22
o
بيروت
24
o
طرابلس
23
o
صور
24
o
جبيل
23
o
صيدا
23
o
جونية
25
o
النبطية
26
o
زحلة
23
o
بعلبك
24
o
بشري
23
o
بيت الدين
26
o
كفردبيان
مباشر
الأبرز
لبنان
خاص
مقالات لبنان24
رادار لبنان24
صحافة أجنبية
ضيوف لبنان 24
إقتصاد
عربي-دولي
فنون ومشاهير
متفرقات
صحة
رياضة
منوعات
تكنولوجيا وعلوم
المرأة
فيديو
أفراح ومناسبات
تعازي ووفيات
بحث
الرئيسية
أخباري
مباشر
الأبرز
لبنان
خاص
مقالات لبنان24
رادار لبنان24
صحافة أجنبية
ضيوف لبنان 24
إقتصاد
عربي-دولي
فنون ومشاهير
متفرقات
صحة
رياضة
منوعات
تكنولوجيا وعلوم
فيديو
المرأة
أفراح ومناسبات
صور
تعازي ووفيات
كأس العالم2022
أخبار عاجلة
حالة الطقس
حركة السير
إستفتاء
من نحن
للاتصال بالموقع
لإعلاناتكم
لالغاء الاشعارات
Privacy Policy
جميع الحقوق محفوظة
© Lebanon24
Advertisement
إقتصاد
دراسةٌ تفضح شوائب "الرتب والرواتب".. مرقص: لزيادة رواتب "معلّمي الخاص"
Lebanon 24
11-12-2017
|
09:11
A-
A+
photos
0
A+
A-
كشف المحامي الدكتور بول مرقص مضمون دراسته القانونية عن قانون سلسلة الرتب والرواتب، التي خلصت إلى "انصاف أفراد الهيئات التعليمية في القطاع الخاص والمدارس معا رغم الشوائب والنواقص والتناقضات التي حملها القانون، وحثت المدارس على زيادة رواتب أفراد الهيئة التعليمية على حساب صدور أو تطبيق أي قانون يتناول أفراد الهيئة التعليمية بما فيه القانون رقم 46 /2017. واكد "ان الدراسة، المؤلفة من أكثر من 20 صفحة من الاجتهادات القانونية اللبنانية والفرنسية والسوابق التاريخية، لم تهدف أساسا إلى تجنب دفع زيادات لأفراد الهيئة التعليمية علما أن معدها ليس وكيلا لأي من فرقاء النزاع، وانما الإضاءة العلمية والموضوعية، على الشوائب والنواقص والمفارقات التي اعترت القانون 46 من قبل مرجع قانوني في سعي لتصويب التشريع التعليمي، وهو أمر ليس الأساتذة مسؤولين عنه وكذلك المدارس، بل الدولة". ومن الملاحظات التشريعية التي جاءت في الدراسة على سبيل المثال لا الحصر: 1- "الأسباب الموجبة" للقانون المتنازع حوله، والذي لا يجوز قراءته وفهمه بمعزل عنها، تنص على أنه وضع لإيجاد حل معيشي" لموظفي القطاع العام" (أي لتمويل سلسلة الرتب والرواتب) دون غيرهم مما يفيد تاليا أن القانون لم يكن معدا على النحو الملائم ليتناسب مع العاملين في القطاع الخاص. 2 - إن إنطباق القانون على القطاع العام دون الخاص يكمن في آلية تطبيقه لناحية "إعادة النظر في سياسة الدعم وتقييم أداء الموظفين" حسب نص القانون والتي لا تجد مجالا لتطبيقها، في السياق الراهن، على القطاع الخاص. 3 - التناقض الحاصل بخصوص تاريخ نفاذ القانون: نصت المادة 20 من القانون على ما يلي: "يجاز للحكومة، بمراسيم تتخذ في مجلس الوزراء بناء على إقتراح وزير المالية والوزير المختص، فتح الإعتمادات اللازمة لتنفيذ أحكام هذا القانون الذي ينفذ حكما بعد شهر"، بينما جاءت المادة 36 منه لتنص حرفيا على ما يلي: "يعمل بهذا القانون في سائر مواده فور نشره في الجريدة الرسمية". 4- كان بالحري أن يربط تنفيذ القانون أسوة بالقوانين المتعلقة بإقرار سلسلة الرتب والرواتب بمراسيم تطبيقية تلحظ آلية لوضع مضمونها قيد التنفيذ من الناحية الواقعية، بدليل أن قوانين سابقة متعلقة بإقرار سلسلة الرتب والرواتب قد استلحقت بمراسيم تطبيقية ومن ثم بمراسيم تعديلية عند الحاجة لضمان حسن تنفيذ تلك القوانين، ومنها القانون رقم 717 الصادر في 1998/11/5والقانون رقم 223، الصادر في2012/4/2. 