Advertisement

خاص

بالأسماء.. 5 أماكن قد تندلع فيها الحرب العالمية الثالثة في عام 2026

ترجمة رنا قرعة قربان - Rana Karaa Korban

|
Lebanon 24
26-11-2025 | 07:00
A-
A+
Doc-P-1446972-638997524071651315.jpg
Doc-P-1446972-638997524071651315.jpg photos 0
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
Messenger
A+
A-
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
Messenger
ذكر موقع "National Security Journal" الأميركي أنه "طوال فترة الحرب الباردة، كان من المتصور على نطاق واسع أن الحرب العالمية الثالثة سوف تندلع في أوروبا الشرقية. وبفضل انهيار الاتحاد السوفييتي في عام 1991، كان من المفترض على نطاق واسع أن شبح الحرب العالمية الثالثة قد انتهى إلى الأبد. واليوم، وبفضل تجدد التنافس الجيوسياسي بين القوى العظمى، يلوح في الأفق خطر صراع عالمي كارثي كابوسي أكثر من أي وقت مضى. إذاً، إليكم خمس مناطق ساخنة يمكن أن تندلع فيها الحرب العالمية الثالثة في عام 2026".
Advertisement

أوروبا الشرقية

وبحسب الموقع، "كلما تغيرت الأمور، بقيت على حالها. حتى في حقبة ما بعد الاتحاد السوفيتي، لا تزال روسيا تمتلك أكبر ترسانة نووية في العالم، إذ تمتلك 5459 رأسًا نوويًا، وفقًا لتقرير World Population Review. وبالإضافة إلى الاستمرار في "العملية العسكرية الخاصة" ضد أوكرانيا، فقد أطلق الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ورفاقه في الكرملين، مثل وزير الخارجية سيرغي لافروف، ونائب رئيس مجلس الأمن في الاتحاد الروسي ديمتري ميدفيديف، مرارا وتكرارا تهديدات نووية ضد حلف شمال الأطلسي على وجه الخصوص والغرب على وجه العموم. وفي عمل تمهيدي محتمل، انخرطت روسيا في أعمال استفزازية متعددة ضد بولندا، العضو في حلف شمال الأطلسي، والتي تذكر الشعب البولندي بلا شك بالغزو السوفييتي في عام 1939 والحرب الروسية البولندية في الفترة من 1919 إلى 1921".

تايوان و/أو بحر الصين الجنوبي

وبحسب الموقع، "تمتلك جمهورية الصين الشعبية ثالث أكبر ترسانة نووية في العالم، مع ما يُقدَّر بنحو 600 رأس حربي. وقد شجَّعتها غزوات أوكرانيا التي شنَّتها روسيا على غزو تايوان عاجلاً وليس آجلاً. وترتكب بكين باستمرار أعمال عدوانية ضد حلفاء أميركا في منطقة القيادة الأميركية في المحيطين الهندي والهادئ (USINDOPACOM)، وهي تايوان والفلبين والهند واليابان وفيتنام. إن التهديد الصيني هو السبب الرئيسي وراء وجود "الرباعية"، وهو تحالف متعدد الجنسيات يتألف من الولايات المتحدة واليابان وأستراليا والهند".

شبه الجزيرة الكورية 

بحسب الموقع، "كما أشار تحالف الدفاع الصاروخي (MDAA)، "على الرغم من اقتصادها المتعثر، تستثمر كوريا الشمالية موارد مالية كبيرة في برنامج أسلحة الدمار الشامل في محاولة لردع الولايات المتحدة وحلفائها. وترفض جمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية التعاون مع المجتمع الدولي في الجهود الرامية إلى مراقبة برنامجها النووي ووقفه. يجب أن نتذكر أن الحرب الكورية، التي كانت أول "حرب ساخنة" في الحرب الباردة شاركت فيها الولايات المتحدة بشكل مباشر، فضلاً عن كونها المرة الأولى والأخيرة حتى الآن التي حاربت فيها الولايات المتحدة بشكل مباشر ضد قوات جمهورية الصين الشعبية، لم تنته رسمياً من خلال معاهدة سلام، بل من خلال هدنة مؤقتة. علاوة على ذلك، فإن جمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية متحالفة مع روسيا والصين المسلحتين نوويا، فضلا عن كونها دولة طامحة إلى امتلاك السلاح النووي".

الشرق الأوسط

بحسب الموقع، "بشكل أكثر تحديدًا، جمهورية إيران الإسلامية. على الرغم من أن ضربات قاذفات B-2 التابعة لسلاح الجو الأميركي في عملية "مطرقة منتصف الليل" قد أضعفت بشدة برنامج الأسلحة النووية الإيراني، إلا أن إيران لم تستسلم بعد لتطوير الأسلحة النووية. وهذا لا يروق لدولة إسرائيل، التي تظل حاليا الدولة الوحيدة المسلحة نوويا في الشرق الأوسط. ونظراً لحقيقة أن إيران أيضاً جزء من التحالف غير المقدس مع روسيا والصين وكوريا الشمالية، فإن أي تبادل لإطلاق النار بين إسرائيل وإيران من شأنه أن يجر أيضاً هذا الثلاثي المسلح نووياً إلى الصراع". 

جنوب آسيا

بحسب الموقع، "تمتلك كلٌّ من الهند وباكستان أسلحةً نووية (180 و170 رأسًا حربيًا على التوالي)، وقد انخرط البلدان مؤخرًا في أعمال عدائية مجددًا، وهذه المرة في عملية سيندور في وقتٍ سابق من هذا العام. وتعد الهند جزءًا من التحالف الرباعي ضد الصين، لكنها تواصل شراء المعدات العسكرية الروسية. وفي الوقت عينه، تشتري باكستان المعدات العسكرية الأميركية (مثل طائرة F-16 المقاتلة)، لكنها تحافظ أيضاً على علاقات وثيقة مع الصين". 
 
مواضيع ذات صلة
تابع
Advertisement

أخبارنا عبر بريدك الالكتروني

إشترك

ترجمة رنا قرعة قربان - Rana Karaa Korban