Advertisement

لبنان

مقدمات النشرات المسائيّة

Lebanon 24
13-09-2025 | 16:57
A-
A+

Doc-P-1416596-638934074873818366.jpg
Doc-P-1416596-638934074873818366.jpg photos 0
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
Messenger
A+
A-
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
Messenger
مقدمة تلفزيون " lbc "

 في لبنان اليوم ، خبر طغا على كل الاخبار.
Advertisement
باخرة "hawk 3" المحملة بالنفط لصالح وزارة الطاقة ، والمحجوزة قضائيا حاولت الفرار ليل امس ، فأوقفها الجيش اللبناني بعملية انزال نفذتها القوة البحرية ومغاوير البحر على بعد ٣٠ ميلا  بحريا اي في المياه الاقليمية ، فاعادها الجيش الى حيث يجب ان تكون، لتستكمل التحقيقات القضائية بما تحويه  اصلا ، وبمصدر  الحمولة وهل هي فعلا من روسيا ؟
لغز الباخرة مثلث  اذا :
اولا , هل ما تحويه من نفط مطابق للمواصفات ؟ بحسب وزارة الطاقة, نعم .
ثانيا: كيف هربت الباخرة, وهنا التحقيقات مع الموقوفين العشرين من طاقمها كفيلة بكشف ما حصل.
اما اللغز الثالث والاهم :
 
هل من تجرأ في وزارة الطاقة على تحدي العقوبات الدولية المفروضة على روسيا ، وتحديدا البند المتعلق بالسقف السعري ، اي ان يكون سعر برميل النفط المستورد من روسيا ما بين ستين الى سبعين دولارا  ؟
واذا كانت وزارة الطاقة في بيانها تؤكد ان لا اشكالية في استيراد النفط الروسي بشروط  العقوبات هذه ، فلماذا هربت السفينة اذا ؟
هذا الملف في عهدة القضاء ، وتحت اعين من فرض العقوبات من  الولايات المتحدة الى اوروبا واي تلاعب فيه سيكون مكلفا للقضاء اولا وللدولة كلها ثانيا .

الخبر اللبناني يأتي في وقت سيشارك رئيس الجمورية جوزاف عون في القمة العربية الاسلامية في قطر الاثنين.
قمة يمهد لاعمالها وزراء الخارجية غدا, صورتها لم تتضح حتى الساعة, بين من يقول ان سقف تحدي اسرائيل فيها سيبلغ حد قطع العلاقات القائمة بين بعض الدول العربية وبينها وهذا مستبعد, وبين من يقول ان سقف البيان سيكون مدروسا, يؤمن لكل طرف لا سيما قطر  استكمال الاتفاقيات الامنية مع واشنطن, هذا تزامنا مع تصاعد القلق في اسرائيل مما يسمى محورا معاديا جديدا قوامه: قطر, تركيا وسوريا .

مقدمة تلفزيون "أن بي أن"

المنطقة في مهبّ اللهيب الإسرائيلي الذي تتنقل نيرانه من ساحة إلى أخرى وآخرها كانت الساحة القطرية. هذا الواقع المشتعل يطلق العنان لحراكات دبلوماسية واسعة تتعدد غاياتها وتختلف أهداف القائمين بها. ذروة هذه الحركات ستكون في القمة العربية - الإسلامية التي تعقد الأحد والإثنين في الدوحة.

رهانات كثيرة معقودة على القمة بما يستوجب ألاّ تكون نسخة مشابهة لجلسة مجلس الأمن الأخيرة التي خرجت بإدانة باهتة للعدوان على قطر حتى من دون تسمية المعتدي الإسرائيلي بالإسم. فهل تعوّض قمة الدوحة فتحقق ما لم يحققْه مجلس الأمن؟ وهل تأتي مقرراتها على قَدْر التحديات بحيث لا تكتفي بإصدار بيانات شكلية وبلا أنياب؟. فعلى الأقل يجب أن يشكل قادة الدول العربية والإسلامية غرفة عمليات مشتركة ضد جنون كيان الإحتلال على حد ما اقترح أمين المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني علي لاريجاني. في المقابل أكدت قطر أن انعقاد القمة له معانٍ ويعكس التضامن العربي والإسلامي الواسع مع الدوحة في مواجهة العدوان الإسرائيلي الأخير وشددت على أنه سيتم في القمة صوغ رد موحد تجاه هذا العدوان.

