Advertisement

لبنان

مقدمات نشرات الاخبار المسائية

Lebanon 24
16-05-2024 | 16:30
A-
A+
Doc-P-1200558-638514994264244459.jpg
Doc-P-1200558-638514994264244459.jpg photos 0
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
Messenger
A+
A-
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
Messenger
مقدمة نشرة اخبار تلفزيون ان بي ان 

قمة عربية عادية التأمت في ظروف غير عادية حبلى بالتحديات وفي مقدمها العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة والتداعيات المترتبة عليه على مستوى الإقليم وأبعد.
Advertisement

هذا الواقع فرض نفسه على القمة الثالثة والثلاثين المنعقدة في البحرين سواء في الجلستين الافتتاحية والمغلقة أو في الاجتماعات التي تعقد على هامشها.

وفي الشق المتعلق بفلسطين ولاسيما غزة  تضمن مشروع البيان الختامي لقمة المنامة دعوة إلى وقف العدوان الإسرائيلي على القطاع وخروج قوات الاحتلال الإسرائيلي من جميع مناطقه ودعوة إلى نشر قوات حماية وحفظ سلام دولية أممية في الأراضي الفلسطينية المحتلة إلى حين تنفيذ حل الدولتين.

وفي الشق المتعلق بلبنان حث إعلان المنامة جميع الأطراف اللبنانية على إعطاء الأولوية لانتخاب رئيس للجمهورية وشدد على تعزيز قدرات الجيش وقوى الأمن الداخلي للحفاظ على امن لبنان واستقراره وحماية حدوده بوجه الاعتداءات الاسرائيلية.

في الميدان يزداد غرق جيش الاحتلال في وحول غزة ولاسيما في جباليا حيث سقط له خمسة جنود قتلى وسبعة جرحى في آخر اعتراف له

وارتباطا بهذا التورط الإسرائيلي شهد الوسط السياسي والعسكري الإسرائيلي جولة جديدة من الخلافات والتراشق بالاتهامات.

أما نجوم هذا التراشق فهم رئيس الوزراء ووزير الحرب وزعيم المعارضة.
على الجبهة اللبنانية اعتداءات إسرائيلية جديدة بلغت أطراف بلدات في البقاع الشرقي.

في المقابل سجلت المقاومة نقلة جديدة في العمق الجغرافي باستهداف قواعد وثكنات وتجمعات عسكرية إسرائيلية سواء عند الحافة الحدودية الأمامية أو في مناطق أكثر بعدا أو في الجولان.

وأحصت وسائل اعلام عبرية أكثر من مئة وعشرين صاروخا سقطت ما بين صباح اليوم والظهر في مستوطنات الشمال. كما أشارت إلى اطلاق عشرات الصواريخ على أهداف في الجولان ردا على العدوان الجوي الإسرائيلي الذي استهدف البقاع الشرقي.

وكان الهجوم الجوي الذي شنته المقاومة بطائرات مسيرة انقضاضية على قاعدة قرب طبريا قد فعل فعله في كيان الاحتلال على مستوى القيادتين السياسية والعسكرية.

تداعيات العدوان الاسرائيلي على لبنان وملف النازحين السوريين والأوضاع العامة بحثها رئيس مجلس النواب نبيه بري مع المنسق المقيم للأمم المتحدة منسق الشؤون الانسانية عمران ريزا.

وجدد الرئيس بري امام ضيفه تأكيد التزام لبنان بالقرار الأممي الرقم 1701 الذي دأبت اسرائيل على خرقه منذ صدوره عام 2006 بأكثر من ثلاثين ألف خرق.

رئاسيا لخص سفراء الخماسية حصيلة اجتماعاتهم في بيان رأوا فيه انه لا يمكن للبنان الانتظار شهرا آخر من دون رئيس للجمهورية.

ولفت بيان الخماسية الى ان الذهاب الى مشاورات محدودة النطاق والمدة بين الكتل السياسية لإنهاء الجمود السياسي الحالي يشكل ضرورة وشددوا على ان هذه المشاورات يجب أن تهدف فقط إلى تحديد مرشح متفق عليه على نطاق واسع أو قائمة قصيرة من المرشحين للرئاسة وفور اختتام هذه المشاورات يذهب النواب إلى جلسة انتخابية مفتوحة في البرلمان مع جولات متعددة حتى انتخاب رئيس جديد.

