Advertisement

فنون ومشاهير

هذا ما فعلوه بريما نجيم في صالة السينما... فبكت!

Lebanon 24
10-10-2015 | 04:15
A-
A+
Doc-P-68719-6367053228743041081280x960.jpg
Doc-P-68719-6367053228743041081280x960.jpg photos 0
PGB-68719-6367053228767064131280x960.jpg
PGB-68719-6367053228767064131280x960.jpg Photos
PGB-68719-6367053228762259531280x960.jpg
PGB-68719-6367053228762259531280x960.jpg Photos
PGB-68719-6367053228757554991280x960.jpg
PGB-68719-6367053228757554991280x960.jpg Photos
PGB-68719-6367053228752550221280x960.jpg
PGB-68719-6367053228752550221280x960.jpg Photos
PGB-68719-6367053228747745621280x960.jpg
PGB-68719-6367053228747745621280x960.jpg Photos
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
Messenger
A+
A-
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
Messenger
تواطأ كثيرون على ريما نجيم أمس الجمعة، إذ تعرّضت لخديعة، شارك فيها أقرب المقرّبين إليها. فاستدرجت ريما نجيم الى مجمّع ABC التجاري في ضبيّة، حيث لاقتها صديقتاها ميراي معوض يعقوب ورانيا حاوي جبور. ارتشفت السيّدات الثلاث قهوةً أميركيّة، قبل دقائق من ارتكاب المؤامرة التي بدأ الإعداد لها منذ نحو أسبوعين. في هذا الوقت، كان الحضور في صالة الـ VIP في الـ Grand Cinemas يتوزّعون على المقاعد الفسيحة. من لا تعرف ريما وجوههم جلسوا في المقاعد الأماميّة، ومن تعرفهم جلسوا في الصفّ الأخير، خشية أن تتعرّف إليهم عند دخولها.أما أفراد "عصابة المتآمرين" فكانوا يتواصلون عبر الهاتف، بينما تلاحق كاميرا التصوير ريما من بعيد، على طريقة "البابارتزي". بعد انتظار في الظلام من قبل الجالسين في الصالة، دخلت ريما مع صديقتَيها بمرافقة من مضيفي VIP. وبعد أن جلست في المقعد الذي أُعدّ لها، خرج صوت من الشاشة ينبئ بأنّ التشابه بين أحداث ما ستشاهدونه والخيال هو محض صدفة. ثمّ بدأت صور ريما بالظهور عبر الشاشة، من مناسباتٍ مختلفة، مرفقة بإحدى أغنيات برنامجها الصباحي عبر إذاعة "أغاني أغاني". بدأت هنا بصمات ايلي فرنجيّة، الرأس المدبر، بالظهور. ما هي إلا دقائق قليلة حتى اختلط تصفيق الحضور بأنوار الصالة التي أضيئت. وقف شابٌ ليتلو ما كتبه لريما. توالى بعده أصحاب الشهادات، بعضها بالعاميّة وبعضها بالفصحى. روى أصحاب الشهادات كيف بدّل صوت ريما وما تقوله صاحبة الصوت حياتهم. قالت لها ميريلا: "صحيح، المستمعة الدائمة منذ أكثر من عقدٍ ونصف: هي للشاكي السكينة، وللضعيف التعزية، ولليائس الأمل، وللمعنَّف السند". تناوب أصحاب الشهادات، ومع كلّ شهادة ذرفت ريما دمعةً بل دموعاً، وكانت دائمة الابتسام، وفي ابتسامتها مزيج من الزهو والصدمة. أخبرت سلمى رفول ريما والحضور كيف أنّ "صوتاً يخرج من راديو منحها بصيرةً بعد أن فقدت البصر". وقفت سلمى وتحدّثت من دون ورقةٍ تنظر إليها ومن دون أن تبصر كيف اغرورقت عيون جميع الحاضرين بالدموع، ثمّ قدّمت لـ "ملهمتها" هديّة من "شغل" أناسٍ لا يبصرون. (MTV)
Advertisement
مواضيع ذات صلة
تابع
Advertisement

أخبارنا عبر بريدك الالكتروني

إشترك