خلال لقائها مع المخرجة إيناس الدغيدي في برنامج "شيخ الحارة والجريئة" الذي تقدمه على "القاهرة والناس". علقت الفنانة فريدة سيف النصر، على ما أشيع أن طليقها كان يتسبب في عدم عملها.
وقالت: "قدمت فيلم "أنغام" من إخراج بركات، وكان معي وليد توفيق وسعد الحكيم وهدى سلطان وكان ناجحاً جداً، ويوم كنت عائدة إلى بيتي ووليد كان معي في السيارة وشاورنا لبعض ونزلت أسلم عليه، وفجأة طليقي ظهر وعمل مشكلة وبعدها جت والدة زينة عاشور طليقة عمرو دياب، وعملوا محضر، واتصالحنا قبل ما توصل للمحاكم فهو كان يغار".
وقالت، إنها لم تتاجر بمسألة وجهها بعد أن تعرضت لأزمة صحية، مضيفة، "كنت بصور ووشي كان ضارب.. وقولت لمدير الإنتاج وشي في مشكلة، وماصدقنيش، وبالمناسبة عمري ماعملت ولا هعمل تجميل خالص".
وحول الفنانة التي كانت سببا في حجابها، أكدت سيف النصر، أنها كانت الفنانة والراقصة "أميرة"، خلال جلسات دينية لمجموعة من الأصدقاء.
وتابعت فريدة، لم أتنكر من أدوار الإغراء التي قمت بها، ولكن "ماقدمتش بوس" في السينما، وهند رستم نفسها رشحتني لأن أكون علي عرش الإغراء.
أضافت فريدة، ارتدائي الحجاب كان بسبب ظروفي الصعبة والنفسية، "شقيقي مات وهو ابن 21 سنة.. وأسوأ ما في فترة حجابي هو تدخل بعض أصدقائي وقتها في حياتي الشخصية".
وعن أجرها، قالت: "لا تهمني المقارنة، طالما أعمل أدواراً جيدة، أنا عندي ورث وأرض، غير زواجي الذي كان معروفاً للجميع".
وعن عدم زواجها بعد طلاقها من زوجها من 30 عاما، قالت، "كرهت الرجالة كلهم بعد خيانة زوجي لي".