22
o
بيروت
22
o
طرابلس
22
o
صور
24
o
جبيل
23
o
صيدا
22
o
جونية
21
o
النبطية
21
o
زحلة
20
o
بعلبك
12
o
بشري
23
o
بيت الدين
21
o
كفردبيان
مباشر
الأبرز
لبنان
خاص
مقالات لبنان24
رادار لبنان24
صحافة أجنبية
ضيوف لبنان 24
إقتصاد
عربي-دولي
بلديات 2025
متفرقات
صحة
فنون ومشاهير
رياضة
منوعات
تكنولوجيا وعلوم
المرأة
فيديو
أفراح ومناسبات
تعازي ووفيات
بحث
الرئيسية
أخباري
مباشر
الأبرز
لبنان
خاص
مقالات لبنان24
رادار لبنان24
صحافة أجنبية
ضيوف لبنان 24
إقتصاد
عربي-دولي
بلديات 2025
متفرقات
صحة
رياضة
فنون ومشاهير
منوعات
تكنولوجيا وعلوم
فيديو
المرأة
أفراح ومناسبات
صور
تعازي ووفيات
كأس العالم2022
أخبار عاجلة
حالة الطقس
حركة السير
إستفتاء
من نحن
للاتصال بالموقع
لإعلاناتكم
لالغاء الاشعارات
Privacy Policy
جميع الحقوق محفوظة
© Lebanon24
Advertisement
لبنان
آخر تقرير.. هذا ما تُحضّره إسرائيل للبنان!
Lebanon 24
05-01-2024
|
11:00
A-
A+
photos
0
A+
A-
استعرض تقرير لمجلة "إيكونوميست" البريطانية التوتر المتصاعد جنوب لبنان واحتمالية اندلاع حرب شاملة بين "حزب الله" وإسرائيل.
وقالت المجلة إنّ إسرائيل تريد فتح جبهة مع حزب الله، فهي تراه تهديداً غير مقبول، لكن حسابات الحذر تظل قائمة"، وأضافت: "إن مناطق الجنوب والساحل اللبناني تبدو هادئة إلا أن الهدوء يخفي وراءه مخاطر تتجه نحو حرب واسعة بين إسرائيل وحزب الله، الذي تدعمه إيران، لاسيما بعد غارة الضاحية الجنوبية التي اغتالت القيادي البارز في حركة حماس، صالح العاروري، وتهديدات الحزب بأن العملية لن تمضي بدون عقاب وأن اصابع المقاتلين على الزناد.
Advertisement
وأوضحت أنّ "المسؤولين الأوروبيين يخشون من انفجار الجبهة في أيام أو أسابيع، خصوصاً بعد التفجيرين في كرمان الذي حملت طهران في البداية، إسرائيل والولايات المتحدة المسؤولية عنه".
وأكملت: "لقد ازدادت مخاطر الحرب على الحدود اللبنانية في الساعات والأيام الأولى التي أعقبت مباشرة الحملة العسكرية الإسرائيلية ضد حماس، حيث خافت إسرائيل من غارات مشابهة يقوم بها حزب الله، كتلك التي نفذتها حماس في إسرائيل".
وأوضح التقريرأنه "بحلول ليلة 7 تشرين الأول، نشرت إسرائيل ألوية كاملة قرب الحدود، المعروفة بالخط الأزرق، ودعمت القيادة العليا للأمن في إسرائيل بمن فيهم وزير الدفاع يواف غالانت توجه القيام بعملية وقائية، ضد حزب الله".
وذكر أنّ "الخطة ظلت متأرجحة حتى انضم بيني غانتس، وزعيم المعارضة إلى حكومة الحرب في 11 تشرين الأول، ثم تبع ذلك دعوات ضبط النفس من الرئيس الأميركي جو بايدن، الذي قام بنشر حاملتي طائرات مع طواقمهما في منطقة شرق البحر المتوسط وقرب الساحل اللبناني، ولعب دوراً في إقناع الأسرائيليين بالانتظار".
وذكرت المجلة أن "حزب الله خسر خلال الأشهر الأخيرة 46 من مقاتليه وقتل 15 جندياً إسرائيلياً بسبب الصواريخ القادمة من لبنان، كما قتل 3 صحافيين لبنانيين في القصف الإسرائيلي".
