بعدما شهدت عدة مناطق في
محافظة حمص خلال الأيام الماضية توترات أمنية مفاجئة، عقب العثور على جثة رجل وزوجته في بلدة زيدل في
ريف حمص، الأمر الذي أدى إلى حالة من الغضب على مواقع التواصل الإجتماعيّ، قالت الممثلة السوريّة
سلاف فواخرجي عبر حسابها على منصّة "إكس"، بعد تعرّضها للإنتقادات:
"في بعض الاصوات المعتدلة ومنهم من في
السلطة الحالية والتي أخذت تدين المجازر في حمص وتقول ان من قام بها فصائل منفلتة
وتستنكر هذا حتى وإن كان من باب الانتقام
فالعدالة انتقالية وليست انتقامية عند من يفهمون ويحبون وطنهم
وتستنكر هذه الفئة وجود السلاح بأيادي غير الدولة
كما قلت أنا بالضبط
إذا لماذا كل هذا السعار الذي حصل من تعليقات ومشاركات واتهامات ومحاكمات ! وبالجملة !
لست انا الوحيدة من قال ذلك ..
انا فقط مواطنة
سورية أعيش في عصر الحرية
ولست أنا الخائنة ولست أنا من قتل
ولست من المجرمين القدماء ولا الجدد …
ولست أنا اسرائيل".