رغم أن أي شخص يمكن أن يصاب بسرطان الجلد، إلا أن هناك فئات معينة ترتفع لديها احتمالية الإصابة أكثر من غيرها، بسبب عوامل وراثية أو بيئية أو نمط الحياة.
1. عوامل متعلقة باللون والوراثة
- أصحاب البشرة الفاتحة أو المليئة بالنمش، والتي تحترق بسرعة عند التعرض للشمس.
- أصحاب الشعر الأشقر أو الأحمر، والعيون الفاتحة.
- الأشخاص الذين لديهم تاريخ عائلي أو شخصي مع سرطان الجلد.
- كثرة الشامات، خصوصًا إذا تجاوز عددها 30 شامة كبيرة أو غير منتظمة، ما يزيد خطر الإصابة بالورم الميلانيني.
2. عوامل بيئية ونمط الحياة
- العمل لفترات طويلة
في الهواء الطلق أو تحت أشعة الشمس المباشرة.
- العيش في مناطق مشمسة أو ذات مناخ حار.
- التعرض لحروق شمس شديدة في الماضي، خاصة في الطفولة والمراهقة.
3. الفئات ذات البشرة الداكنة
- رغم أن ذوي البشرة الداكنة أقل عرضة للإصابة مقارنة بغيرهم، إلا أنهم ليسوا محصنين، إذ يمكن أن يُصابوا بجميع أنواع سرطان الجلد، وإن كان الخطر أقل نسبيًا.
الأنواع الرئيسية لسرطان الجلد وأعراضها
سرطان الخلايا القاعدية
- يظهر غالبًا على الوجه، الأذنين أو الرقبة.
- قد يبدو كعقدة صغيرة لؤلؤية أو آفة مسطحة وردية أو بنية.
سرطان الخلايا الحرشفية
- يظهر في المناطق الأكثر تعرضًا للشمس.
- قد يكون على شكل عقدة حمراء صلبة، أو آفة خشنة متقشرة قد تنزف أو تُكوّن قشور.
الورم الميلانيني (الأخطر)
- قد يشبه شامة طبيعية لكن يكون أقل انتظامًا في الشكل أو اللون.
- يمكن أن يظهر بلون أحمر، أبيض، بني داكن، أو مزيج من الألوان. (الكونسيلتو)