وأردفت: "لم يحدث وضع كهذا من قبل، ففي تموز 2006 قتل حزب الله خمسة جنود وجر معه جثتين إلى داخل لبنان، حيث تطور الهجوم إلى حرب شاملة استمرت 34 يوماً، وشن الجيش الإسرائيلي هجوماً برياً كبيراً داخل لبنان وتصدى له حزب الله حتى الوصول إلى طريق مسدود. عانى لبنان الأكثر، حيث خسر آلالاف المدنيين أرواحهم فضلاً عن حصول دمار واسع في البنية التحتية".
وأكملت: "إن حزب الله يصر على حق الدفاع عن النفس والمقاومة وبنى ترسانة صاروخية ضاربة من 150.000 صاروخاً، مئات منها بمدى ودقة تصل إلى أي مكان في إسرائيل، ولديه أكثر من 100.000 مقاتل حصل الكثيرون منهم على خبرات قتالية في سوريا حيث لعب حزب الله دورا في دعم نظام بشار الأسد".
ووفقاً للصحيفة، فإن هناك عدة أسباب لتجنب حرب شاملة، لكن هجوم حماس أدى لتفكير عدد من قادة الأمن "الإسرائيلي" بأن بقاء تهديد حزب الله، خطر لا يمكن تحمله.
وأكدت أن "القادة الإسرائيليين يتفقون على أهمية اتخاذ إسرائيل المبادرة، وبخاصة ضد قوات النخبة الرضوان في حزب الله والتي تدربت على مهاجمة الأراضي الإسرائيلية بنفس الطريقة التي قامت بها حماس ضد القواعد العسكرية الإسرائيلية".
ويقول المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي إنهم يخوضون حالياً حرباً لكنهم لا يزالون في وضع الدفاع، ويشير القادة العسكريون إلى البلدات الفارغة من سكانها في الشمال وأنهم لن يعودوا إليها بسلام طالما ظل حزب الله موجوداً على الطرف الآخر.
واستدركت: "إنّ الجنود الإسرائيليين يعملون حالياً على تحديد فرق الصواريخ لدى حزب الله وتدميرها، فيما يقول المسؤولون الغرييون إن الجيش الإسرائيلي لديه القدرة على فتج جبهة ثانية، حتى مع استمرار الحرب في غزة وتدمير مواقع حزب الله عند الحدود سريعاً".
وبحسب تقرير المجلة، "فإنّ توسع الحرب بدا في بعض الأحيان محتوماً إلا أنّ جهود نزع فتيله مستمرة، فقد سحب حزب الله قواته من جانب السياج الحدودي بعيداً عنه بمسافة 2-3 كيلومترا، وربما كان انسحاباً تكتيكياً إلا أنه إشارة لإسرائيل والولايات المتحدة بأنه يريد تجنب الحرب".
وقالت "إن الجيش الإسرائيلي خفض من عدد جنوده قرب الحدود مع أن عددهم لا يزال مرتفعا"، موضحة أنّ الجيش جاهز للقتال في أي لحظة"، وأضاف: "مع كل ذلك، فإنه لدى كل طرف أسبابه المقنعة لتجنب الحرب، فإسرائيل متورطة في حرب دموية في غزة، ومن جهة أخرى لن يعرض حزب الله نفسه للنقد من خلال الدخول في حرب كتلك التي تجري في غزة، حيث قتل حتى الآن أكثر من 22.000 فلسطينيا، ويشاهد اللبنانيون الدمار ولم ينسو ما حدث في 2006".
ولفتت إلى أن "إيران التي راقبت هجوم إسرائيل على حماس لا تريد تضييع استثماراتها في حزب الله الذي يلعب دور الرادع لإسرائيل عن ضرب منشآتها النووية، مع أن طهران تستخدم جماعاتها الوكيلة لزيادة عصبية إسرائيل".
وتقوم الجماعات المؤيدة لإيران بضرب القوات الأميركية في العراق وسوريا، ويستهدف الحوثيون السفن التجارية، حيث أجبرت الولايات المتحدة على إنشاء قوة للمهام الخاصة من أجل حماية السفن العابرة لمضيق باب المندب في الطريق إلى قناة السويس.
وبينت أنّ "الولايات المتحدة تجد صعوبة في الحفاظ على انتشارها العسكري الكثيف بالمنطقة، ففي الاول من كانون الثاني سحبت حاملة طائرات مع أنها أبقت على ثانية في شرق المتوسط، وتخشى إسرائيل من انسحاب القوات الامريكية مما يؤثر على قدرة الرد من جانبها".
