Advertisement

لبنان

مقدمات النشرات المسائيّة

Lebanon 24
29-12-2023 | 17:54
A-
A+
Doc-P-1146703-638394909954070365.jpg
Doc-P-1146703-638394909954070365.jpg photos 0
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
Messenger
A+
A-
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
Messenger
مقدمة نشرة اخبار تلفزيون ان بي ان 

على بعد يومين من نهاية عام وبداية عام جديد تواصلت فصول العدوان الإسرائيلي من فلسطين المحتلة الى جنوب لبنان مجازر وقتل وتدمير ومحاولة تعويم لجيش العدو في الداخل الإسرائيلي وفي العين الأميركية من خلال الترويج لسيناريو تحقيق "إنجازات" في قطاع غزة لكن حقيقة الأمر وبلسان ايهودا باراك الجيش الإسرائيلي مازال بعيدا عن تحقيق أهداف الحرب.
Advertisement
في وقائع العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة قصفت قوات الاحتلال مناطق في شمال ووسط وجنوب القطاع مما أسفر عن سقوط عشرات الشهداء والجرحى إضافة لعشرات المفقودين تحت الأنقاض.
إنضم المزيد من الأطفال والنساء الى قافلة الشهداء جراء القصف الإسرائيلي على منازل المواطنين في مخيمات المغازي والنصيرات والبريج مع تسجيل عشرين مجزرة خلال الساعات الأخيرة.
ووسط صمت مريب وصلت حصيلة العدوان على غزة الى أكثر من 29 ألف شهيد ومفقود... وأكثر من 7 آلاف شخص تحت الأنقاض و 800 ألف مواطن في مدينة غزة وشمال القطاع لا يستطيعون الوصول إلى المستشفيات.
في المقابل أعلنت المقاومة الفلسطينية عن تدمير دبابتين إسرائيليتين من نوع "ميركافا" بقذائف "الياسين 105" في خان يونس جنوبي القطاع.
على خط التفاوض يصل وفد من حركة حماس إلى العاصمة المصرية القاهرة اليوم لتقديم ملاحظاته بشأن المبادرة المصرية التي تنص على وقف لإطلاق النار ينهي العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.وقال مسؤول في حركة حماس لوكالة الأنباء الفرنسية إنه لدى فصائل المقاومة جملة من النقاط والملاحظات بشأن تبادل الأسرى وأعداد الأسرى الفلسطينيين المقابل للافراج عنهم، وضمانات الانسحاب العسكري بشكل كامل من القطاع.
في لبنان دخلت البلاد في مدار عطلة رأس السنة فيما بقيت العيون شاخصة نحو الجنوب مع استمرار العدوان الإسرائيلي على بلداته مقابل رد المقاومة.

مقدمة نشرة اخبار تلفزيون ام تي في 

عطلة رأس السنة ستفرض الاسترخاء السياسي بدءا من اليوم ، ولن تعود البلاد الى ايقاعها العادي قبل صباح الثلثاء المقبل.  هدوء العطلة قد يكون هدوء ما قبل العاصفة. فالاستحقاقات المرحلة الى السنة الجديدة كثيرة،  تبدأ بالتعيينات العسكرية  ولا تنتهي بتنفيذ القرار 1701، مرورا بالاستحقاقات الاقتصادية الضاغطة. لكن يبقى الموضوع الابرز: رئاسة الجمهورية، و ينتظر ان يقوم حراك جدي بشأنه مع مطلع العام الجديد. 
في الاثناء، الوضع في الجنوب على حاله.  والجديد اليوم كثافة الغارات الوهمية الاسرائيلية فوق الجنوب كله، فيما زادت نسبة التسلل بالمسيرات نحو اسرائيل. في غزة قصف المدنيين مستمر ، وقد هاجمت قوات اسرائيلية مناطق في وسط وجنوب قطاع غزة . 
وفي  السياق اعلن وزير الدفاع الاسرائيلي ان العمليات في خان يونس ستتواصل حتى تفكيك حماس كي لا تكون لديها قدرات عسكرية او قدرة على الحكم.

