ربطت مصادر سياسية متابعة، الحملة التي محورها "تفاهم معراب"، بالتقدّم الذي حققه النظام وحلفاؤه في محافظة درعا، اعتقادا بأن ذلك يسهل تقليص حضور منافسيها المحليين في الحكومة.
وقالت المصادر لـ "الأنباء" أن "القوات اللبنانية" وأن الدول الراعية للاستقرار في لبنان ترفض المسّ بالتركيبة السياسية الراهنة في لبنان، وأن الروس ضمن هذه الدول، وقد أبلغوا ذلك صراحة لوليد جنبلاط عندما زار موسكو، والتقى وزير الخارجية لافروف حيث بادره بقوله "الدروز عندنا" اي بضمانتنا".
(الأنباء الكويتية)