5- "تسري أحكام هذا القانون- وفق نصوصه- على أفراد الهيئة التعليمية في المدارس الخاصة الداخلين في الملاك". إن صياغة هذه الأحكام بصورة واسعة وشاملة ومبهمة، دون أي تحديد للمواد المراد تطبيقها على القطاع التعليمي الخاص، تجعل تطبيق القانون استنسابيا من الناحية العملية، لاسيما أنه مقسم الى بابين، الأول تضمن أحكاما تتعلق بالرواتب والأجور والثاني تضمن أحكاما مختلفة من غير الممكن بطبيعتها أن تطبق على القطاع التعليمي الخاص كدوام العمل الرسمي والدوام النصفي للموظفة المتزوجة، وضع نظام موحد للتقديمات الإجتماعية، إلخ. فالأسئلة البديهية المطروحة هنا، ومن منطلق الرغبة في التطبيق، تكون: أي أحكام من القانون يتوجب تطبيقها على أفراد الهيئة التعليمية في المدارس الخاصة الداخلين في الملاك؟ وكيف نختارها؟ وفقا لأي أسس ومعايير؟ ومن يحددها؟ أهي ادارات المدارس؟ أم هؤلاء الأفراد؟ أو الاثنان معا؟! وماذا لو لم يتفقا كما هي عليه الحال راهنا؟ أما كان يجب أن تصدر الحكومة مرسوما تطبيقيا للقانون أسوة بما نص عليه القانون؟ أو أقله، تصدر وزارة التربية الوطنية قرارا ينظم الآلية ويضع الشروط والمعايير؟ في التشريع الذي أصبح علما منظما اليوم Légistique/Science de légiférer ، حيث ثمة أصول للقوننة codification، لا تطبق نصوص التشريع مباشرة، ولا يسقط اسقاطا، بل بموجب وسائط تنفيذية للقانون، مثال المراسيم التطبيقية Décrets d'application والقرارات التنظيمية Réglementations التي وجدت كوسيلة عبور Véhicule للتشريع إلى المواطن أو Executive tools بين التشريع والمواطن حتى يمكن هضمه واعماله. فلا يعقل، مثلا، لمدرسة خاصة صغيرة، وبمعزل عن قدرتها أو عدم قدرتها الاقتصادية وعدم قدرة تلامذتها على تحمل عبء زيادة الأقساط سدا للزيادات، لا يعقل لهذه المدرسة الصغيرة، أن تطبق، مباشرة، القانون46/2017! 6- إن بعض الأحكام في القانون قد نصت صراحة على منح أساتذة القطاع الرسمي، "دون سواهم"، درجات إستثنائية بالنسبة للعاملين في الخدمة الفعلية من جهة، وزيادة غلاء معيشة بالنسبة للمتعاقدين للتدريس بالساعة، مما يجعلهم في موقع متقدم على معلمي القطاع الخاص، الأمر الذي يترك عدم توازن بديهي وفوري بين القطاعين. 7- إن زج القطاع التعليمي الخاص في القانون رقم 46 يتعارض بصورة واضحة مع النظام التشريعي اللبناني في هذا المجال الذي لطالما ميز بين القطاعين بدليل ندرة وجود أي نص ينطبق عليهما سويا، علما أن واقعة تدخل المشترع في القطاع التعليمي الخاص عند حصوله كان مبررا فقط لغايات رقابية و/أو حمائية .وبالفعل، إن أي تدخل سابق للمشترع في الشؤون المالية للمدارس الخاصة لطالما كان مبررا بهدف عدم زيادة الأعباء على التلامذة وبالتالي لحماية المرفق التعليمي الخاص وتأمين إستمراريته وليس لفرض أعباء إضافية على إدارات تلك المدارس دونما تمويل مما قد يشل سيرها. فتمويل سلسلة الرتب والرواتب المطبقة على القطاع العام قد تم من خلال فرض مجموعة من الضرائب على كاهل المواطن اللبناني. وبالتالي، وإنطلاقا من مبدأ المساواة المقر دستورا، فإن أي معاملة بالمثل في ما يخص رواتب موظفي القطاع العام والقطاع الخاص، يجب أن يستتبعها معاملة أيضا بالمثل لناحية إيجاد حل لتمويل تلك الرواتب، لاسيما أن القانون قد لحظ صراحة في المادة 20 منه إمكانية لحظ إعتمادات لتنفيذ أحكامه". وختم: "رغم ما تقدم، فقد خلصت الدراسة للدعوة إلى دفع زيادات إلى الأساتذة".