وتحاول القوى الخاارجية تهدئة الوضع على الحدود اللبنانية، حيث قام مستشار مقرب من بايدن بزيارات متكررة إلى إسرائيل ولبنان والتوصل لاتفاق قد ينزع فتيل الوضع.
وربما كان أساس الإتفاق هو قرار الأمم المتحدة 1701 الذي صدر في حرب 2006، ومن المفترض بقاء قوات حزب الله شمال نهر الليطاني الذي يجري شمالا بالتوازي مع الحدود، أي حوالي 29 كيلومترا للشمال.
وزعمت المجلة أن "القوات المسلحة اللبنانية وقوات حفظ السلام "يونيفيل فشلتا في تطبيق القرير، فيما تزعم إسرائيل أن حزب الله تحدى القرار وقام منذ حرب 2006 بنصب راجمات صواريخ في المباني المدنية بجنوب لبنان".
وفي 2018، كشف الجيش الإسرائيلي عن 6 أنفاق حفرها الحزب تحضيراً للمواجهة المقبلة، كما أقام الحزب نقاط مراقبة تحت غطاء حماية البيئة وقد دمرت إسرائيل معظمها منذ حرب 7 تشرين الأول الماضي، وفقا للمجلة.
وختمت "إيكونوميست" تقريرها بالقول إن "إسرائيل تراهن على حذر حزب الله حتى مع مواصلتها الهجوم على قادة حماس في لبنان"، مشيرة إلى أن "الحزب قد يفضل سحب قواته عبر الليطاني بدلاً من مواجهة مع إسرائيل يمكن لنصرالله احتواءها".
(عربي21)
مواضيع ذات صلة
آخر تقرير.. ما الذي تخشاه إسرائيل في سوريا؟
Lebanon 24
آخر تقرير.. ما الذي تخشاه إسرائيل في سوريا؟
26/05/2025 07:08:15
26/05/2025 07:08:15
Lebanon 24
Lebanon 24
هذا ما تخشاه إسرائيل في غزة.. تقريرٌ يكشف
Lebanon 24
هذا ما تخشاه إسرائيل في غزة.. تقريرٌ يكشف
26/05/2025 07:08:15
26/05/2025 07:08:15
Lebanon 24
Lebanon 24
آخر خبر.. هذا ما قررته فرنسا بشأن لبنان
Lebanon 24
آخر خبر.. هذا ما قررته فرنسا بشأن لبنان
26/05/2025 07:08:15
26/05/2025 07:08:15
Lebanon 24
Lebanon 24
هذا ما يحضّر له مصرف لبنان
Lebanon 24
هذا ما يحضّر له مصرف لبنان
26/05/2025 07:08:15
26/05/2025 07:08:15
Lebanon 24
Lebanon 24
لبنان
عربي-دولي
تابع
قد يعجبك أيضاً
عودة الغارات بعد يومين من الهدوء الحذر في الجنوب.. قاسم: الحرب مع إسرائيل لم تنته
Lebanon 24
عودة الغارات بعد يومين من الهدوء الحذر في الجنوب.. قاسم: الحرب مع إسرائيل لم تنته
23:04 | 2025-05-25
25/05/2025 11:04:40
Lebanon 24
Lebanon 24
الانتخابات البلدية أمام التقييم: جزين مساحة تتقاسمها عدة قوى
Lebanon 24
الانتخابات البلدية أمام التقييم: جزين مساحة تتقاسمها عدة قوى
23:05 | 2025-05-25
25/05/2025 11:05:47
Lebanon 24
Lebanon 24
أسبوع حاسم بملف تسليم السلاح الفلسطيني
Lebanon 24
أسبوع حاسم بملف تسليم السلاح الفلسطيني
23:06 | 2025-05-25
25/05/2025 11:06:54
Lebanon 24
Lebanon 24
لبنان يتحين "فرصة تسوركوف" لتحرير أسراه من إسرائيل
Lebanon 24
لبنان يتحين "فرصة تسوركوف" لتحرير أسراه من إسرائيل
23:09 | 2025-05-25
25/05/2025 11:09:58
Lebanon 24
Lebanon 24
بشأن بيع المنشطات الرياضيّة.. بيان عاجل من نقيب الصيادلة
Lebanon 24
بشأن بيع المنشطات الرياضيّة.. بيان عاجل من نقيب الصيادلة
23:45 | 2025-05-25
25/05/2025 11:45:12
Lebanon 24
Lebanon 24
Advertisement
الأكثر قراءة
