Advertisement

لبنان

فضائح بالجملة في المطار...

Lebanon 24
03-08-2018 | 23:06
A-
A+
Doc-P-499553-6367056751153332665b65182a2bc65.jpeg
Doc-P-499553-6367056751153332665b65182a2bc65.jpeg photos 0
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
A+
A-
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger

تحت عنوان " فضيحة المطار: لا تبريد وأعطال بالجملة"، سألت صحيفة "الأخبار" أن ماذا يجري في مطار بيروت الدولي، ومن المسؤول، من رئيس الحكومة إلى وزراء الأشغال والسياحة والمال ومديرية الطيران المدني ورئاسة المطار وحتى الميدل إيست؟

ولفتت الى انه منذ فترة تتزايد الشكوى من قدرة أجهزة التكييف في صالات المغادرين والقادمين في المطار، إلى أن وقعت الواقعة، أمس، حين تعطلت بعد ظهر أمس، بصورة شبه كاملة في صالات وممرات الوصول أجهزة التبريد، بسبب عدم قدرة الماكينات والتمديدات على استيعاب حرارة الطقس التي لامست حدود الـ 35 درجة، وشملت الأعطال في التبريد معظم الجناح الشرقي وتراجعت قدرتها أيضاً في الجناح الغربي. وشملت الأعطال خصوصاً الأروقة المخصصة لعبور المسافرين بين أبواب الطائرات وبهو المطار الداخلي الذي يؤدي إلى نقطة الأمن العام.

وتابعت: العطل غير المفاجئ والمرشَّح لأن يتكرر يومياً، فاقمه، أمس، إقدام العاملين في شركة نقل الحقائب على فتح كل الأبواب من أجل التسريع بنقل الحقائب، ما أدى إلى زيادة الضغط على ماكينات التبريد والتمديدات التي أصاب الصدأ معظمها، فكان أن تعطلت، قبل أن يصدر قرار عن رئاسة المطار بإقفال هذه الممرات والبوابات التي سبّبت دخول تيارات هوائية ساخنة إلى بهو المطار من جهة الوصول.

وأضافت: لا يقتصر الأمر على هذه الشوائب، بل ثمة شكوى أيضاً من عدم صرف اعتمادات لتجهيزات أمنية حساسة، بينها كاميرات المطار، حيث تبين "أنها تنتظر قرار ديوان المحاسبة بالإفراج عنها"، على حدّ تعبير أحد القيِّمين على المطار، ويختم بالقول: "كل المسؤولين يعلمون أن مطار بيروت من سيئ إلى أسوأ، ولا أحد يتحمل المسؤولية منهم من دون استثناء، والأنكى من ذلك فضيحة مكبّ النفايات في الكوستابرافا، الذي صار هناك تقرير عند المسؤولين عن تداعياته المستقبلية على المطار والطيرانط.

لقراءة المقال كاملاً اضغط هنا

Advertisement
تابع
Advertisement

أخبارنا عبر بريدك الالكتروني

إشترك