لكن الولايات المتحدة التي أعربت عن بعض الحَرَج والإنزعاج من العدوان على الدوحة تحركت لتطويق آثاره وضبط أعصاب المنطقة وربما محاولة خفض سقوف ردات الفعل عليه.
وفي هذا الإطار، كانت للرئيس الأميركي دونالد ترامب محادثات مع رئيس الوزراء وزير الخارجية القطري محمد بن عبد الرحمن آل ثاني في نيويورك.
كما التقى المسؤول القطري في البيت الأبيض نائب الرئيس الأميركي (جي دي فانس) وكذلك وزير الخارجية (ماركو روبيو) الذي يطير مساء اليوم إلى تل أبيب في زيارة يجدد خلالها دعم الولايات المتحدة أمن إسرائيل ويناقش تطورات الحرب على غزة.

وفي تطورات هذه الحرب تكثيف العدو غاراته الجوية على مدينة غزة ورفضُ مئات الآلاف من سكانها إخلاءها رغم التحذيرات والتهديدات الإسرائيلية لهم.

مقدمة تلفزيون "المنار"

لأنَّكم لم تفعلوا شيئًا من أجلِ المسلمين الجَوعى والمظلومين في فلسطين، فيا قادةَ المسلمين اتّخِذوا على الاقلْ قراراً متواضِعاً لتجنُّبِ فنائكُم..

هي نصيحةُ أمينْ المجلس الاعلى للأمن القومي في الجمهوريةِ الاسلامية الايرانية علي لاريجاني لقادةِ الدولِ الاسلاميةِ المتداعيةِ لاجتماعٍ لها في قطر الاثنين، على خلفيةِ العدوانِ الصهيوني عليها.. والمطلوبْ بحسبِ لاريجاني تشكيلُ غرفةِ عملياتٍ اسلاميةٍ مشتركةْ ضدَّ جنونِ الكِيانِ الصهيوني، فهو قرارٌ كفيلٌ لوحدِهِ أنْ يُقلِقَ أسيادَ هذا الكيانْ، ويدفعُهُم على عَجَلةٍ إلى تغييرِ أوامرِهِم له، بذريعةِ إحلالِ السلامِ العالمي و جائزةِ نوبل، كما قال ..

وليس جائزاً أنْ يَبقى القولُ من المعنيين بياناتِ استنكارٍ او تحذيرٍ، فيما الصهيوني يَستبيحُ كلَ الخطوطْ الحمراء ويهدِّدُ أمنَ دولِ الخليجْ وعمومِ المنطقةِ المتمسّكةِ بمنطقِ مبادراتِ السلامِ مع عدوْ يدمِّرُ الحجرَ والبشرَ في غزة، بحربِ إبادةٍ اميركيةٍ بأيدٍ صهيونية ..

وجديدُ مسلسلِ الاجرامِ تدميرٌ يوميٌ للابراجِ السكنيةِ وارتقاءِ أكثرَ من خمسةٍ وستينَ شهيداً بالقصفِ او الرصاصِ عندَ مراكزِ المساعداتْ او جوعاً على مرأى ومسمعِ العالمِ القريبِ والبعيد ..

وعلى مقربةٍ من تضحياتِ غزةْ وصبرِ اهلِ الضَفةْ، يَقفُ اللبنانيون تحتَ مرمَى الاعتداءاتِ الصهيونيةِ التي تتكثَّفُ كلَ يومْ، وجديدُها شهيدٌ في عيترون واعتداءاتٌ بقنابلِ وصواريخِ المسيَّراتْ من الناقورة الى شبعا وما بينهما العديدُ من القرى، فيما اهلُ السلطةْ يُحصُون الاعتداءاتِ اليوميةْ ويكثّفونَ الردَ بالحديثِ اليومي عن ملفِ حصرِ السلاح..