بالفيديو.. إعلامي لبنان ينهي الجدل بشأن زواج وائل كفوري وشانا عبود
Lebanon 24
بالفيديو.. إعلامي لبنان ينهي الجدل بشأن زواج وائل كفوري وشانا عبود
01:24 | 2025-05-25
25/05/2025 01:24:02
Lebanon 24
Lebanon 24
داخل شقته في بيروت... هكذا تُوفِيَ الشاب أنطونيو صباح اليوم
Lebanon 24
داخل شقته في بيروت... هكذا تُوفِيَ الشاب أنطونيو صباح اليوم
06:31 | 2025-05-25
25/05/2025 06:31:19
Lebanon 24
Lebanon 24
بعد العثور عليها ميّتة في منزلها... التحقيقات تكشف كيف تُوفيت الممثلة عبير الجبالي
Lebanon 24
بعد العثور عليها ميّتة في منزلها... التحقيقات تكشف كيف تُوفيت الممثلة عبير الجبالي
10:01 | 2025-05-25
25/05/2025 10:01:00
Lebanon 24
Lebanon 24
طلب يدها قبل فترة قصيرة في أميركا... ممثلة لبنانيّة شابة تنفصل عن حبيبها وتحذف صورها معه
Lebanon 24
طلب يدها قبل فترة قصيرة في أميركا... ممثلة لبنانيّة شابة تنفصل عن حبيبها وتحذف صورها معه
07:54 | 2025-05-25
25/05/2025 07:54:25
Lebanon 24
Lebanon 24
بالصور.. أوّل إطلالة لوائل كفوري بعد أخبار زواجه السري
Lebanon 24
بالصور.. أوّل إطلالة لوائل كفوري بعد أخبار زواجه السري
03:54 | 2025-05-25
25/05/2025 03:54:00
Lebanon 24
Lebanon 24
أخبارنا عبر بريدك الالكتروني
بريد إلكتروني غير صالح
إشترك
أيضاً في لبنان
23:04 | 2025-05-25
عودة الغارات بعد يومين من الهدوء الحذر في الجنوب.. قاسم: الحرب مع إسرائيل لم تنته
23:05 | 2025-05-25
الانتخابات البلدية أمام التقييم: جزين مساحة تتقاسمها عدة قوى
23:06 | 2025-05-25
أسبوع حاسم بملف تسليم السلاح الفلسطيني
23:09 | 2025-05-25
لبنان يتحين "فرصة تسوركوف" لتحرير أسراه من إسرائيل
23:45 | 2025-05-25
بشأن بيع المنشطات الرياضيّة.. بيان عاجل من نقيب الصيادلة
23:20 | 2025-05-25
بين الخرائط الفرنسية والأبراج البريطانية... هل سلك ملفّ الترسيم مع سوريا؟
فيديو
جريمة مرعبة.. زوج والدته قتله بسبب لعبة!
Lebanon 24
جريمة مرعبة.. زوج والدته قتله بسبب لعبة!
04:27 | 2025-05-25
26/05/2025 07:08:15
Lebanon 24
Lebanon 24
بعد انتشار فيديو خادش لها مع شاب داخل سيارة.. هبة نور ترد لأول مرة وتكشف عن زواجها في سن صغيرة (فيديو)
Lebanon 24
بعد انتشار فيديو خادش لها مع شاب داخل سيارة.. هبة نور ترد لأول مرة وتكشف عن زواجها في سن صغيرة (فيديو)
01:30 | 2025-05-24
26/05/2025 07:08:15
Lebanon 24
Lebanon 24
المذيع لجأ إلى فاصل إعلاني.. فنانة شهيرة تنهار على الهواء مباشرة شاهدوا ماذا حصل (فيديو)
Lebanon 24
المذيع لجأ إلى فاصل إعلاني.. فنانة شهيرة تنهار على الهواء مباشرة شاهدوا ماذا حصل (فيديو)
02:49 | 2025-05-23
26/05/2025 07:08:15
Lebanon 24
Lebanon 24
Download our application
مباشر
الأبرز
لبنان
خاص
إقتصاد
عربي-دولي
بلديات 2025
متفرقات
أخبار عاجلة
Download our application
Follow Us
Download our application
بريد إلكتروني غير صالح
Softimpact
Privacy policy
من نحن
لإعلاناتكم
للاتصال بالموقع
Privacy policy
جميع الحقوق محفوظة
© Lebanon24