Advertisement

منوعات

بعدما اغتصبها وقطّعها عشيق والدتها.. التشريح الصادم يفضح المستور!

ترجمة "لبنان 24"

|
Lebanon 24
11-01-2017 | 04:31
A-
A+
Doc-P-255417-6367055013584773581280x960.jpg
Doc-P-255417-6367055013584773581280x960.jpg photos 0
PGB-255417-6367055013611198891280x960.jpg
PGB-255417-6367055013611198891280x960.jpg Photos
PGB-255417-6367055013605893801280x960.jpg
PGB-255417-6367055013605893801280x960.jpg Photos
PGB-255417-6367055013600588751280x960.jpg
PGB-255417-6367055013600588751280x960.jpg Photos
PGB-255417-6367055013595283661280x960.jpg
PGB-255417-6367055013595283661280x960.jpg Photos
PGB-255417-6367055013590078681280x960.jpg
PGB-255417-6367055013590078681280x960.jpg Photos
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
Messenger
A+
A-
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
Messenger
في 23 آب من العام الماضي، تعرّضت الفتاة فيكتوريا مارتنز (10 سنوات) للاغتصاب، قبل أن تُقتل ويُقطّع جسمها، على يد عشيق والدتها، التي كانت بدورها تشاهد العملية الكاملة التي نفذّها فابيان غونزاليس (32 عامًا)، بمساعدة نسيبته جيسيكا كيلي (32 عامًا). الوالدة ميشال مارتنز (35 عامًا) اعترفت أنها كانت تستمتع وتتلذذ بمشاهدة فلذة كبدها تتعرض للاغتصاب والقتل، في نيو مكسيكو، في اليوم التالي لعيد ميلادها العاشر، قبل أن تعود الوالدة لممارسة الجنس مع عشيقها بعد 20 دقيقة من الجريمة المروعة. وتبيّن أن الفتاة التي قُتلت كانت تحمل جثتها مرضًا من الامراض الجنسية المنقولة، كما كشفت تقارير الطب الشرعي حينها أنها تعرضت للاغتصاب، الخنق، الطعن والتقطيع. وبحسب صحيفة "Albuquerque"، فقد كشف تقرير تشريح الجثة أن الفتاة فيكتوريا تحمل فيروس الورم الحليمي (المعروف بـHPV)، ما يشير إلى أنها كانت تتعرض للاستغلال الجنسي قبل أشهر من وفاتها. في السياق ذاته، كشفت والدة فيكتوريا أنها كانت تعرض ابنتها على الانترنت للمتحرشين بالاطفال الذي يرغبون باغتصابها. كما كشف التشريح أن لا مخدرات في جسم الطفلة المتوفاة، ما يناقض أقوال الأم التي ادّعت أن سبب الوفاة ناتج عن جرعة زائدة، غير أن جثتها كانت تحتوي على الكحول. يشار إلى أن الشرطة عثرت على جثة فيكتوريا في آب الماضي ملفوفة ببطانية في حوض الاستحمام داخل شقة تعود ملكيتها لآل مارتنز، في حين وجدت بقايا من جسمها في كيس بلاستيكي قرب المطبخ. امّا المحاكمة الأخيرة فستجري في تشرين الاول. (Daily Mail - لبنان 24)
Advertisement
مواضيع ذات صلة
تابع
Advertisement

أخبارنا عبر بريدك الالكتروني

إشترك