Advertisement

لبنان

مقدمات النشرات المسائيّة

Lebanon 24
14-05-2025 | 16:56
A-
A+
Doc-P-1360506-638828655023600081.jpg
Doc-P-1360506-638828655023600081.jpg photos 0
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
Messenger
A+
A-
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
Messenger
مقدمة نشرة أخبار الـ "أن بي ان" 
Advertisement

في أول لقاء يجمعهما... وأول لقاء بين رئيسين أميركي وسوري منذ 25 عاما..وبعد قرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب من الرياض رفع العقوبات عن سوريا ضمن  جملة قرارات اتخذها وأراء طرحها وخطوات مقبلة أعلن عنها, عقدت محادثات بين ترامب ورئيس المرحلة الإنتقالية في سوريا أحمد الشرع

على هامش القمة الخليجية الأميركية التي تم عقدها في العاصمة السعودية وفي محطته الثانية في قطر عقد ترامب مباحثات مع أميرها الشيخ تميم بن حمد آل ثاني وبموجب جلسة المشاورات المغلقة التي استمرت لساعتين وقعت الولايات المتحدة وقطر إتفاقا يقضي بشراء الدوحة 160 طائرة بوينغ. 

وعلى هامش القمة الخليجية الأميركية التقى الرئيس الأميركي برئيس المرحلة الإنتقالية السورية أحمد الشرع في الرياضفي أعقاب رفع العقوبات عن سوريا.

المحادثات الأميركية-السورية والتي انضم إليها رجب طيب أردوغان لاحقا عبر الهاتف قال خلالها ترامب أن الشرع لديه فرصة لتحقيق إنجاز تاريخي في سوريا داعيا اياه للانضمام لاتفاقات أبراهام وتطبيع العلاقات مع إسرائيل. كما طلب ترامب من الشرع مساعدة واشنطن في منع عودة تنظيم داعش وترحيل الفصائل الفلسطينية.

في المقابل طلب الشرع من ترامب دعوة الشركات الأمريكية للاستثمار في قطاع النفط والغاز في سوريا.

وجاءت القمة الخليجية الأميركية غداة يوم شهد إبرام اتفاقيات تجارية بمليارات الدولارات إذ وقعت الولايات المتحدة والسعودية مجموعة من الصفقات في مجالات الطاقة والذكاء الاصطناعي والأسلحة والتكنولوجيا. 

وفي قطر أيضا انهى رئيس وزراء حكومة العدو الإسرائيلي بنيامين نتانياهو سلسلة محادثات مطولة مع المبعوث الأميركي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف وفريق التفاوض الإسرائيلي. 

كل ذلك على وقع استمرار العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة وسقوط عشرات الشهداء يوميا في ظل مساندة مستمرة من اليمن التي قامت قواتها المسلحة بقصف مطار بن غوريون للمرة الثانية مؤخرا وفي المقابل قام العدو الإسرائيلي بقصف موانئها. 

محليا جلستان في 24 ساعة الأولى عقدها مجلس الوزراء في قصر بعبدا نتج عنها موافقة الحكومة على تعيين المهندس محمد قباني رئيسا لمجلس الإنماء والإعمار  كما قرر مجلس الوزراء وضع محافظ الشمال رمزي نهرا بتصرف وزير الداخلية وتمديد العمل لقوات اليونيفيل.

والأخرى تشريعية دعا إليها رئيس مجلس النواب نبيه بري وتعقد لدرس وإقرار اقتراحات قوانين المعجلة المكررة المدرجة على جدول الأعمال وعددها 83 بندا.
 
مقدمة "المنار" 

ليلة بالف ليلة وليلة قضاها الرئيس الاميركي دونالد ترامب في بلاد الحرمين الشريفين،والمشهد يلخص بامرين: اطلاق قطار ابراهام للتطبيع مع الكيان العبري من جديد، وسلة استثمارات اميركية سقارب في مجملها الالفي مليار دولار.

من الحب اللا متناهي للامير محمد بن سلمان الى روعة احمد الشرع وفرصه الجيدة للحكم ،فرمي فلسطين وقضيتها في مجاهل الايام، وتزوير التاريخ والحقائق في لبنان.