مقدمة نشرة اخبار تلفزيون المنار 

لقد استنفدنا المناورة البرية، والاستمرار بالمعركة لن يؤدي الى النتيجة المرجوة..

هي الخلاصة التي وصل اليها من التجأ اليه بنيامين نتنياهو في السابع من اوكتوبر لينقذه من الصفعة التي تلقاها.. انه اسحاق بريك، مفوض شكاوى الجنود في جيش الاحتلال، الذي شكى عبر وسائل الاعلام اداء قادة المعركة السياسيين والعسكريين منهم.. ومنه لهؤلاء نصيحة بالاعتراف بصعوبة تحقيق الاهداف، وللمستوطنين الصهاينة نصيحة بعدم الاستماع الى تخيلات المتحدث باسم الجيش حول خسائر حماس ..

هو صوت من اصوات مرتفعة على علم وخبرة بكل مفاصل الكيان وحال جيشه واداء قادة اركانه، فيما اصوات الخلافات متواصلة وتهز اركان الكيان المشظى. فالمشهد مشهد خسارة منذ السابع من اوكتوبر بحسب رئيس الاركان السابق دان حالوتس ..

خسائر تنسحب على كل الخيارات، وان تنقل القادة الصهاينة باوهامهم من مرحلة قتالية الى اخرى، فمن احبط اولاها وثانيتها، سيتكفل بثالثة المراحل التي يتحدثون عنها، فيما مراحل وخطط الشعب الفلسطيني ومقاومته واحدة – الصمود والاستبسال حتى كسر العدوان..

وعلى هذا الاساس يرتقي الفلسطينيون مع اكثر من واحد وعشرين الف شهيد، ومدن مدمرة، ليبنوا نواة نصر عزيز وغال سينقذ الامة، ويوزعون مشاهد وفيديوهات تذل الجيش الذي باتت خسائره لا تطاق بحسب الاوساط الصهيونية ..

وعلى جبهة الجنوب اللبناني عنتريات صهيونية فوق المنابر وذل في اروقة المستوطنات والمواقع، حتى بات صراخ سكان الشمال لا يغادر مساحات التواصل الاجتماعي ووسائل الاعلام، معبرين عن الخوف والانكسار امام ثبات المقاومة اللبنانية واهلها الصامدين في قراهم رغم كل عدوانية الاحتلال.. فحزب الله نجح في ردع الكيان وجيشه كما يجمع المحللون الصهاينة ورؤساء المستوطنات ...

مقدمة نشرة اخبار تلفزيون ال بي سي 

مع استمرار حرب غزة، تتواصل المعارك في القطاع، كما استمر التصعيد على الجبهة مع لبنان، فيما ملف الأسرى تحرك مجددا، وهذه المرة أيضا بين القاهرة والدوحة. 
حرب غزة تنتقل من العام 2023 إلى العام 2024، في نقلة مغمسة بالدماء والنار، من دون أن يلوح في الأفق ما يشير إلى أن الحلول قريبة... 
إسرائيل تنتقل من مرحلة إلى مرحلة، حماس تقول إن صمودها قلب المعادلة ومنع اسرائيل من تحقيق أهدافها. 
الدول المعنية تبحث في الملفات الآنية، وفي مقدمها الأسرى، ولا نتيجة حتى الآن، وفي الملفات البعيدة المدى وفي مقدمها "اليوم التالي لغزة".
في لبنان، كل الملفات تم ترحيلها إلى السنة الجديدة ولم يتبق منها سوى ملفات مستجدة كملف عطل التلفريك الضائعة المسؤوليات حياله، وملفات قديمة جديدة تتعلق بفضائح فيضانات الأنهر، وملفات الفساد في معادلات الشهادات في وزارة التربية. 
كل هذه الملفات إلى الأسبوع المقبل أي إلى الأسبوع الأول من السنة الجديدة.
لكن البداية مما تبقى من هذه السنة حيث ان ليلة رأس السنة أشبه بطائر الفينيق: أكثر من سبعمئة سهرة وحفلة. الرقم هنا ليس وجهة نظر بل علامة أمل وتفاؤل اعتاد عليها اللبناني أيا تكن الظروف.