مقدمة نشرة اخبار تلفزيون ام تي في 

قمة البحرين انتهت، باعلان قد يبقى حبرا على ورق. بالتوازي،  اصدرت دول الخماسية بيانا هو الاهم منذ بيان الدوحة الشهير في تموز 2023. فسفراء الخماسية في لبنان اصدروا بيانا دعوا فيه الى عقد مشاورات حول الاستحقاق الرئاسي, يذهب بعدها النواب الى جلسة انتخابية مفتوحة في البرلمان، مؤكدين ان ثمة كتلا نيابية مستعدة لانجاز ذلك بحلول نهاية شهر ايار 2024. فهل خريطة الطريق العملية التي وضعها بيان الخماسية ستحترم وتنفذ، ام ان افرقاء الداخل سيفرغون الدعوة من معناها عبر الاختلاف على التفاصيل؟ وهل ثمة  قرار اقليمي- دولي جدي وحقيقي بانجاز الاستحقاق الرئاسي قبل الصيف، ام ان كل ما يحصل مجرد محاولة؟  ميدانيا، الوضع الامني على تفجره جنوبا، فيما ملف النازحين لا يزال في صدارة الاهتمام، لأنه يهدد لبنان كيانيا ووجوديا.
 
مقدمة نشرة اخبار تلفزيون المنار 

غارة جوية للمقاومة الاسلامية على مواقع العدو في المطلة، واعلام الاحتلال يصف الحادث بالصعب..

هي حقيقة جديدة من صنع المقاومين الذين حولوا كل ايام المحتل الى صعبة، وكل خياراته الى مستحيلة..

هي مسيرة مذخرة بصواريخ “أس – 5” اطلقتها المقاومة على احدى الآليات والعناصر المجتمعة حولها في المطلة، فاوقعتهم بين قتيل وجريح، قبل ان تكمل انقضاضها على الهدف المحدد لها وتصيبه بدقة..

ودقيقة كانت التوصيفات الصهيونية لواقع الحال عند الحدود مع لبنان، فالمنطقة ساحة حرب بكل ما للكلمة من معنى بحسب القائد السابق لسلاح الجو “تسفيكا يحيموفيتش”، من الاطلاق الواسع للصواريخ، الى الطائرات المسيرة التي وصلت حتى تقاطع غولاني قرب طبريا – كما قال، ما قرب المشهد لقادة العدو ومستوطنيه عن الواقع الذي سيكون عليه الحال، ان توسعوا بالعدوان.

وحادث غولاني استثنائي،زاد على منطاد أدميت خيبة أكبر، حيث تمكنت طائرة مسيرة من العبور نحو خمسين كيلومترا فوق كل المنظومات التجسسية والرادارات والمواقع العسكرية ، ووصلت الى هدفها داخل منشأة حساسة في قاعدة ايلانيا قرب طبريا – كما ذكرت القناة 12 العبرية،معبرة عما يؤمن به المجتمع الصهيوني من أن حزب الله يثبت كل يوم ان يده لا تزال هي العليا..

وبهمة عالية وضربات متقنة يكمل المقاومون الفلسطينيون اغراق المحتل في رمال غزة، يطوقونه بعداد قتلاه ومصابيه الذي يعمل على مقياس قذائفهم وعبواتهم المتقنة. على ان أكبر العبوات التي انفجرت في داخل الحكومة الصهيونية كان تصريحات وزير الحرب يوآف غالانت الذي صرح بفشل استراتيجية نتنياهو التي ستعرض كيانهم – ان استمرت – لخسائر أكبر ..

والخسائر ستزداد مع تعاظم عمل كل جبهات الاسناد، وهو ما أكده قائد انصار الله السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي الذي كشف عن وصول عمليات القوات اليمنية الى البحر المتوسط ..

اما الفلسطينيون فليس امامهم خيارات وسط، فاما الانتصار او الانتصار، كما قال الدكتور خليل الحية للمنار، الذي أكد ان جبهات الاسناد يصل صداها الى غزة، وان حقيقة الخلاف الاميركي  الاسرائيلي هو على طريقة قتل الشعب الفلسطيني...

