19
o
بيروت
17
o
طرابلس
18
o
صور
18
o
جبيل
18
o
صيدا
18
o
جونية
11
o
النبطية
14
o
زحلة
13
o
بعلبك
8
o
بشري
13
o
بيت الدين
15
o
كفردبيان
مباشر
الأبرز
لبنان
خاص
مقالات لبنان24
رادار لبنان24
صحافة أجنبية
ضيوف لبنان 24
إقتصاد
عربي-دولي
بلديات 2025
متفرقات
صحة
فنون ومشاهير
رياضة
منوعات
تكنولوجيا وعلوم
المرأة
فيديو
أفراح ومناسبات
تعازي ووفيات
بحث
الرئيسية
أخباري
مباشر
الأبرز
لبنان
خاص
مقالات لبنان24
رادار لبنان24
صحافة أجنبية
ضيوف لبنان 24
إقتصاد
عربي-دولي
بلديات 2025
متفرقات
صحة
رياضة
فنون ومشاهير
منوعات
تكنولوجيا وعلوم
فيديو
المرأة
أفراح ومناسبات
صور
تعازي ووفيات
كأس العالم2022
أخبار عاجلة
حالة الطقس
حركة السير
إستفتاء
من نحن
للاتصال بالموقع
لإعلاناتكم
لالغاء الاشعارات
Privacy Policy
جميع الحقوق محفوظة
© Lebanon24
Advertisement
لبنان
الراعي: لا يمكن أن نأمل بخلاص الوطن ما لم تسكن الرحمة قلوب المسؤولين
Lebanon 24
03-04-2016
|
05:00
A-
A+
photos
0
A+
A-
ترأس البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي قداسا احتفاليا لمناسبة عيد الرحمة الالهية في كابيلا القيامة في الصرح البطريركي في بكركي، عاونه فيه المطرانان حنا علوان وعاد ابي كرم ولفيف من الكهنة، في حضور المديرة العامة لهيئة ادارة السير المهندسة هدى سلوم، مديرة "الوكالة الوطنية للاعلام" لور سليمان صعب، قائمقام جبيل نجوى سويدان،عائلة المرحوم بطرس الهاشم، جماعات الرحمة الالهية، وفود من العراق وفرنسا وبولونيا وحشد من الفعاليات والمؤمنين. بعد الانجيل المقدس، ألقى الراعي عظة بعنوان "كن مؤمنا لا غير مؤمن" (يو20: 27)، قال فيها: "ربنا يسوع أصبح بعد قيامته مسيح الإيمان، بحيث لا نعرفه بعين الجسد بل بعين الإيمان، لا بعين العقل بل بحب القلب. وأصبحتْ هويته الجديدة آثار صلبه، المرئية في ذبيحة القداس، وفي أجساد الأخوة المتألمين وأرواحهم. وبتنا نلمسها فيهم بمحبتنا وأفعال الرحمة الجسدية والروحية. هذه هي أبعاد لقاء الرب بتوما الرسول. فلما رأى توما، المشكك بقيامتة لشدة الصدمة، آثار صلبه، آمن بألوهيته، هاتفا: "ربي وإلهي!". هذا الهتاف كان ثمرة الإيمان، الذي وهبه إياه الرب يسوع بقوله: "كن مؤمنا لا غير مؤمن" (يوحنا 20: 27)". وأضاف: "يسعدنا أن نحتفل معكم بهذه الليتورجيا الإلهية، والكنيسة تحيي عيد الرحمة الإلهية، الذي ثبته القديس البابا يوحنا بولس الثاني في الأحد الذي يلي أحد القيامة، والمعروف "بالأحد الجديد" وعممه على الكنيسة جمعاء. نحيي هذا الإحتفال مع جماعات الرحمة الإلهية الآتية من مختلف المناطق اللبنانية. فنرحب بجميع أعضاء هذه الجماعات والمسؤولين فيها، وبخاصة بسيادة أخينا المطران جورج اسكندر، الذي يشرف عليها ويرعاها بعنايته الروحية، وبمرشدها العام وسائر الآباء المرشدين. وإننا نلتمس من الله "الغني الرحمة" (أفسس4: 2) بشفاعة القديسة ماري - فوستين، أن يفتح قلوبنا على رحمته، التي بلغت ذروتها بتجسد الإبن الإلهي وموته على الصليب لفداء الجنس البشري، وقيامته من الموت لتبريرنا، وأن نصبح بدورنا "رحومين كما الآب رحيم هو" (لو 6: 36). وتابع: "في ما نرحب بكم جميعا، نحيي بخاصة عائلة المرحوم الدكتور بطرس الهاشم، زوجته