Advertisement
تابع
Advertisement
الأكثر قراءة
صورٌ من داخل زنزانة هنيبعل القذافي في لبنان.. وهذا ما كشفه عن حالته
Lebanon 24
صورٌ من داخل زنزانة هنيبعل القذافي في لبنان.. وهذا ما كشفه عن حالته
15:27 | 2024-04-27
27/04/2024 03:27:43
Lebanon 24
Lebanon 24
بالصورة ديانا فاخوري برفقة نجل زوجها: "مع ابني الكبير"
Lebanon 24
بالصورة ديانا فاخوري برفقة نجل زوجها: "مع ابني الكبير"
10:45 | 2024-04-27
27/04/2024 10:45:50
Lebanon 24
Lebanon 24
خبرٌ أمني.. ماذا حصل في المطار مساء اليوم؟
Lebanon 24
خبرٌ أمني.. ماذا حصل في المطار مساء اليوم؟
14:23 | 2024-04-27
27/04/2024 02:23:08
Lebanon 24
Lebanon 24
ملكة جمال لبنان السابقة تنشر صورة لوالدتها الروسيّة... الشبه كبير بينهما
Lebanon 24
ملكة جمال لبنان السابقة تنشر صورة لوالدتها الروسيّة... الشبه كبير بينهما
09:30 | 2024-04-27
27/04/2024 09:30:00
Lebanon 24
Lebanon 24
فاتورة بـ1 دولار في لبنان.. هؤلاء سيدفعونها
Lebanon 24
فاتورة بـ1 دولار في لبنان.. هؤلاء سيدفعونها
15:10 | 2024-04-27
27/04/2024 03:10:26
Lebanon 24
Lebanon 24
أخبارنا عبر بريدك الالكتروني
بريد إلكتروني غير صالح
إشترك
أيضاً في إقتصاد
07:38 | 2024-04-28
بالصور- دبي تشيّد أكبر مطار في العالم.. كم تبلغ كلفته؟
04:00 | 2024-04-28
كيف أثرت حرب غزّة على سنغافورة إقتصادياً؟
02:00 | 2024-04-28
ماذا قالت روسيا مؤخراً عن "الغاز الطبيعي" الخاص بها؟
23:21 | 2024-04-27
اليابان تستعد لسد فجوة "السيارات الكهربائية" التي خلفتها الصين
15:28 | 2024-04-27
مصر بصدد إطلاق ثالث صندوق للاستثمار في الذهب
13:45 | 2024-04-27
الصين تقدم 1400 دولار لمستبدلي سياراتهم القديمة بأخرى حديثة
فيديو
ستكون من بين الأفضل لهذا العام.. Vivo تطلق ساعة مميزة هذه مواصفاتها (فيديو)
Lebanon 24
ستكون من بين الأفضل لهذا العام.. Vivo تطلق ساعة مميزة هذه مواصفاتها (فيديو)
04:00 | 2024-04-27
28/04/2024 15:31:04
Lebanon 24
Lebanon 24
تزوجت مرتين.. علاقة حب تجمع صاحبة أغنية "أنا دانا" بممثل مصري شهير (فيديو)
Lebanon 24
تزوجت مرتين.. علاقة حب تجمع صاحبة أغنية "أنا دانا" بممثل مصري شهير (فيديو)
02:07 | 2024-04-25
28/04/2024 15:31:04
Lebanon 24
Lebanon 24
أصيبت بمتلازمة نادرة.. للمرة الأولى سيلين ديون تطل في مقابلة وتتحدث عن مرضها (فيديو)
Lebanon 24
أصيبت بمتلازمة نادرة.. للمرة الأولى سيلين ديون تطل في مقابلة وتتحدث عن مرضها (فيديو)
03:22 | 2024-04-24
28/04/2024 15:31:04
Lebanon 24
Lebanon 24
Download our application
مباشر
الأبرز
لبنان
خاص
إقتصاد
عربي-دولي
فنون ومشاهير
متفرقات
أخبار عاجلة
Download our application
Follow Us
Download our application
بريد إلكتروني غير صالح
Softimpact
Privacy policy
من نحن
لإعلاناتكم
للاتصال بالموقع
Privacy policy
جميع الحقوق محفوظة
© Lebanon24