 كانت خطابات دونالد ترامب الذي جمع له مجلس التعاون الخليجي، ولاقت مواقفه تصفيق الحضور الغائب عن كل قضايا الامة الا تعظيم الضيف الاميركي الذي اراد ايضا ان يسعدوه بالمضي في اتفاقات ابراهام للتطبيع كما قال، وقابلهم بغسل بزة احمد الشرع السياسية كما ارادوا وربما التوفير على خزينة واشنطن العشرة ملايين دولار التي كان قد وضعها مكافأة لاعتقال الشرع يوم كان يعمل باسم ابو محمد الجولاني.

والثمن نسيان الجولان وكل موقع سوريا الاستراتيجي، ليصبح الشرع رئيسا واعدا، وتصبح سوريا دولة تستحق رفع العقوبات الاميركية عنها بعد ان انهكتها لعقود. وما قيل في كواليس لقاءات الرياض افصح عنه البيت الابيض بوضوح: مطالب ترامب للشرع السير في التطبيع وطرد المقاومين الفلسطينيين..

اما تحريض ترامب على اللبنانيين بعد تزوير التاريخ وتحريف الحقائق، فالرد عليه بالوقائع من الحروب التي دمرت لبنان – اهلية او تكفيرية او صهيونية كانت ولا تزال، فكلها بامر او رعاية اميركا او بشراكتها الكاملة عبر القرار والسلاح كما هو حال الحرب الصهيونية المدمرة والمستمرة الى الآن. وحول من سرق لبنان ونهبه فليس اوضح من اكبر سرقات التاريخ التي نفذتها المصارف وحاكمها، العاملون بامرة الخزانة الاميركية وتوجيهها، الحائزون دروعها التكريمية واوسمتها على مدى عقود .

وفوق كل المشهد الممتد الذي اراد ترامب ومستقبلوه تغييب غزة عنه، ذكر صاروخ فلسطين اليمني الذي وصل مطار اللد في تل ابيب العالم كله ان قضية غزة عصية على النسيان، وان في الامة يمنيين هم اهل نخوة وعنفوان.

مقدمة الـ "أو تي في" 

بفرح عظيم، تلقى الشعب اللبناني خبر رفع العقوبات عن سوريا، بقرار اتخذه الرئيس دونالد ترامب بناء على تمني ولي العهد السعودي.

بفرح عظيم، عسى ان ينعكس ذلك تكريسا لفكرة وحدة سوريا على حساب افكار التقسيم، واملا بعودة الاستقرار الى بلد جار، يريد معه اللبنانيون افضل العلاقات الندية، القائمة على اساس الاحترام المتبادل للسيادة، ولأن رفع العقوبات قد يشكل المدخل المطلوب لحل مأساة النازحين، الذين ضاق بهم اقتصاد لبنان وأمنه، وباتوا يشكلون فيه وعليه عبئا ديموغرافيا غير مسبوق.

غير ان الفرح العظيم يقابله في الوقت نفسه قلق اعظم، لأن تجارب الحكومات اللبنانية السابقة غير مشجعة، حيث انها لا تنجح الا في تفويت الفرص، وتسعير الازمات بدل حلها، ولأن الثقة بالسلطة السياسية الجديدة، ولاسيما الحكومة، غير قائمة، بفعل دورانها المتواصل في حلقات مفرغة على مستويي الجنوب والاصلاح المالي، رغم كثرة الوعود.

واليوم، اعتبر التيار الوطني الحر ان قرار الرئيس الأميركي برفع العقوبات يمثل خطوة إيجابية على صعيد استعادة سوريا استقرارها وتوفير القدرات لنهوضها مجددا، ومن شأن ذلك أن ينعكس إيجابا على جوارها العربي المشرقي وخاصة لبنان، فهذا القرار، يفتح الباب واسعا لعودة النازحين السوريين إلى بلادهم، فيساهموا بإعادة بناء وطنهم.

وطلب التيار من الحكومة اللبنانية اتخاذ كل الإجراءات اللازمة لتسهيل العودة بأسرع وقت والاستحصال على قرار من القمة العربية في بغداد بدعم وتمويل العودة.

مقدمة الـ "أل بي سي" 

بخطى أميركية ثابتة، يتقدم الشرق الأوسط نحو منطقة محملة بفرص السلام والازدهار الاقتصادي، حسبما أكد الرئيس الأميركي دونالد ترامب من السعودية وقطر، على أن يكتمل المشهد غدا من الإمارات.

