أكدت مصادر متابعة أن "حكومة الأكثرية هي خيار العهد القوي في حال استمرار المراوحة". وقالت ان "الرئيس ميشال عون يؤيد حكومة أكثرية لتفعيل المحاسبة والحياة البرلمانية، ولن يوقع مراسيم حكومة لا تراعي الاحجام الفعلية للكتل النيابية"، وخلصت إلى ان هناك تفاؤلاً رئاسياً بولادة الحكومة الأسبوع المقبل".وبحسب المعلومات، فإن "هذه الاتصالات يقوم بها الوزير غطاس خوري مع الوزير السابق إلياس بو صعب، اللذين التقيا أكثر من مرّة من دون التوصّل إلى تفاهم حول العقدتين المسيحية والدرزية، على اعتبار ان بو صعب ما زال يعتقد ان العقدة الدرزية هي العقدة الأساسية، وعندما تُحل تحل سائر العقد".
(اللواء)