Advertisement

لبنان

قداس في بكفيا بالذكرى الـ41 لاستشهاد الرئيس الجميل ورفاقه.. العنداري: ناضل ليعيد إلى الوطن سيادته

Lebanon 24
14-09-2023 | 14:17
A-
A+
Doc-P-1107520-638303228914288194.png
Doc-P-1107520-638303228914288194.png photos 0
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
A+
A-
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
أحيت "مؤسسة بشير الجميل" والعائلة الذكرى ال41 لاستشهاد الرئيس بشير الجميل ورفاقه في قداس الهي ترأسه المطران نبيل أنطون العنداري في كنيسة مار ميخائيل الرعائية في بكفيا، عاونه فيه لفيف من الكهنة وخدمته جوقة سيدة اللويزة بقيادة الاب خليل رحمة. 
Advertisement
 
وحضر القداس الرئيس أمين الجميل وعقيلته السيدة جويس، رئيس حزب الكتائب اللبنانية النائب سامي الجميّل وعقيلته السيدة كارين، السيدة صولانج الجميّل، النائب نديم الجميّل، يمنى الجميّل وعائلتها، النواب: ميشال معوض، الياس حنكش، غسان حاصباني جورج عقيص، اديب عبد المسيح، رازي الحاج، جهاد بقرادوني، هاغوب ترزيان ، رئيس الرابطة المارونية خليل كرم، رئيس "حركة التغيير" ايلي محفوض، اعضاء المكتب السياسي الكتائبي وشخصيات سياسية وفاعليات وحشد من الكتائبيين والأنصار والأصدقاء. 
 
العنداري 
وبعد تلاوة الانجيل المقدس القى المطران العنداري عظة قال فيها :"إحدى وأربعون سنة مرّت على استشهاد الرئيس الشيخ بشير الجميل ورفاقه يوم عيد  ارتفاع الصليب المقدس، وفي الذكرى نحتفل بالذبيحة الإلهية لراحة نفسه ونفوس رفاقه ال 23 الذين سقطوا معه شهداء على مذبح الوطن". 
  
اضاف: "الرئيس الشاب ناضل ليعيد الى الأرض وحدتها وإلى الوطن سيادته وإلى الانسان حريته وكرامته والى الدولة هيبتها وإلى المؤسسات فاعليتها حين قال: نريد أن نعيش مرفوعي الرأس وما يجب تغييره هو الذهنية وتجديد الانسان لتجديد لبنان". 
  
وقال:" إيمانه بوطنه ونظرته إلى المجتمع أعلن عنهما في النهج الذي كان مزمعا ان ينهجه سعيًا إلى عدالة اجتماعية حين استند في مقولته إلى منطلقات خمسة: الحرية والتخطيط والإنتاج وتكافؤ الفرص والمشاركة". 
 
تابع
Advertisement

أخبارنا عبر بريدك الالكتروني

إشترك