توقعت مصادر سياسية مطلعة أن تؤدي التسوية التي حصلت في قضية حادثة قبرشمون إلى نشوء تحالف خماسي متجانس في القضايا الحكومية.
وأشارت المصادر إلى أن هذا الحلف لن يكون حلفاً سياسياً، لكنه سيشكل نوعاً من التوازن في موجهة قدرة تكتل "لبنان القوي" حكومياً، خصوصاً بعد نجاح تجربة تحالف الحريري – جنبلاط في قضية قبرشمون.
وقالت المصادر أن التحالف سيضم حركة "أمل" والحزب "الإشتراكي" وتيار "المستقبل" إضافة إلى "القوات اللبنانية" وتيار "المردة".