مقدمة نشرة اخبار تلفزيون الجديد 

على نبض الضفة الغربية المتصاعد   تداعى مجلس الأمن إلى جلسة لمناقشة الوضع المتفاقم.

وبطلب من دولة الإمارات العربية المتحدة ممثلة المجموعة العربية في عضوية المجلس ارتفع منسوب التحذير مما ستؤول إليه الأوضاع في ظل الحصار والاقتحامات والاعتقالات والاعتداءات المستمرة على المدنيين الفلسطينيين العزل أطفالا ونساء ورجالا والتي يقوم بها المستوطنون المتطرفون بدعم من جيش الاحتلال بعدما  تحولوا إلى ميليشيات مسلحة تأتمر بإمرة ما يسمى بوزير الأمن القومي إيتمار بن غفير...

حملت الجلسة عنوان عنف المستوطنين، الأمر الذي يعرض الأفق السياسي  بين الفلسطينيين والإسرائيليين لخطر شديد.

وهو عنف كان قد حذر منه فولكر تورك مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان حين دعا إسرائيل إلى التحقيق في جميع حالات العنف التي ترتكبها قوات الأمن الإسرائيلية والمستوطنون ضد الفلسطينيين في الضفة الغربية.

وبحسب تقرير نشره مكتب تورك  فقد قتل أكثر من ثلاثمئة فلسطيني من بينهم ثمانون طفلا منذ السابع من أكتوبر وحتى تاريخه. والضفة الغربية التي تختزن الصاعق وشكلت فصائلها المقاومة ظهيرا لنظيرتها في غزة تقاوم على طريقتها إن لم يكن بالالتحام المباشر مع الاحتلال الموغل في حصار المخيمات...

فبالدهس والطعن وآخرها  عملية الخليل اليوم. هذا ما جناه الاحتلال في الضفة كما في غزة حيث لامس عداد شهداء المجازر واحدا وعشرين ألفا وبآلته الحربية يدفع بالمدنيين جنوبا بعدما  دفعبلواء سابع ليخوض معركة خان يونس مسقط رأس الضيف والسنوار بثلاثين ألف جندي،    
وسط مقاومة شرسة أدخلت إليها سلاح إسقاط المسيرات جوا واستخدام العبوات البرميلية والتلفزيونية على البر وكلها موثقة وعن مسافة صفر بالصوت والصورة .

سياسيا وفي ظل الحديث عن توجه وفد من حماس إلى القاهرة على ملف التفاوض نفى القيادي في الحركة أسامة حمدان الأمر...

وقال: لا زيارة اليوم ولا زيارة مقررة قريباوموقف حماس واضح: لا تفاوض ولا تبادل من دون وقف العدوان.

وفي استفتاء شارع الجمعة الأخير من هذا العام نال اليمن وسام الشرف من رتبة فارسقولا وفعلا وفي جمعة النفير فاض ميدان السبعين بملايين الملايين نصرة للفلسطينيين تحت شعار "معكم حتى النصر، والأميركي لن يوقفنا" في رد على تحالف "حارس الإزدهار" المصاب بالتصدع بفعل مواقف الدول الحليفة لواشنطن بعدم المشاركة وتخوف دول أخرى من أن تصبح في دائرة الاستهداف. وما يشهده التحالف البحري انسحب إعادة خلط أوراق على البر وترتيبا للعلاقة العراقية الإسبانية باتفاق رئيسي وزراء البلدين على رسم خريطة إنهاء وجود التحالف الدولي في العراق في ظل ما سمي بهجمات الفصائل الموالية لإيران. 
وحده لبنان رمى أوراقه كاملة في السياسة والأمن إلى العام المقبل  وعلى الصفحة الأخيرة لملم رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل ذيول خسارته وبتلاوة فعل الخسارة اتهم حزب الله بالرضوخ للتمديد لقائد الجيش وقال: لست مع وحدة الساحات ولست حليفا لحزب الله أما رادارات حزب الله ففي مكان آخر.

 
تابع
Advertisement

أخبارنا عبر بريدك الالكتروني

إشترك