مقدمة نشرة اخبارتلفزيون او تي في 

لم يكد حبر إعلان المنامة والمناشدات العربية يجف، حتى أعلن وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت أن قوات إسرائيلية إضافية ستدخل رفح، متعهدا بتكثيف العمليات بعد تدمير العديد من الأنفاق في المنطقة المذكورة.
وكانت القمة العربية الثالثة والثلاثون التي اختتمت في البحرين، دعت إلى نشر قوات دولية في الاراضي الفلسطينية المحتلة، إلى حين تنفيذ حل الدولتين، كما إلى وقف فوري لإطلاق النار وانسحاب إسرائيلي من رفح، مشددة على إطلاق سلسلة مبادرات للاعتراف بدولة فلسطين.
أما لبنان الذي طالب رئيس حكومته نجيب ميقاتي العرب بالضغط على اسرائيل لوقف العدوان وبالمساعدة على حل أزمة النزوح، فيرزح يوميا تحت ثقل أزمات المنطقة التي يدفع ثمنها منذ استقلاله، ومن آخرها الحرب السورية ثم حرب غزة، من دون أن تلوح في الأفق أي بوادر لحل في متناول اليد، وهو ما دل إليه بوضوح البيان المشترك الصادر اليوم عن سفراء اللجنة الخماسية، الذين اكتفوا بالمطالبة بمشاورات محدودة النطاق والمدة لكسر الجمود.
وفي المواقف السياسية الداخلية اليوم، برز تشديد رئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل على ان التفاهم بين التيار وحزب الله لا يزال قائما لكن بخيط رفيع للغاية، وسأل: هل كلف أحد حزب الله بتعيين رئيسنا بمفرده، من دون موافقة شركائه في الوطن على الأقل؟ وأضاف: على حزب الله أن يحترم خياراتنا في هذا الموضوع، خاصة أننا نأخذ في الاعتبار مخاوفه الأمنية ولسنا في موقف يهدف إلى مهاجمة المقاومة. وختم باسيل بالقول: فيما البلاد اليوم في حالة حرب، على حزب الله أن يكون في وضع يسمح له بأن يقول لشركائه إنه يثق بهم، ويتمكن من الاتفاق معهم على رئيس.
 
مقدمة نشرة اخبار تلفزيون ال بي سي 

هل نضج الإستحقاق الرئاسي؟ للوهلة الأولى يبدو السؤال مستغربا، لكن ما صدر عن اللجنة الخماسية يبرر هذا السؤال. فبيان سفراء دول الخماسية، بعد الاجتماع في السفارة الأميركية في عوكر، رسم خارطة طريق ، فتحدث عن "مشاورات محدودة النطاق والمدة " ( ولم يتحدث عن حوار)، وهذه المشاورات يجب أن تهدف فقط إلى تحديد مرشح متفق عليه على نطاق واسع، أو قائمة قصيرة من المرشحين للرئاسة، وفور إختتام هذه المشاورات، يذهب النواب إلى جلسة إنتخابية مفتوحة في البرلمان مع جولات متعددة حتى إنتخاب رئيس جديد.

ما يلفت في البيان تركيزه على مرشح متفق عليه "على نطاق واسع"، فما المقصود بهذه العبارة؟ ومن المقصود؟ كما تحدث عن جلسة مفتوحة "مع جولات متعددة ( ولم يتحدث عن "جلسات مفتوحة ").

اللافت في بيان الخماسية تسمية كتلة الأعتدال بالإسم، في معرض الجهود المبذولة، فتحدث البيان عن "الجهود والمبادرات اللبنانية المستمرة من قبل جميع الأطراف وأصحاب المصلحة اللبنانيين، بما في ذلك كتلة الاعتدال الوطني.

البيان أختار كلماته بعناية، فكيف سيتعاطى معه حزب الله المتمسك بمرشحه؟ وكيف سيتعاطى معه الرئيس بري الذي لا يسير ب" جلسة مفتوحة"؟ 
يمكن القول إن بيان الخماسية حرك المياه الراكدة في مستنقع الأستحقاق الرئاسي. 

من البحرين، أبرز ما تضمنه "إعلان المنامة" الصادر عن القمة، الدعوة  "إلى نشر قوات حماية وحفظ سلام دولية تابعة للأمم المتحدة في الأرض الفلسطينية المحتلة إلى حين تنفيذ حل الدولتين". ويأتي هذا الموقف ردا على ما تطالب به إسرائيل من قوات عربية. 

في غزة، المفاوضات مقفلة والكلمة للميدان. في الجبهة مع لبنان، تصعيد كبير إمتد ليل أمس إلى بعلبك. 

مع كل هذه التطورات، تبقى السياحة أحد التحديات التي تستمر رغم كل الظروف. 
 
