داخل مبنى مهجور في منطقة النهر عثر على جثة شخص مجهول الهوية متحللة.
وبعد حضور الطبيب الشرعي الذي كشف على الجثة تبين أنها تعود لشخص ذكر مضى على وفاته 9 أيام.
لكن الوفاة لم تكن طبيعية، إذ أظهر التحقيق أن المتوفي تعرض للقتل وهو مصاب بحجر من الباطون في وجهه.
هذا الأمر استدعى حضور دورية من مكتب الحوادث المركزي ورفع البصمات، قبل نقل الجثة إلى مستشفى بيروت الحكومي.