تحت عنوان: "جبل محسن: الفراغ يولّد النقار على الزعامة"، كتبت ساندي الحايك في "الأخبار": لا يخفي عضو كتلة "الوسط المستقل" النائب علي درويش سعيه إلى حصر المرجعية العلوية به، ويقول لـ"الأخبار" إنّه "من الآن فصاعداً، على الجميع مخاطبة الطائفة العلوية من الباب وليس من الشبّاك".
الخدمات الاجتماعية الأساسية والبنى الاقتصادية وتحصيل حقوق الناس في الوظائف الرسمية وتحقيق اندماجهم مع محيطهم وعلى مستوى كامل مدينة طرابلس وتعزيز شعورهم بالانتماء إليها على حساب الإنتماءات الأخرى.
ينطلق درويش من دراسة تفصيلية للبيئة المحلية في جبل محسن، ومن ثمّ معادلة الوسطية، للتأكيد أنّ الأهالي "غير قادرين على الاستمرار في الذهنية السابقة. لن نحيد عن الخطّ السياسي العام، لكن حان الوقت لنُعيد للمنطقة استقرارها، خصوصاً أنّ طرابلس ستكون جزءاً أساسياً من خطة إعادة الإعمار في سوريا، ولا بد لجبل محسن من أن يلعب دوره في هذا الإطار".
لقراءة المقال كاملاً اضغط هنا.
(ساندي الحايك - الأخبار)