّ في مدينة سوتشي، باعتبارها استهدفت فرض "الإملاءات" الإسرائيليّة على موسكو فيما يتعلَّق برؤية تلّ أبيب للحلّ المنشود في سوريا، وذلك عن طريق الإيحاء بأنّ الروس "وافقوا ضمنيًّا" على تلك الإملاءات، الأمر الذي كاد يتسبَّب في دقِّ إسفينٍ مؤقَّتٍ بين الدول الثلاث الراعية للمؤتمر، استنادًا إلى مرجعيّة أستانا، أيْ روسيا وتركيا وإيران. هذا الكلام، وإنْ كان لا ينطوي على أيِّ نيّةٍ للادّعاء بعدم وجودِ اختلافاتٍ أو تبايُنٍ في وجهات النظر على خطّ التواصل الروسيّ – التركيّ – الإيرانيّ الراهن في سوريا، ولا سيّما في ظلّ استمرار خضوع التقييم النهائيّ الخاصّ بمغامرة عمليّة "غصن الزيتون" في عفرين لمزاجيّة الكرّ والفرّ بين توجُّسٍ منطقيٍّ من هنا وقبولٍ على مضضٍ من هناك، ولكنّ الهدف المرجوّ من ورائه، يتمثَّل في وجوب الإضاءة على حقيقةٍ مؤدَّاها أنّ موسكو، وعلى رغم أنّ عودتها بقوّةٍ إلى الساحة الشرق أوسطيّة، عبر البوّابة السوريّة، بدأت بمحاربة الإرهاب وستنتهي بتحقيق السلام العادل والشامل في المنطقة، فإنّها لا يمكن أن تطعَن الحلفاء من الخلف على الإطلاق، الأمر الذي يعني في المحصِّلة النهائيّة أنّ التسريبات الإسرائيليّة الرائجة في هذه الأيّام، سواءٌ من خلال الصحف التقليديّة أم من خلال المواقع الاستخباراتيّة المتخصِّصة، ليست أكثر أو أقلّ من مجرَّدِ محاولاتٍ مستميتةٍ تستهدف السعي إلى تعكير المياه بين روسيا وحلفائها، أملًا في الإيحاء بأنّ تلّ أبيب قادرةٌ على الاصطياد فيها. من هنا، وبالعودة إلى خبر الصاروخ السوريّ الذي أدّى البارحة إلى إسقاط مقاتلة الـ "إف – 16" الإسرائيليّة فوق الجليل في فلسطين التاريخيّة، وعطفًا على ما تقدَّم ذكره بخصوص مدى "تعطُّش" الشعوب العربيّة إلى سماع مثل هذه الأخبار، فإنّ الأمانة المهنيّة والأخلاقيّة تستوجب التحذير من مخاطر الاعتماد على معظم ما تروِّجه الصحافة العبريّة في هذه الأثناء من تقديراتٍ متباينةٍ حول حسابات الربح والخسارة، لغايةٍ في نفس يعقوب، على غرار ما جاء على لسان نتنياهو اليوم الأحد عندما تحدَّث عن أنّ بلاده سدَّدت "ضربةً قاسيةً للقوّات الإيرانيّة والسوريّة"، على حدِّ تعبيره، وخصوصًا إذا أخذنا في الاعتبار أنّ هذه الثقة المفرِطة بالنفس، لو كانت في مكانها بالفعل، لما كان السفير الإسرائيليّ لدى روسيا هاري كورين قد سارع إلى مطالبة موسكو بالتدخُّل لمنع التصعيد والحيلولة دون تدخُّل حزب الله، ولما كان نتنياهو قد سارع بدوره إلى الاتّفاق مع الرئيس بوتين على ضرورة تجنُّب أيِّ خطواتٍ من شأنها أن تؤدّي إلى حدوثِ مواجهةٍ جديدةٍ في المنطقة. وحسبي أنّ الأمانة المهنيّة والأخلاقيّة تستوجب التحذير أيضًا من عواقب الإسراف في التفاؤل بأنّنا دخلنا للتوّ، نحن العرب، في مرحلة الأمان الكامل، ولا سيّما إذا وضعنا في الحسبان أنّ أكثر القراءات رصانةً لما حدث في الأمس على الساحة السوريّة، هي تلك التي تحدَّثت عن أنّ شوكة الدولة العبريّة في الجسم العربيّ، وإنْ كانت قد كُسِرَت إثر إسقاطِ مقاتلةٍ إسرائيليّةٍ بصاروخٍ سوريٍّ، ولكنّها لم تُنتزَع من هذا الجسم بشكلٍ كاملٍ بعد، الأمر الذي يستوجب في الموازاة الوقوف على درجةٍ عاليةٍ من التأهُّب في مواجهةِ أيِّ مفاجآتٍ غيرِ متوقَّعةٍ، اعتبارًا من الآن وحتّى إشعارٍ آخَر، لكي نتمكَّن من المحافظة على معنويّاتنا العالية، وبالتالي، من الردّ على أيِّ مغامراتٍ مرتقبةٍ ضدّنا، بلغةِ العقل، وليس بلغةِ المغامرات.. والخير دائمًا في التذكير هنا بأهمّيّة دور الحليف الروسيّ في رسم ملامح الشرق الأوسط الجديد من وراء القصد.
