وتابعت رانيا يوسف: "أنا اواجه التحرش اللفظي يوميًا عبر منصات حساباتي الرسمية وأيضا الإيميل الخاص به الذي تأتي عليه عدد كبير من الرسائل التحرش اللفظي، والتي يستبيحون إرسالها من خلف شاشات الموبايل والكمبيوتر والتحرش الظاهري بالمرأة في كل مكان ( عملها والمواصلات وغيرها) وأيضا عبر الهواتف المحمولة فالتحرش بأنواعه كبير ولا بد من التصدي له بكل أنواعه المختلفه لأنهم يعلمون أنه ليس لهذا التحرش رادع".
وطالبت رانيا يوسف بإقرار قانون رادع للتحرش بكل أنواعه بشكل سريع في مصر، مضيفة: "خاصة التحرش عبر وسائل التواصل الاجتماعي ليكون عبرة للجميع ويكون رادعا".