Advertisement

فنون ومشاهير

مُجدداً الخلاف يشتعل بين براد بيت وأنجلينا جولي.. هذا ما طلبه منها

Lebanon 24
10-07-2025 | 03:46
A-
A+
Doc-P-1389341-638877417199137787.jpg
Doc-P-1389341-638877417199137787.jpg photos 0
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
Messenger
A+
A-
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
Messenger
مُجددا عادت المعركة القضائية بين النجمين العالميين براد بيت وأنجلينا جولي إلى الواجهة، بعدما طالب بيت بالكشف عن مراسلات خاصة تتعلق ببيع مصنع النبيذ الفرنسي الشهير "شاتو ميرافال"، الذي كان مشتركًا بينهما في السابق.
Advertisement

ووفقًا لوثائق قانونية نشرتها مجلة People، فقد قدّم بيت، البالغ من العمر 61 عامًا، طلبًا رسميًا يلزم أليكسي أوليينيك، أحد العاملين في شركة "ستولي" التي اشترت حصة جولي في المصنع عام 2021، بالإدلاء بشهادته وتقديم مستندات تخص الصفقة، مؤكدًا أن أوليينيك كان مطلعًا على تفاصيلها رغم عدم موافقته شخصيًا عليها.

وكان براد بيت قد أقام دعوى قضائية في فبراير 2022 ضد جولي، اتهمها فيها بانتهاك اتفاق سابق يمنع أي من الطرفين من التصرف في حصته بالمصنع دون موافقة الآخر. وردت جولي بدعوى مضادة في سبتمبر من العام ذاته، اتهمت فيها بيت باتباع أسلوب "الانتقام" منذ أن تقدّمت بطلب الطلاق عام 2016.

وجاء في الوثائق المقدمة من فريق بيت القانوني أن المستندات المطلوبة تُعد جزءًا جوهريًا من النزاع، وتدعم مزاعمهم بأن جولي تعمدت إتمام الصفقة مع جهة كان يعارضها بيت بشكل واضح، وهو ما اعتبروه تصرفًا "ينم عن سوء نية".

لكن أوليينيك رفض الاستجابة للطلب، موضحًا أنه يقيم في سويسرا ولا يُمكن إلزامه قانونيًا بالشهادة أو تقديم المستندات المطلوبة.

وبدأت العلاقة بين بيت وجولي عام 2004 وتوّجت بالزواج في 2014، قبل أن ينفصلا في 2016. ورُزق الثنائي بستة أبناء، في حين لم يُحسم الطلاق بشكل رسمي إلا في كانون الأول الماضي، بعد صراع قضائي طويل.

وفي جانب آخر من النزاع، كشف الفريق القانوني لأنجلينا جولي أن براد بيت حاول إرغامها على توقيع اتفاقية عدم إفشاء، لمنعها من الحديث عن واقعة تعود لعام 2016 على متن طائرة خاصة، حيث زُعم أنه أساء معاملة أحد أفراد العائلة لفظيًا وجسديًا. وعلى الرغم من التحقيق في الحادث حينها، لم تُوجَّه أي اتهامات رسمية.

وفي أيار 2024، أصدر قاضٍ حكمًا يُلزم جولي بتقديم كل اتفاقيات السرية التي وقّعتها خلال السنوات الثماني الأخيرة، في محاولة لإثبات أن استخدامها لهذا النوع من الاتفاقات لم يكن مقتصرًا على بيت فقط.(العين)



مواضيع ذات صلة
تابع
Advertisement

أخبارنا عبر بريدك الالكتروني

إشترك