السلام هنا محوره إسرائيل، ومعادلاته تغيرت منذ حرب طوفان الاقصى.

واليوم، سجل التقدم الأبرز: واشنطن تطلب من دمشق توقيع اتفاقيات أبراهام، بعد إعلانها رفع العقوبات عنها.

هذا التطور يعيد طرح أسئلة كبيرة: ماذا عن إيران؟ وماذا عن لبنان؟

طهران، المنهكة اقتصاديا، تتأهب لجولة مفاوضات نووية جديدة مع واشنطن، وفي رسالة لها، اقترحت مشروعا مشتركا لتخصيب اليورانيوم، يضم دولا عربية واستثمارات أميركية، وفق ما نقلت صحيفتا نيويورك تايمز والغارديان.

أما ترامب، فحدد شروط الصفقة: وقف السعي للسلاح النووي، ووقف الحروب بالوكالة.

لبنان في هذا الوقت، في قلب التحولات، ومن واشنطن، جاءته الرسالة واضحة: "انتم أمام  فرصة تاريخية".

فهل يدخل سريعا مسار تفاوض غير مباشر مع إسرائيل، قد يبدأ بانسحابها من التلال الخمس، ليصل الى تسوية على النقاط ال13 الحدودية، فيفتح بعد ذلك الباب على كل شيء؟

أم يخسر ما سماها ترامب الفرصة التاريخية، لا بالسلام وحسب، انما بفتح الافق الاقتصادي امام ابنائه واقتصاده المنهار، في وقت تمضي فيه المنطقة كلها نحو التسويات والازدهار المالي والاقتصادي والصناعي والتقني؟

يقول العارفون: لن يترك لبنان وحيدا، يدفع ثمن خياراته، فهو حكما سيعالج العقبات امامه، وابرزها سلاح حزب الله.

مقدمة الـ "أم تي في"

ما قبل زيارة ترامب إلى المنطقة لن يكون أبداً كما قبلَها. فالرئيسُ الأميركيُّ الإستثنائي، الذي يحمل زلزالاً أينما حل، أتى إلى الشرق الأوسط مفجّراً مفاجآتٍ غير مرتقبة. قبل زيارةِ دونالد ترامب كان هناك كلامٌ غامضٌ مُبهمْ عن الشرق الأوسط الجديد، أما ما بعد الزيارة فالكلام تبلور، والصورةُ تظهّرت.

محور الممانعة الذي انتهى عسكرياً كنتيجة لطوفان الأقصى، إنتهى سياسيّاً واستراتيجياً كنتيجةٍ لزيارة ترامب. هكذا، ممنوعٌ على إيران أن تحصل على سلاح نووي، وعليها وقفُ دعمِها للحروب في المنطقة.

والسعودية وسوريا ستدخلان عصرَ الإتفاقيات الإبراهيمية بالتوقيت المناسب لهما. أي أنهما ستدخلان عصرَ السلمِ والإستثمارِ والإزدهار، وهو ما تجلّى في الإتفاقيّات الإقتصاديّة غير المسبوقة بين السعودية وأميركا،

وفي برج ترامب المحتمل في سوريا. أما لبنان فإنّه أمام فرصةٍ تأتي مرّةً في العمر وذلك للتخلص من سطوة حزبِ الله وليكون مزدهراً وليعيشَ في سلام مع جيرانه،

كما قال ترامب في كلمته اليوم. فهل يتلقّف لبنان فرصةَ العمرِ هذه، ليَعبُرَ إلى الضفة الأخرى وليتخلّصَ من أعوام الذُلِّ والتبعيةِ والقهر؟

ترامب قال بصراحته الفجّة : يمكن للرئيس اللبناني جوزاف عون أن يبني دولةً بعيداً عن حزب الله.

والرئيسُ الأميركي لم يقل ما قاله إلا لأنه يعرف أنه لا يمكن بناءُ دولةٍ بقوّتين وجيشَين وبقرارين للحرب والسلم،

وهو ما يلتقي مع ما يردّده الرئيس عون في كلماته وخِطبه إذ إنه يشدّد دائماً على حصرية السلاح في يد الدولةِ اللبنانية.

