Advertisement

إقتصاد

أمام لبنان فرصة لاستعادة الإستقرار.. وهذه التفاصيل

Lebanon 24
24-01-2020 | 00:25
A-
A+
Doc-P-667575-637154476841971741.jpg
Doc-P-667575-637154476841971741.jpg photos 0
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
A+
A-
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
إعتبر كبير الاقتصاديين لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في معهد التمويل الدولي غربيس ايراديان، انّ الأنباء عن تشكيل حكومة اختصاصيين زادت من احتمال تنفيذ الإصلاحات اللازمة لحصول لبنان على أموال "سيدر" البالغة 11 مليار دولار، والتي تعهّد بها المجتمع الدولي لتطوير البنية التحتية للبلاد.
Advertisement
أعدّ كبير الإقتصاديين لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في معهد التمويل الدولي (Institute of International Finance IIF) غربيس إيراديان تقريراً بعنوان "أمام لبنان فرصة لاستعادة الاستقرار"، عدّد خلاله 10 عناصر رئيسية للإصلاحات:

1- خفض أسعار الفوائد
بعد قرار جمعية المصارف خفض الفائدة المرجعية في سوق بيروت الى 8,5% على الودائع بالدولار والى 11,5% بالليرة اللبنانية، اعتبر ايراديان انّه ما زالت هناك حاجة لخفض اضافي بنسبة 1% على الودائع بالدولار الاميركي وعلى فوائد الدين العام، من اجل تعزيز السيولة وتحفيز استثمارات القطاع الخاص والتخفيف من حدّة تداعيات الاصلاح المالي.

2- استعادة عافية النظام المصرفي
من المرجح أن يتمّ تقليص حجم القطاع المصرفي وإعادة رسملته وهيكلته، بعد ان تعرّضت البنوك لضغوط كبيرة مع تدهور جودة الأصول والربحية والسيولة بالعملات الأجنبية. فقد تراجعت قروض القطاع الخاص بنسبة 11% من نهاية عام 2018 إلى نهاية عام 2019. ومن آب إلى كانون الاول 2019، فقدت البنوك التجارية حوالى 10 مليارات دولار من الودائع (أي ما يعادل 6% من إجمالي الودائع). وارتفعت القروض المتعثرة إلى أكثر من 16% من إجمالي القروض. وتدهورت أوضاع السيولة على خلفية تدفقات الودائع. وفيما تضاعف النقد المتداول منذ حزيران 2019 إلى 15 كانون الثاني 2020، اقترح ايراديان أن يقوم مصرف لبنان بفتح حسابات مضمونة جديدة بحدّ أدنى من فترة الاستحقاق من اجل جذب جزء من السيولة التي يحتفظ بها القطاع الخاص نقداً.
لقراءة المقال كاملاً اضغط هنا.

تابع
Advertisement

أخبارنا عبر بريدك الالكتروني

إشترك