وفي ما يشبه العتب، قالت هذه الأوساط إن الأمر الطبيعي أن يقتبس الآخرون عما يعلنه البطريرك الماروني من مواقف وليس العكس، إذ أن المطلوب في هذه المرحلة المصيرية قول كلمة حق من دون التأثر بما يُحكى هنا وهناك، ومن دون نسب ما يُراد أن يُقال بطريقة غير مباشرة للآخرين.
وذكرّت بكلام السيد
المسيح بقوله: "ليكن كلامكم نعم نعم أو
لا لا، وكل ما زاد على ذلك فهو من الشرير" (متى الفصل الخامس، الآية 37)".