Advertisement

لبنان

"بِتموت قبل ما توصل عنهر الموت".. الاختناق على الطرقات متواصل!

Lebanon 24
06-07-2018 | 23:46
A-
A+
Doc-P-490933-6367056684761146165b4037996a43a.jpeg
Doc-P-490933-6367056684761146165b4037996a43a.jpeg photos 0
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
Messenger
A+
A-
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
Messenger

تحت عنوان: "الإختناق مُتواصل بين نهر الكلب ونهر الموت... مَن المسؤول؟"، كتبت راكيل عتيّق في "الجمهورية": ينتظر سالكو أوتوستراد المتن الساحلي تاريخ شباط 2019، علّه يحمل لهم "الفَرَج". لكن يتخوّف كثيرون من أن يكون هذا الموعد المُحدَّد لانتهاء أشغال جسر جل الديب عـ"اللبناني". من السادسة صباحاً حتى السادسة مساءً تتمّ الأشغال، فلماذا لا تعمل الجهةُ المُنفِّذة 24 ساعة يومياً لإنجاز المشروع قبل هذا التاريخ رحمةً بالمواطن، خصوصاً أنّ الزحمة على أوتوستراد ضبيه - جل الديب قابلة للازدياد "أيضاً وأيضاً"، فلكلّ موسم في لبنان "زحمة خاصة"، تُزاد إليها زحمةُ الأشغال. فمتى سيتنبّه المسؤولون ويتصرّف المعنيّون؟
"بِتموت قبل ما توصل عنهر الموت"، هذا ما تقوله وجوه السائقين المُحتجزين داخل سياراتهم على الأوتوستراد من وسط بيروت إلى كازينو لبنان – غزير، وخصوصاً بين نهر الموت ونهر الكلب، في الاتّجاهين.

إذا "حظّك حلو"، تُنبئك اللوحة الإلكترونية الإرشادية عند نفق نهر الكلب، أنّ زحمة السير "كثيفة" من النقاش أو انطلياس وصولاً إلى نهر الموت، فيما قد تبدأ الزحمةُ من ضبيه أو جسر الرويال أو حتى من نهر الكلب، فتَعلق لساعةٍ من الوقت في مساحة لا تتعدّى كيلومتراتٍ قليلة، مُزدحمة بالسيارات وبمواطنين أنهكتهم زحمةُ السير الخانقة، التي تتفرّع تداعياتُها السلبية على اللبنانيين وعلى الدولة، إلّا أنّ "الرعيان بوادي والقطعان بوادي". 

لقراءة المقال كاملاً اضغط هنا

(راكيل عتيّق - الجمهورية) 

 

Advertisement
تابع
Advertisement

أخبارنا عبر بريدك الالكتروني

إشترك