باحثون أميركيون يطورون اختبارا يكشف مستويات التوتر

طور باحثون أميركيون اختباراً جديداً باستخدام الأشعة فوق البنفسجية يكشف بسهولة قياس هرمونات الإجهاد الشائعة باستخدام العرق أو الدم أو البول أو اللعاب.

وقال أندرو ستيكل الباحث البارز في ولاية "أوهايو": "قد لا يوفر لك كل المعلومات، لكنه يخبرك ما إذا كنت بحاجة إلى محترف يمكنه تولي المسؤولية".

وطور باحثو جامعة كاليفورنيا جهازا يستخدم الضوء فوق البنفسجي لقياس هرمونات التوتر في قطرة من الدم أو العرق أو البول أو اللعاب، ودرسوا أجهزة الاستشعار البيولوجى لسنوات في مختبر الإلكترونيات النانوية، كما تم مراجعة طرق تشخيص نقاط الرعاية الخاصة بالعلامات الحيوية للتوتر.

وأظهرت التجارب الأولية فعالية الاختبار المطور بنسبة كفاءة بلغت 90 في المئة في الكشف عن مستويات التوتر بين الكثيرين.