ملفٌ كانت محطتُهُ الاستعراضيةْ اليومْ في مخيمي عين الحلوة في صيدا والبداوي في الشمال، حيث أعلنَ الجيشُ اللبناني عن تسلُّمِ شحناتِ اسلحةٍ من حركةْ فتحْ والامنْ الوطني الفلسطيني في مرحلةٍ جديدةْ من تسلُّمْ السلاحْ الفلسطيني..

معيشياً، وفي مرحلةٍ جديدةْ من الأخبارْ اللبنانيةْ العجيبةْ، ملاحقةُ الجيشْ اللبناني لسفينةٍ محمَّلةٍ بالفيولْ حاولَتْ الفرارَ من السواحلِ اللبنانيةْ، كانت قد أفرَغَتْ حمولَتَها في الذوق شمالا، واتت لتكمل في الجية، قبل ان يتم الحديث عن مخالفات وتلاعب بالبيانات. فاذا كان التلاعب صحيحا، فكيف مرّت العملية في الزوق؟ وإذا لم تكن كذلك، لماذا مُنعت في الجيّة؟ السؤال برسم الحكومة ووزارتها للطاقة المفعمة بالمفاجآت دوما.

مقدمة تلفزيون "أم تي في"

منذ ثلاثة اربعين عاما استُشهد بشير الجميل. الرئيس الاستثنائي في تاريخ لبنان ، الذي كتب يوما لرفاقه المقاتلين في زحلة: اعلموا ان الابطال يموتون ولا يستسلمون، مات ولم يستسلم، من اغتالوه ارادوا  اغتيال حلمه ومشروعه، ارادوا اغتيال لبنانه، ولبنانه هو لبناننا الممنوع من  التحقق منذ نصف قرن تقريبا. من اغتالوه اعتقدوا ان الركام الذي تساقط وانهال فوق جسده فانهى الحياة فيه، قادر في الوقت عينه ان ينهي حياة رؤيته للبنان : الوطن والدولة. لكنّ المجرمين المراهنين فشلوا. فها هو مشروع  بشير الجميل ينتفض من رماده بعد ثلاثة واربعين عاما على محاولة انهائه، وها رئيس الجمهورية  العماد جوزاف عون يؤكد في ذكرى استشهاد  البشير  ان  حلمه حي في قلوب المؤمنين به ويعملون على تحقيقه. وهو حلم يمكن اختصاره في امرين اساسيين: وطن حر مستقل، ودولة قوية وعادلة ومتقدمة.  واليوم، نحن  على طريق  تحقيق حلم البشير. فالوطن  الحر المستقل يستعاد، و الدولة  القوية والعادلة  والمتقدمة تتبلور  شيئا  فشيئا.  ولو ان "الباش" حي اليوم، كم كان فرح بخبر انجاز  منظمة التحرير  الفلسطينية  المرحلة الرابعة من  عملية تسليم  السلاح  داخل المخيمات الفلسطينية، حيث تم  في مخيم البداوي تسيلم ثلاث شاحنات محملة بالاسلحة وفي مخيم عين الحلوة خمس شاحنات اخرى وضعت  كلها في عهدة الجيش اللبناني. لكن بشيراً في المقابل  كان سيحزن لأن حزب الله لا يزال على تعنته وهو يرفض ان يسلم  سلاحه للدولة اللبناينة، علما ان هذا السلاح  فقد مبرر وجوده وقدرته على الردع .   فالقوات الاسرائيلية توغلت فجرا الى اطراف بلدة  العديسة ونفذت تفجيرا فيها. كما ان مسيّرة  اسرائيلية  القت  قنبلة في محيط ساحة بلدة كفركلا، اضافة الى مقتل عنصر من حزب الله في منطقة  عيترون.   فهل اضحى سلاح  حزب الله لحماية نفسه لا لحماية لبنان؟ وهل صارت مهمة سلاح الحزب ان  يحاول ردع الذي يريدون حصر السلاح بيد الدولة،  بعدما اضحى عاجزا عن   ردع  اعتداءات اسرائيل؟ البداية من آخر تطورات الوضع السياسي حيث يبدو ان رئيس الحكومة نواف سلام مصمم على التشدد، فيما بعض المعلومات تشير الى ان السعودية هي التي ستستضيف مؤتمر دعم الجيش.

