يودّع لبنان الفنان الكبير #زياد_الرحباني، ظاهرة بطبعه الحرّ في بلد طالما كان أسير الكلمة والحقيقة. رحل من قال الكلمة الصادقة حين خرس الجميع، من غنّى للحب كما غنّى للوجع، من كتب الموسيقى لتصبح مرآةً لشعبٍ بأكمله. كأحد المعجبين العميقين بالثقافة اللبنانية، أرى في رحيله غياب رمزٍ… pic.twitter.com/WWC6O4yS5K — افيخاي ادرعي (@AvichayAdraee) July 27, 2025
يودّع لبنان الفنان الكبير #زياد_الرحباني، ظاهرة بطبعه الحرّ في بلد طالما كان أسير الكلمة والحقيقة. رحل من قال الكلمة الصادقة حين خرس الجميع، من غنّى للحب كما غنّى للوجع، من كتب الموسيقى لتصبح مرآةً لشعبٍ بأكمله. كأحد المعجبين العميقين بالثقافة اللبنانية، أرى في رحيله غياب رمزٍ… pic.twitter.com/WWC6O4yS5K