فهل جاء دورُ الدولةِ الواحدة الحقيقيّة بعدما دفعنا غالياً ثمنَ تحكّم الدويلة في الدولة اللبنانية وفي قرار الحربِ والسلم؟

في انتظار الإجابة وقفةٌ مع قمة التحوّلاتِ المزلزِلة في الرياض: بِن سلمان يدعو إلى حلٍ شاملٍ في غزة ولبنان, وترامب يُهاجِمُ إيران و"حزبَ الله" ويتعهَّدُ بفرصةٍ جديدة للشرقِ الأوسط .

مقدمة "الجديد" 

وضع الرئيس الأميركي دونالد ترامب المنطقة على مسار واحد وحمله إلى جولة ثلاثية الأبعاد سعودية قطرية وإماراتية المحطة الأولى ببندها الأبرز أفضت إلى توصية بتطبيع العلاقات مع اسرائيل بعد رفع العقوبات عن سوريا واستتبعت بلقاء رباعي بين ولي العهد السعودي والرؤساء الأميركي والسوري والتركي عبر تقنية الفيديو. 

وبموجبه وجه ترامب دعوة لانضمام سوريا إلى الاتفاقيات الإبراهيمية كخطوة لاحقة للسعودية فيما لو سلكت المملكة هذا المسار وبعد اللقاء تجلى ترامب في مديح الشرع العالي فوصفه بالقائد الحقيقي والشاب الجذاب وبمقاتل له ماض قوي وهو مذهل. 

ومن "اللحظة التاريخية" لهذا الاجتماع بحسب وصف البيت الأبيض اتجهت الأنظار إلى القمة الخليجية الأميركية حول طاولتها المستديرة تحلق أصحاب السمو والفخامة. 

وكما إيران حضر لبنان في كلمة الرئيس الاميركي فقال: إننا أمام فرصة "العمر" للتحرر من قبضة حزب الله وبإمكان الرئيس اللبناني ورئيس الوزراء بناء دولة جيدة. 

من جانبه أكد ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان ضرورة حصر السلاح بيد الدولة اللبنانية مجددا دعم المملكة للجهود الرامية إلى إحلال الاستقرار في لبنان بعد قمتين سعودية وخليجية. 

وعلى جناح التريليون المفترض من الرياض، غادر ترامب إلى قطر ولقاء نصف الساعة المقرر مع أمير البلاد امتد لساعتين، وفي المؤتمر أبدى ترامب إعجابه برخام الغرفة الأبيض الذي لم يستطع الحصول عليه وقال عن أمير قطر إنه مذهل ورائع، وهو والأمير ابن سلمان طويلا القامة ووسيمان. 

والاندفاعة الأميركية لإنهاء ملف غزة تمثلت بمحادثات غير مباشرة بين حماس والوفد الإسرائيلي المفاوض برعاية المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف ووساطة قطرية انتهت جولتا ترامب بقصر طائر وبرج في دمشق على أن تقوده غدا إلى دولة الإمارات ومنها ربما إلى تركيا التي تستضيف لقاء بوتين زيلنسكي. 

وفي هذا الإطار قال ترامب: يريدونني أن أحضر الاجتماع بشأن حرب أوكرانيا، وقلت: سأفعل إذا كان ذلك سينهيها. 

ومن باب "بكفيا العالي"، شكر وليد جنبلاط ترامب على قرار رفع العقوبات عن سوريا، وهو ما اعتبره انجازا كبيرا أما عن الصلح مع إسرائيل فقال جنبلاط: علينا تأجيل الصلح قليلا.. مع التحفظ الشخصي. 

وبالتحفظ على المحافظ قرار مفاجىء اتخذه مجلس الوزراء باقالة محافظ الشمال رمزي نهرا، او بالتعبير الوظيفي تم وضعه بالتصرف سقط نهرا بضربة بلدية لكن مسيرته حملت تراكمات عدة، ليس آخرها أنه كذب وزير الداخلية على الهواء في مدينة طرابلس فأرداه الوزير محافظا سابقا على هواء مجلس الوزراء. 

 
مواضيع ذات صلة
15/05/2025 08:38:18 Lebanon 24 Lebanon 24
15/05/2025 08:38:18 Lebanon 24 Lebanon 24
15/05/2025 08:38:18 Lebanon 24 Lebanon 24
15/05/2025 08:38:18 Lebanon 24 Lebanon 24
تابع
Advertisement

أخبارنا عبر بريدك الالكتروني

إشترك