السيدة كارلا أبي صالح، وابنيه وابنته وسائر أنسبائه، والوفد المرافق من العاقورة العزيزة. وقد ودعنا معهم بكثير من الأسى والرجاء العزيز الدكتور بطرس منذ أسبوعين. فكانت الخسارة بموته كبيرة على مستوى عائلته الطرية والعاقورة ككل والطب والتعليم الجامعي وقضاء جبيل. لكننا على يقين من أنه ينعم بالسعادة الأبدية، بفضل إيمانه وأعماله البارة وآلامه التي أشركته في آلام الفادي الإلهي. وفيما نذكره بصلاتنا نجدد تعزية الرجاء لأسرته ومحبيه وأصدقائه الكثر.كما نحيي الوفد الفرنسي الحاضر معنا، ونحيي أيضا الوفد البولوني". وتابع: "لقد آلمنا جدا فاجعة مقتل الطفلة بتينا رعيدي برصاصة طائشة في قرطبون - جبيل منذ ثلاثة أيام. إننا نعرب عن تعازينا الحارة لوالديها وعائلتها وسائر أنسبائها. الآن وهي ملاك في السماء، نصلي لكي يرحمنا الله ويكف شعبنا عن استعمال السلاح بشكل عشوائي. وكم يؤسفنا أنه لا يصغي ولا يلتزم بما نوجه مع السادة المطارنة من توجهات في هذا الشأن". وقال إنّ "لقاء المسيح القائم من الموت وتوما وسائر الرسل هو دعوة إلى الإيمان بالمسيح ابن الله، الذي صار إنسانا وافتدى كل واحد وواحدة منا بموته على الصليب، ومنحنا الغفران والمصالحة مع الله. ولذا قال لتوما: "طوبى للذين لم يروني وآمنوا" (يو20: 29). ولهذه الغاية كتب يوحنا إنجيله "لكي نؤمن أن يسوع هو المسيح إبن الله، فإذا آمنا، نلنا باسمه الحياة الأبدية" (يو 20: 30-31). وتابع: "الإيمان عطية من الله، لكل إنسان، لكي ينير عقله وقلبه بنور الحقيقة والمحبة. بهذا النور نعرف الله، وندخل في شركة معه "فالبار بالإيمان يحيا" (روم1: 7)؛ ونبني علاقاتنا الإنسانية والإجتماعية مع الناس، على أساس من العدالة والإحترام والتضامن والتعاون. ذلك أن "الإيمان الحي يفعل بالمحبة". (غلا 5: 6). وقال: "من تجليات رحمة الله أنه يكشف لنا ذاته خالقا وفاديا ومقدسا، في الكتب المقدسة وتعليم الكنيسة؛ ويهبنا ذاته في سر القربان ذبيحة فداء وطعاما سماويا للحياة الأبدية، وفي سر التوبة أبا غفورا. كل ذلك لكي نؤمن ونعطي جواب الإيمان بخضوع العقل للحقيقة الموحاة، وبالتزام الإرادة في العمل بموجبها، وبحفظها في القلب كمعين محبة ورحمة وفقا لحاجات المحيط الذي نعيش فيه: أكنا في العائلة أم في الكنيسة، في المجتمع أم في الدولة". أضاف: "كشف الله لنا وجهه الرحوم بظهور الرب يسوع لراهبة من جمعية راهبات سيدة الرحمة في فرصوفيا (بولونيا)، هي القديسة ماري - فوستين سنة 1931. وظهر كما هو في هذه الصورة الموضوعة أمامنا، والتي طلب منها أن ترسمها كما هي وتكتب في أسفلها: "يا يسوع أنا أثق بك"، وأن يتم تكريمها في كنيسة الدير، ثم تنشرها في العالم أجمع. إننا ننظر إلى هذه الصورة ملتمسين رحمة الله المفاضة علينا منها، بالشعاعين الأبيض والأحمر الخارجين من جهة قلبه.