 
مقدمة نشرة اخبار تلفزيون الجديد
"صحوة الموت في المنامة" ونلتقي بعد عام  وربما بعد جيل على قمة القرار ثلاث وثلاثون قمة عربية من أصل أعوام النكبة الستة والسبعين ولا تزال فلسطين تبحث عن دولتها  وعن سارية ترفع علمها وأساساتها بقيت حبرا على ورق القمم . بين الأمس واليوم لم يتبدل المشهد  تسليم وتسلم   فكلمات تلف الجرح العربي ولا تداويه  فبيان ختامي لم يغادر مربع القول إلى الفعل تتزاحم فيه أزمات الدول  فمن أرض الجمر في غزة والتنكيل في الضفة  دعت قمة المنامة الى الوقف الفوري لاطلاق النار  وتبنت دعوة الرئيس محمود عباس لعقد مؤتمر دولي حول فلسطين  والى نشر قوات حفظ سلام دولية على الأرض الفلسطينية المحتلة إلى حين تنفيذ حل الدولتين، مع اشارتها الى مجلس الأمن بإصدار قرار تحت الفصل السابع لإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة  لكن هذا الطرح سبق أن صوتت له مئة وثلاث وأربعون دولة في الأمم المتحدة طالبت بمنح العضوية الكاملة لفلسطين  والقضية لا تحتاج إلى مؤتمرات زائدا واحدا ولا إلى نشر قوات حفظ سلام دولية  ولا يمكن الرهان على مجلس امن يقع تحت فصل الفيتو الاميركي  وكل ما احتاجته فلسطين هو الا يحمل رئيس سلطتها محمود عباس على أهل القطاع  ولا يلقي بمسؤولية السابع من أكتوبر على المقاومين ويتهمهم بانهم وفروا الذريعة ل‍إسرائيل بمهاجمة غزة  من دون أن يخدش إسرائيل بالوصف الهمجي أسوة بما ادلى به رئيس الوزراء الكويتي . الأزمة الليبية حضرت في القمة بدويلاتها المتناحرة  والسودان مقسوم على نفسه بين القوات المسلحة والدعم السريع  والشعب ضحية الطرفين  وبعد سني الأزمة السورية وإنهاكها وتشريد شعبها  شارك الرئيس السوري بشار الأسد مستمعا  فاتفق العرب على سيادة سوريا ووحدة أراضيها ورفضوا التدخل في شؤونها الداخلية وتغيير الديمغرافيا فيها . أما لبنان الذي شارك في قمتين بلا رأس  وأتى إلى البحرين على متن بحر من الأزمات  فأعطت قمة المنامة الأولوية فيه لانتخاب رئيس للجمهورية  وتنفيذ الإصلاحات ومعالجة التحديات الأمنية وتعزيز قدرات الجيش وقوى الأمن حفاظا على استقراره وحماية حدوده بوجه الاعتداءات الإسرائيلية  وهو ما أكده الرئيس نجيب ميقاتي في كلمته عن التزام لبنان بتطبيق القرار 1701 ضمن سلة متكاملة وبضمانات دولية واضحة ومعلنة  مضافا إليه الضغط الذي تمثله أزمة النازحين على لبنان . ومن البحرين إلى البحرين الأحمر والعربي رمت المنامة بطوق النجاة إلى حارس الازدهار  وجعلت الأمن المائي جزءا من الأمن القومي العربي وأكدت التمسك بحرية الملاحة الدولية  وأدانت بشدة التعرض للسفن التجارية بما يهدد مصالح دول وشعوب العالم  ولم تصب ولو بضربة عين  الحصار المطبق على الفلسطينيين  وخلص نهار المنامة العربي الى ضرورة وقف العدوان فورا على غزة  ومتمماته من رفع الحصار وفتح المعابر ورفض التهجير القسري للشعب الفلسطيني  وإطلاق سراح المحتجزين والرهائن  من غير لحظ آلاف الأسرى الفلسطينيين في معتقلات الموت الإسرائيلي  ومن دون صريح العبارة بحق الشعب الفلسطيني بمقاومة المحتل وبوقف الإبادة الجماعية  وهو ما تولاه العضو الفخري على مقاعد كل الأمم  العابر من جنوب إفريقيا إلى قاعات محكمة العدل الدولية في جلسة تزامنت وأعمال القمة العربية  وتغيب عنها الطرف الإسرائيلي بداعي الخوف من الملاحقة والاعتقال  وفي الجلسة التي التأمت للنظر في طلب جنوب إفريقيا بوقف اجتياح رفح  اقترن القول بالفعل من أن الحق في الدفاع عن النفس لا يبرر الإبادة الجماعية .  واذ حظي لبنان بتحفيز رئاسي من المنامة فإن القيمين على الانتخاب مع رعاتهم سيدخلون في نوم عميق ما لم يلتزموا المهل التي وضعت الخماسية سقوفا لها  ففي آخر ايار ينتهي الاعداد الخماسي لكن السيناريو والحوار اللبناني  يبدو غير ناضج  ولاسيما بعدما دخل بيان السفراء الخمسة اليوم في اشكالية جديدة تتعلق بالجلسات المفتوحة والدورات المتتالية  وهو المحظور الذي يقف امامه رئيس مجلس النواب نبيه بري.
 
 
تابع
Advertisement

أخبارنا عبر بريدك الالكتروني

 
إشترك