لاحظت أوساط سياسية أن العقدة الدرزية في الحكومة ستُحلّ لصالح جنبلاط فيما لن يكون الممثّل الوحيد للسنّة في الحكومة العتيدة من تيار المستقبل، وفقاً لما جاء بأسرار "الجمهورية".