Advertisement

لبنان

كنديٌّ وقبله أميركيٌّ إلى الحرية.. هذا هو سرّ نجاح اللواء إبراهيم!

Lebanon 24
10-08-2019 | 00:01
A-
A+
Doc-P-615465-637010172729235548.jpg
Doc-P-615465-637010172729235548.jpg photos 0
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
Messenger
A+
A-
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
Messenger
تحت عنوان: "إبراهيم يستثمر التعاون مع سوريا: كندي بعد الأميركي إلى الحرية"، كتب فراس الشوفي في "الأخبار": في أقل من أسبوعين، تمكّن المدير العام للأمن العام اللواء عبّاس إبراهيم من تحقيق إطلاق سراح كندي وأميركي كانا موقوفين في سوريا. إلّا أن سرّ نجاح إبراهيم وقدرته على منح المؤسسات اللبنانية أدواراً تتخطى الأزمات الداخلية الحالية، هو فهمه لأهمية التنسيق اللبناني ــــ السوري واستثمار هذا التفاهم لمصلحة البلدين، في الوقت الذي لا يزال فيه جزء كبير من السياسيين اللبنانيين يرفض عودة العلاقات اللبنانية ــــ السورية إلى سابق عهدها انصياعاً للتوجيهات الغربية.
Advertisement
ولم يكن ممكناً إطلاق سراح المغامر الأميركي سام غودوين قبل أسبوعين والكندي كريستيان لي باكستر أمس، لولا القرار السوري المتخذ بتعزيز التواصل الأمني مع لبنان عبر إبراهيم وتكريس نموذج التعاون، ولا سيّما بعد تجربة آلية إعادة النازحين السوريين، والتجارب العديدة التي خاضها الجانبان منذ صفقات التبادل بين الدولة السورية والجماعات الإرهابية المسلحة.
وعلمت "الأخبار" أن الأميركيين جرّبوا وساطة أكثر من طرف مع سوريا لإطلاق سراح غودين، ومن بينها دول كبرى وجهات دولية وأفراد على علاقة جيّدة بسوريا والإدارة الأميركية في الوقت ذاته، من دون نتيجة. وما إن طرح إبراهيم على القيادة السورية تسلّم غودوين، الذي زارت عائلته المدير العام للأمن العام اللبناني وطلبت وساطته، حتى وافق الرئيس بشار الأسد على ذلك.
 
لقراءة المقال كاملاً اضغط هنا.
 
 
 
 
المصدر: فراس الشوفي - الأخبار
مواضيع ذات صلة
تابع
Advertisement

أخبارنا عبر بريدك الالكتروني

إشترك