Advertisement
مواضيع ذات صلة
ترامب: سيكون رائعاً أن نتمكن من التوصل إلى اتفاق مع إيران دون إسقاط قنابل في جميع أنحاء الشرق الأوسط
Lebanon 24
ترامب: سيكون رائعاً أن نتمكن من التوصل إلى اتفاق مع إيران دون إسقاط قنابل في جميع أنحاء الشرق الأوسط
15/07/2025 00:02:25
15/07/2025 00:02:25
Lebanon 24
Lebanon 24
أوكرانيا تُعلن تحطم ثالث مقاتلة أميركية من طراز إف-16
Lebanon 24
أوكرانيا تُعلن تحطم ثالث مقاتلة أميركية من طراز إف-16
15/07/2025 00:02:25
15/07/2025 00:02:25
Lebanon 24
Lebanon 24
بيان جديد من طيران الشرق الأوسط... إليكم تفاصيله
Lebanon 24
بيان جديد من طيران الشرق الأوسط... إليكم تفاصيله
15/07/2025 00:02:25
15/07/2025 00:02:25
Lebanon 24
Lebanon 24
بيان جديد لطيران الشرق الأوسط... ما هو مضمونه؟
Lebanon 24
بيان جديد لطيران الشرق الأوسط... ما هو مضمونه؟
15/07/2025 00:02:25
15/07/2025 00:02:25
Lebanon 24
Lebanon 24
تابع
قد يعجبك أيضاً
اقتصاد لبنان أمام "اختبار".. ورقة واحدة "تنقذه"
Lebanon 24
اقتصاد لبنان أمام "اختبار".. ورقة واحدة "تنقذه"
14:00 | 2025-07-14
14/07/2025 02:00:17
Lebanon 24
Lebanon 24
هل يفجّر ملف الموقوفين السوريين العلاقة بين بيروت ودمشق؟
Lebanon 24
هل يفجّر ملف الموقوفين السوريين العلاقة بين بيروت ودمشق؟
11:00 | 2025-07-14
14/07/2025 11:00:00
Lebanon 24
Lebanon 24
القضاء في لبنان: خياران لا ثالث لهما... التحرر أو الفناء
Lebanon 24
القضاء في لبنان: خياران لا ثالث لهما... التحرر أو الفناء
10:30 | 2025-07-14
14/07/2025 10:30:00
Lebanon 24
Lebanon 24
مهلة أميركية تربط لبنان بغزة وطهران: ستون يوماً للحسم
Lebanon 24
مهلة أميركية تربط لبنان بغزة وطهران: ستون يوماً للحسم
10:00 | 2025-07-14
14/07/2025 10:00:00
Lebanon 24
Lebanon 24
صيفٌ اعتيادي حتى الآن في لبنان.. هل نحن على موعد مع موجات لاهبة قريبا؟
Lebanon 24
صيفٌ اعتيادي حتى الآن في لبنان.. هل نحن على موعد مع موجات لاهبة قريبا؟
09:30 | 2025-07-14
14/07/2025 09:30:00
Lebanon 24
Lebanon 24
Advertisement
الأكثر قراءة
أموال سيحصل عليها 150 ألف لبناني.. إليكم التفاصيل
Lebanon 24
أموال سيحصل عليها 150 ألف لبناني.. إليكم التفاصيل
09:56 | 2025-07-14
14/07/2025 09:56:28
Lebanon 24
Lebanon 24
توقيف "فان" قادم من البقاع... شاهدوا ما ضبط داخله
Lebanon 24
توقيف "فان" قادم من البقاع... شاهدوا ما ضبط داخله
12:17 | 2025-07-14
14/07/2025 12:17:33
Lebanon 24
Lebanon 24