إنهما يذكران بالماء والدم اللذين سالا من المكان نفسه، عندما طعنه أحد الجنود بحربة، وهو ميت على الصليب (راجع يو 19: 34). فالماء يرمز إلى المعمودية التي تطهر النفوس، والدم إلى سر القربان الذي يعطي الحياة للنفوس. هكذا ظهرت رحمة الله كجواب على خطايا البشر وشرورهم. وبيده المرفوعة يباركنا بعطية الشعاعين، وبنظرة عينيه يرمقنا والبشرية جمعاء، بنظرة رحمة وغفران كانت هي إياها نظرته من على الصليب، كما قال للراهبة ماري - فوستين. إليه ننظر بثقة، ولا سيما في سنة الرحمة المقدسة التي نعيشها متحدين بنوايا قداسة البابا فرنسيس. ونعيشها وفقا للطرق الثلاث التي أعطاها الرب يسوع للراهبة ماري-فوستين لممارسة الرحمة نحو كل إنسان: "الأولى بالأعمال، والثانية بالكلام، والثالثة بالصلاة". وتابع: "دخلت رسالة الرحمة الإلهية في عمق نفس القديس البابا يوحنا بولس الثاني، ابن بولونيا. وشهد قائلا: "كانت رسالة الرحمة قريبة دائما مني وعزيزة على قلبي. وقد أدرجها التاريخ في سياق التجربة المأساوية للحرب العالمية الثانية، فأمست الدعم المعين ومصدر الأمل للأمة كلها. كانت تجربتي الشخصية، وأخذتها معي إلى الكرسي الرسولي، فشكلت صورة حبريتي". في الواقع، بعد رسالته الأولى بموضوع "فادي الإنسان" (1979)، كانت رسالته الثانية بموضوع "الرحمة الإلهية" (1980). يعتبر البابا يوحنا بولس الثاني أن "الرحمة هي جواب الله على الشر الذي يعم العالم في الوقت الحاضر. ولذا، هي رسالة مطمئنة هدفها الأول الإنسان المثقل بتجارب مؤلمة، أو يرزح تحت وطأة الشر الخارجي أو شر ذنوبه، ويكاد يفقد كل أمل في الحياة، ويسقط في إغراء اليأس". لمثل هذا الإنسان تشرق رحمة الله بالنور الخارج من قلب الإله الفادي، الذي ينيره ويبين له الطريق، ويملأه بالرجاء. فيهتف من صميم قلبه: "يا يسوع إني اثق بك". كم من النفوس تعزت بهذه الصلاة، هذا التسليم البسيط ليسوع يخترق حياة كل إنسان ويبدد الغيوم الأكثر تلبيدا". أضاف: "عالمنا بحاجة إلى رحمة الله، فهي، في ضوء عيد القيامة الذي نعيشه، الضمانة للجميع على السواء: لمفتعلي الشر والأزمات والحروب، ولأولئك الذين يقعون ضحاياها. هذه الضمانة هي أن الشر في النهاية لا ينتصر، بل الخير هو المنتصر في نهاية المطاف؛ وأن الحياة تنتصر على الموت، والحب ينتصر على البغض، والبناء على الهدم، والتجرد على المصلحة الذاتية. هذه الضمانة راسخة فينا، مهما كثر الشر، وتفشى الفساد، ومهما اختبأت النوايا السيئة وراء الأقنعة المزيفة. فلا بد والحالة هذه من نشر عبادة الرحمة الإلهية في الرعايا، والتنشئة عليها، اكليروسا وعلمانيين، والقيام بما توجب من أعمال ومبادرات مادية وروحية ومعنوية". وتابع: "لا يمكن أن يعيش الناس بسلام في البيت والمجتمع والدولة من دون الرحمة. ولا يمكن أن نأمل بخلاص وطننا لبنان من أزمة فراغ سدة الرئاسة ومما تبعها من خراب في المؤسسات الدستورية والعامة وتراجع في الاقتصاد والتجارة والسياحة، ما لم تسكن الرحمة في قلوب المسؤولين. ولن تقف الحروب الدائرة في المنطقة، وتصاغ حلول سياسية للنزاعات في فلسطين والعراق وسوريا واليمن وليبيا وسواها، ويعاد النازحون والمهجرون واللاجئون والمخطوفون إلى أوطانهم وممتلكاتهم، من دون رحمة تحرك قلوب حكام الدول المعنية ومنظمة الأمم المتحدة". وختم الراعي: "فلنرفع أنظارنا وقلوبنا، ونحن نعبر الباب المقدس إلى المسيح وجه رحمة الآب، ونلتمس رحمة الله علينا لمغفرة خطايانا وشرورنا، راجين أن يسكبها في قلوبنا وفي قلب كل انسان، لكي تعود إليه انسانيته ومشاعرها التي تجعله على صورة الله. فله وحده كل تمجيد وتسبيح، الآب والابن والروح القدس، الآن وإلى الأبد، آمين".
