Advertisement

صحة

Nordic Diet.. هل هي الأفضل؟

Lebanon 24
02-08-2018 | 10:27
A-
A+
Doc-P-498904-6367056746122814675b628069c0a18.jpeg
Doc-P-498904-6367056746122814675b628069c0a18.jpeg photos 0
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
Messenger
A+
A-
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
Messenger

يُشاع أخيراً الحديث عن الحمية الشمالية (Nordic Diet) وتأثيرها الإيجابي في الرشاقة والصحّة، علماً أنها ليست جديدة بالفعل إنما نشأت عام 2004 على يد مجموعة خبراء تغذية، وعلماء، وطهاة كانوا يتتبّعون مستويات البدانة في دول الشمال. على ماذا ترتكز تحديداً، وهل تقدّم أيَّ جديد عن سائر الأنظمة الغذائية؟


أفادت إختصاصية التغذية، ناتالي جابرايان، أنّ "الحمية الشمالية تشتهر في بلدان عدة كالنرويج، وفنلندا، والسويد، والدنمارك. ووفق "American Journal of Clinical Nutrition"، فإنّ هذه الطريقة في الأكل مُدعّمة بحقيقة أنّ معدّلات البدانة في بلدان الشمال كانت أقلّ بكثير من الولايات المتحدة.

ومقارنةً بالنظام الغذائي الغربي، فلا شكّ في أنها تحتوي دهوناً وسكراً أقلّ، وكمية ألياف وسمكاً وثمار بحر أكثر بمعدل الضعف، بحسب "European Journal of Nutrition". وبعكس معظم الأنظمة الغذائية، فإنّ الحمية الشمالية لا تستدعي خفض السعرات الحرارية أو حذف الكربوهيدرات، إنما هدفها التركيز على نوعية الطعام".

المسموح والممنوع
وتابعت حديثها قائلةً إنّ "هذه الحمية تشجّع على تناول الكثير من الفاكهة، خصوصاً فصيلة التوت لاحتوائها سكريات أقل، والخضار، والبقوليات، والبذور، والمكسرات، والشعير، والسمك، ومشتقات الحليب القليلة الدسم، والأعشاب، والبهارات، وزيت الكانولا. وفي المقابل، فإنها تدعو إلى الاعتدال في اللحوم، والدجاج، والخنزير، والبيض، واللبن، والجبنة، واستهلاك نادراً الدهون الحيوانية، والامتناع كلّياً عن السكر والمشروبات المحلّاة، واللحوم المصنّعة، والوجبات السريعة، والأطعمة التي تحتوي الإضافات".

لقراءة المقال كاملاً إضغط هنا

 

Advertisement
تابع
Advertisement

أخبارنا عبر بريدك الالكتروني

 
إشترك