Advertisement

إقتصاد

"ماكنزي" خلال 92 عاماً.. "سوء مشورة" وانفصام في النتائج!

Lebanon 24
19-01-2019 | 03:00
A-
A+
Doc-P-547902-636834856651868356.jpg
Doc-P-547902-636834856651868356.jpg photos 0
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
A+
A-
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
تحت عنوان: "خطة "ماكنزي" لإقتصاد لبنان: ما لها وما عليها"، كتبت البروفسور غريتا صعب في صحيفة "الجمهورية": إستطاعت "ماكنزي" خلال 92 عاماً تحقيق سمعة كبيرة في عالم الاستشارات، حتى أصبحت ظاهرة عملاقة مع 127 مكتباً حول العالم وأكثر من 27 ألف موظف، وايرادات سنوية تبلغ أكثر من 10 مليارات دولار.
Advertisement

للعلم، انّ أفضل الطلاب وفي أهم المدارس حول العالم يتنافسون على شرف الانضمام الى هذه الشركة، على اعتبار انها فرصة تمكّنهم من اضافة إسم "ماكنزي" على سيرتهم الذاتية. والواقع انّ "ماكنزي" لها شهرة عالمية وخبراؤها الاستشاريون استطاعوا مساعدة العديد من الحكومات لوضع سياسات تخلق فرص العمل وتخفّف وطأة الفقر. لكن هنالك الكثير من الامور التي لم تذكر حول "ماكنزي" وسوء المشورة التي قدمتها في سجلات الأعمال، وعلى سبيل المثال لا الحصر استشارة شركة Enron وtime warner واندماجها مع AOL وشركة General Motors وسوء المشورة تجاه صنّاع السيارات في اليابان. وفي العام 1980 قالت ماكنزي لـAT&T إنها تتوقع ان تبلغ سوق الهواتف المحمولة في الولايات المتحدة في العام 2000 ما عدده 900 الف، وتبيّن انّ العدد مغاير للواقع. ونكتفي بالقليل، الّا انه اذا تَمعنّا بسيرة "ماكنزي" نرى انها اخفقت في مجالات كثيرة، والقائمة تطول وتطول.

إذا ما تطلعنا الى كتاب "Duff Mcdonalds" الذي يؤرّخ سيرة ماكنزي، نرى انه يستكشف الانفصام الواقع بين مشورة "ماكنزي" والنتائج النهائية.

لقراءة المقال كاملاً اضغط هنا


المصدر: غريتا صعب - الجمهورية
تابع
Advertisement

أخبارنا عبر بريدك الالكتروني

إشترك