Advertisement
مواضيع ذات صلة
الراعي: الوطن لا يقوم إلّا بتضافر جهود جميع أبنائه
Lebanon 24
الراعي: الوطن لا يقوم إلّا بتضافر جهود جميع أبنائه
16/05/2025 07:14:34
16/05/2025 07:14:34
Lebanon 24
Lebanon 24
الراعي من بعبدا: لا يمكن أن نستمر بسلاحين وجيشين
Lebanon 24
الراعي من بعبدا: لا يمكن أن نستمر بسلاحين وجيشين
16/05/2025 07:14:34
16/05/2025 07:14:34
Lebanon 24
Lebanon 24
عون: الثابتة الأساسية في لبنان هي أنه ما من أحد يمكن إلغاء الآخر في هذا الوطن
Lebanon 24
عون: الثابتة الأساسية في لبنان هي أنه ما من أحد يمكن إلغاء الآخر في هذا الوطن
16/05/2025 07:14:34
16/05/2025 07:14:34
Lebanon 24
Lebanon 24
الراعي: آن الأوان لتنقية الذاكرة عبر الحوار الصادق من أجل خلاص لبنان
Lebanon 24
الراعي: آن الأوان لتنقية الذاكرة عبر الحوار الصادق من أجل خلاص لبنان
16/05/2025 07:14:34
16/05/2025 07:14:34
Lebanon 24
Lebanon 24
تابع
قد يعجبك أيضاً
عون الى روما وسلام الى قمة بغداد.. البند الـ 70 يفجر الجلسة التشريعية
Lebanon 24
عون الى روما وسلام الى قمة بغداد.. البند الـ 70 يفجر الجلسة التشريعية
22:20 | 2025-05-15
15/05/2025 10:20:30
Lebanon 24
Lebanon 24
عقوبات جديدة على "الحزب" تواكب جولة ترامب.. استعداد لبناني للتواصل مع سوريا ورسالة سعودية مرتقبة
Lebanon 24
عقوبات جديدة على "الحزب" تواكب جولة ترامب.. استعداد لبناني للتواصل مع سوريا ورسالة سعودية مرتقبة
22:08 | 2025-05-15
15/05/2025 10:08:00
Lebanon 24
Lebanon 24
منازلتان فاصلتان في بيروت وزحلة وطرابلس تعزز المخاوف في العاصمة
Lebanon 24
منازلتان فاصلتان في بيروت وزحلة وطرابلس تعزز المخاوف في العاصمة
22:23 | 2025-05-15
15/05/2025 10:23:06
Lebanon 24
Lebanon 24
افتتاح محكمة رومية لتخفيف الاكتظاظ في السجون
Lebanon 24
افتتاح محكمة رومية لتخفيف الاكتظاظ في السجون
22:26 | 2025-05-15
15/05/2025 10:26:39
Lebanon 24
Lebanon 24
خلال 24 ساعة.. هذه حصيلة حوادث السير في لبنان
Lebanon 24
خلال 24 ساعة.. هذه حصيلة حوادث السير في لبنان
23:49 | 2025-05-15
15/05/2025 11:49:35
Lebanon 24
Lebanon 24
Advertisement
الأكثر قراءة
باميلا الكيك تحتفل بعيد ميلادها.. وهذا هو عمرها (صور)
Lebanon 24
باميلا الكيك تحتفل بعيد ميلادها.. وهذا هو عمرها (صور)
03:48 | 2025-05-15
15/05/2025 03:48:43
Lebanon 24
Lebanon 24
ممثل تعرّض لأزمة قلبيّة مفاجئة... نُقِلَ إلى المستشفى فوراً
Lebanon 24
ممثل تعرّض لأزمة قلبيّة مفاجئة... نُقِلَ إلى المستشفى فوراً
