Advertisement

لبنان

خارطة توزيع الوزارات طائفيًا!

Lebanon 24
21-07-2018 | 00:44
A-
A+
Doc-P-495406-6367056718693744775b52ba28e0b40.jpeg
Doc-P-495406-6367056718693744775b52ba28e0b40.jpeg photos 0
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
Messenger
A+
A-
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
Messenger

أشارت صحيفة "الأخبار" إلى أنّه وفق المنطق المتداول في تشكيل الحكومة حالياً تم تصنيف الوزارات وتوزيعها محاصصة بين الطوائف والأحزاب والقوى السياسية وفق الآتي بصورة أولية: 
* الوزارات السيادية الأربع موزعة مناصفة بين المسلمين والمسيحيين: الدفاع (من نصيب أرثوذكسي يختاره رئيس الجمهورية)، الخارجية (من نصيب ماروني يقرر هويته "التيار الوطني الحر")، المالية (من نصيب شيعي تحدد هويته حركة أمل)، والداخلية (من نصيب سني يحدّد هويته تيار المستقبل).

* الوزارات الخدماتية الأساسية الست (درجة أولى) وهي موزعة أيضاً مناصفة بين المسلمين والمسيحيين: الصحة (من نصيب الشيعة وتحديداً "حزب الله")، الاتصالات (من نصيب السنة وتحديداً تيار "المستقبل")، الأشغال (من نصيب الموارنة وتحديداً تيار "المردة")، الطاقة (من نصيب الموارنة وتحديداً "التيار الحر")، العدل والتربية (واحدة منهما ستكون من نصيب الدروز وتحديداً الحزب التقدمي الاشتراكي الذي يبدو متحمساً للتربية، والحقيبة الثانية ستكون من نصيب المسيحيين وتحديداً "القوات اللبنانية"، بأرجحية نيل العدل إلا إذا وضع "التيار" فيتو على "القوات").
* الوزارات الأساسية (درجة ثانية) وهي، الشؤون الاجتماعية (من نصيب المسيحيين والأرجح للقوات)، الزراعة (من نصيب المسلمين والأرجح لـ"حزب الله")، العمل (من نصيب المسلمين والأرجح لحركة "أمل")، الاقتصاد (من نصيب المسلمين والأرجح لتيار "المستقبل")، الصناعة (من نصيب المسيحيين والأرجح للتيار).

- وزارات عادية: السياحة (الأرجح للأرمن)، الإعلام (الأرجح لـ"التيار")، البيئة (الأرجح لـ"المستقبل")، الثقافة (الأرجح للقوات)، المهجرين (الأرجح للحزب التقدمي الاشتراكي)، الشباب والرياضة (الأرجح لـ"التيار").
- وزارت دولة: لشؤون مجلس النواب (من نصيب المسلمين والأرجح لـ"أمل")، لشؤون رئاسة الجمهورية (مسيحي من حصة رئيس الجمهورية)، التخطيط (على الأرجح من حصة المسلمين)، مكافحة الفساد (من حصة المسيحيين)، المرأة (مسيحي)، النازحون ("المستقبل")، حقوق الإنسان (سني) والتنمية الإدارية (الأرجحية للتيار).

(الأخبار)

Advertisement
تابع
Advertisement

أخبارنا عبر بريدك الالكتروني

إشترك