لمس بعض المعنيين بالملف الرئاسي ان التوجه الخارجي بات لديه اولوية وحيدة في لبنان وهي انهاء الفراغ الرئاسي بأي شكل من الاشكال، لان استمرار الفراغ سيؤدي الى فراغات متتالية في اكثر من موقع.
وترى المصادر ان الدول المعنية، العربية والغربية، تراجعت في الاسابيع القليلة الماضية عن فكرة اقتراح هذا الاسم او دعم ذاك للوصول الى قصر بعبدا.
وتشير المصادر الى ان الخارج بات اليوم موافقا على اي رئيس يتمتع بالحد الادنى من القدرة على التواصل مع مختلف الاطراف الداخلية والخارجية، ولن يضع اي فيتو على اي مرشح يمكنه الحصول على الاكثرية النيابية.