هو رجل أعمال بارز.. نادين نسيب نجيم تعيش قصة حب جديدة إليكم التفاصيل
Lebanon 24
هو رجل أعمال بارز.. نادين نسيب نجيم تعيش قصة حب جديدة إليكم التفاصيل
23:40 | 2025-07-13
13/07/2025 11:40:25
Lebanon 24
Lebanon 24
بعد إصابته بسرطان الكبد... الموت يُغيّب أحد أبرز مقدمي البرامج
Lebanon 24
بعد إصابته بسرطان الكبد... الموت يُغيّب أحد أبرز مقدمي البرامج
06:55 | 2025-07-14
14/07/2025 06:55:33
Lebanon 24
Lebanon 24
هذا ما سيواجهه لبنان إذا لم يسّلم "حزب الله" سلاحه بطيب خاطره
Lebanon 24
هذا ما سيواجهه لبنان إذا لم يسّلم "حزب الله" سلاحه بطيب خاطره
09:00 | 2025-07-14
14/07/2025 09:00:00
Lebanon 24
Lebanon 24
أخبارنا عبر بريدك الالكتروني
بريد إلكتروني غير صالح
إشترك
أيضاً في مقالات لبنان24
14:00 | 2025-07-14
اقتصاد لبنان أمام "اختبار".. ورقة واحدة "تنقذه"
11:00 | 2025-07-14
هل يفجّر ملف الموقوفين السوريين العلاقة بين بيروت ودمشق؟
10:30 | 2025-07-14
القضاء في لبنان: خياران لا ثالث لهما... التحرر أو الفناء
10:00 | 2025-07-14
مهلة أميركية تربط لبنان بغزة وطهران: ستون يوماً للحسم
09:30 | 2025-07-14
صيفٌ اعتيادي حتى الآن في لبنان.. هل نحن على موعد مع موجات لاهبة قريبا؟
09:00 | 2025-07-14
هذا ما سيواجهه لبنان إذا لم يسّلم "حزب الله" سلاحه بطيب خاطره
فيديو
باستخدام الخردة.. ابن الـ 26 عاماً يصنع نسخة مذهلة من سيارة لامبورغيني الفارهة (فيديو)
Lebanon 24
باستخدام الخردة.. ابن الـ 26 عاماً يصنع نسخة مذهلة من سيارة لامبورغيني الفارهة (فيديو)
04:00 | 2025-07-12
15/07/2025 00:02:25
Lebanon 24
Lebanon 24
بهيكل نحيف وكاميرات ممتازة.. تعرّفوا إلى ميزات هاتف Galaxy Z Fold7 (فيديو)
Lebanon 24
بهيكل نحيف وكاميرات ممتازة.. تعرّفوا إلى ميزات هاتف Galaxy Z Fold7 (فيديو)
01:00 | 2025-07-12
15/07/2025 00:02:25
Lebanon 24
Lebanon 24
استولى على أموالها بالكامل.. فنانة شهيرة تكشف للمرة الأولى عن أزمتها مع زوجها الثالث (فيديو)
Lebanon 24
استولى على أموالها بالكامل.. فنانة شهيرة تكشف للمرة الأولى عن أزمتها مع زوجها الثالث (فيديو)
02:37 | 2025-07-11
15/07/2025 00:02:25
Lebanon 24
Lebanon 24
Download our application
مباشر
الأبرز
لبنان
خاص
إقتصاد
عربي-دولي
بلديات 2025
متفرقات
أخبار عاجلة
Download our application
Follow Us
Download our application
بريد إلكتروني غير صالح
Softimpact
Privacy policy
من نحن
لإعلاناتكم
للاتصال بالموقع
Privacy policy
جميع الحقوق محفوظة
© Lebanon24