في مثل هذا اليوم قبل عشرين سنة نجحوا في اغتيال جسد سمير قصير لكن كلمته بقيت. واليوم أستعيد صوت سمير قصير وفكره وقلمه.هو الذي حمل همّ الحرية والديمقراطية في وجه الاستبداد والوصاية، وكتب بجرأة من يعرف أن الحقيقة لا تُهادِن. وفي ذكراك أقول لك ان كلماتك في "تاريخ بيروت" واهلها تحرس… pic.twitter.com/hkTw1es8vu — Nawaf Salam نواف سلام (@nawafasalam) June 2, 2025
في مثل هذا اليوم قبل عشرين سنة نجحوا في اغتيال جسد سمير قصير لكن كلمته بقيت. واليوم أستعيد صوت سمير قصير وفكره وقلمه.هو الذي حمل همّ الحرية والديمقراطية في وجه الاستبداد والوصاية، وكتب بجرأة من يعرف أن الحقيقة لا تُهادِن. وفي ذكراك أقول لك ان كلماتك في "تاريخ بيروت" واهلها تحرس… pic.twitter.com/hkTw1es8vu