أصدر "حراك المتعاقدين" بياناً أعلن فيه أنّ "اللحظة الحاسمة قد دقّ نفيرها، وبات على المتعاقد إعلان حال النفير والخروج للشوارع كما هي حال الثوار والأحرار والمنتفضين لكراماتهم وحرياتهم، وعدم البقاء بالمنازل كالعجائز، وإلا فإنّ مطرقة الحكومة اللامبالية ستدقّ أعناق كلّ من يطأطئ رأسه وينحني لظالمٍ مهما كانت مسؤولياته".
وأشار إلى "أنّنا سنحدّد ساعة الصفر بعد حين للإنتفاضة"، داعياً إلى "التحرك السريع والخروج إلى الشوراع وتسكير وإغلاق وزارة التربية بالطرق السلمية حتى عودة الحقوق".