10:08 | 2025-05-15
15/05/2025 10:08:32
Lebanon 24
Lebanon 24
تغيّر كثيراً.. أحمد العوضي يُفاجىء الجمهور بـ "نيولوك"! (صورة)
Lebanon 24
تغيّر كثيراً.. أحمد العوضي يُفاجىء الجمهور بـ "نيولوك"! (صورة)
02:19 | 2025-05-15
15/05/2025 02:19:54
Lebanon 24
Lebanon 24
وفاة بطل رياضيّ في حادث سير مروّع
Lebanon 24
وفاة بطل رياضيّ في حادث سير مروّع
05:18 | 2025-05-15
15/05/2025 05:18:09
Lebanon 24
Lebanon 24
في المطار... صورة رومانسيّة تجمع سارة أبي كنعان مع زوجها الممثل وسام فارس
Lebanon 24
في المطار... صورة رومانسيّة تجمع سارة أبي كنعان مع زوجها الممثل وسام فارس
08:23 | 2025-05-15
15/05/2025 08:23:59
Lebanon 24
Lebanon 24
أخبارنا عبر بريدك الالكتروني
بريد إلكتروني غير صالح
إشترك
أيضاً في لبنان
22:20 | 2025-05-15
عون الى روما وسلام الى قمة بغداد.. البند الـ 70 يفجر الجلسة التشريعية
22:08 | 2025-05-15
عقوبات جديدة على "الحزب" تواكب جولة ترامب.. استعداد لبناني للتواصل مع سوريا ورسالة سعودية مرتقبة
22:23 | 2025-05-15
منازلتان فاصلتان في بيروت وزحلة وطرابلس تعزز المخاوف في العاصمة
22:26 | 2025-05-15
افتتاح محكمة رومية لتخفيف الاكتظاظ في السجون
23:49 | 2025-05-15
خلال 24 ساعة.. هذه حصيلة حوادث السير في لبنان
23:06 | 2025-05-15
الخيارات الوطنية في الإنتخابات البيروتية
فيديو
مأساة تحل بفنان شهير.. ابنته مصابة بالسرطان في المرحلة الرابعة (فيديو)
Lebanon 24
مأساة تحل بفنان شهير.. ابنته مصابة بالسرطان في المرحلة الرابعة (فيديو)
04:04 | 2025-05-13
16/05/2025 07:14:34
Lebanon 24
Lebanon 24
"كان هيخلع كتفي".. بطلة "فهد البطل" تكشف حقيقة زواجها من أحمد العوضي (فيديو)
Lebanon 24
"كان هيخلع كتفي".. بطلة "فهد البطل" تكشف حقيقة زواجها من أحمد العوضي (فيديو)
04:01 | 2025-05-12
16/05/2025 07:14:34
Lebanon 24
Lebanon 24
جمال سليمان يكشف ما طلبه منه العلويون.. وهكذا علّق على قرار شطب سلاف فواخرجي من نقابة الفنانين (فيديو)
Lebanon 24
جمال سليمان يكشف ما طلبه منه العلويون.. وهكذا علّق على قرار شطب سلاف فواخرجي من نقابة الفنانين (فيديو)
01:07 | 2025-05-10
16/05/2025 07:14:34
Lebanon 24
Lebanon 24
Download our application
مباشر
الأبرز
لبنان
خاص
إقتصاد
عربي-دولي
بلديات 2025
متفرقات
أخبار عاجلة
Download our application
Follow Us
Download our application
بريد إلكتروني غير صالح
Softimpact
Privacy policy
من نحن
لإعلاناتكم
للاتصال بالموقع
Privacy policy
جميع الحقوق محفوظة
© Lebanon24