مقدمة تلفزيون "أو تي في"

مجدداً، اللبنانيون في حال انتظار. حال انتظار اولى لمسار حصر السلاح، على المستويين اللبناني والفلسطيني. لبنانياً، ترقب للتقرير الشهري الذي يفترض ان يزود به الجيش اللبناني مجلس الوزراء حيال التقدم، وفق ما توصلت اليه جلسة الخامس من ايلول، في وقت لا يزال مسؤولو حزب الله على مختلف المستويات يمانعون التسليم، مشددين على وجوب تحرير لبنان من الاحتلال الاسرائيلي المستجد ووقف الاعتداءات واستعادة الاسرى قبل اي بحث آخر. اما فلسطينياً، فعمليات التسليم تتنقل من مخيم الى آخر، وتقتصر على اسلحة حركة فتح، فيما لم يعرف بعد ماذا توصلت اليه المحادثات الجارية مع حماس وغيرها، ولاسيما ما يتعلق بمحور المخيمات المسلحة، اي عين الحلوة.

اما حال الانتظار الثانية، فلمسار النهوض الاقتصادي بعد اصلاحات مالية لا يبدو ان المجتمع الدولي، ولا سيما الولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية في وارد التخلي عنها، كشرط لا مفر منه لدعم لبنان. وهذا ما خلصت اليه زيارة المبعوث الرئاسي الفرنسي جان ايف لودريان لبيروت، حيث بحث في عقد مؤتمرين لدعم الجيش والاقتصاد، وفُهِمَ من اجواء اللقاءات ان العالم ينتظر اقدام السلطة اللبنانية على اقرار الاصلاحيات المطلوبة بصيغتها النهائية، ومن دون اي مواربة، للتحرك جدياً في اتجاه تعزيز الاقتصاد اللبناني.

وما بين الانتظارين الاولين، انتظار ثالث لمصير قانون الانتخابات النيابية، فيما اطل شبح التمديد لمجلس النواب برأسه من جديد، بذريعة اولى هي عدم قابلة القانون الحالي للتطبيق في ظل الخلاف على بند انتخاب المغتربين من جهة، وذريعة ثانية هي عدم جواز اجراء الاستحقاق الديموقراطي قبل انجاز حصر السلاح، منعاً لتكرار التجارب السابقة، التي حصد فيها ثنائي حزب الله وأمل كل المقاعد الخاصة بالطائفة الشيعية في مجلس النواب.

مقدمة تلفزيون "الجديد"

سلاحُ السلطة.. بيدِ الدولة وصواريخُ عين الحلوة وأسلحتُها الثقيلة في مخازن الجيش بعد أن عفا عليها الزمن وأصبحت خارجَ الخدمة "الثورية" بمرسومٍ رئاسي غير قابل للعزل صادر عن تعهدٍ ووعدٍ قدمه الرئيسُ الفلسطيني محمود عباس إلى نظيرِه اللبناني جوزاف عون بإصدار براءةِ ذمة وبصفرِ سلاح لمخيماتِ اللجوء ذاتِ الثقل الفتحاوي. ومثل عين الحلوة أكبر المخيمات في لبنان، تكرر المشهد في مخيم البداوي شمالا على أن يُختتمَ محضرُ ضبطِ السلاح الفلسطيني فرع حركة فتح في آخر مخيمات البقاع، بالتزامن مع فتحِ لجنةِ الحوار اللبناني الفلسطيني خط التواصل مع بقية الفصائل للعمل بالمثل. انتهى يومُ السلاح الفلسطيني غداةَ بدءِ الإعداد لدولةٍ فلسطينية منزوعةِ السلاح إلا من مئةٍ واثنين وأربعين "نعم" دولية للاعتراف بها. وهذه الأغلبية "الكاسحة " لألغامِ عرقلةِ "إعلان نيويورك" الرامي لتعزيز حل الدولتين لتسوية القضية الفلسطينية سلمياً، قاطعتها الولاياتُ المتحدة الأميركية وإسرائيل من ضمن عشر دول صوتت ضد الإعلان، وما عدا الأرجنتين والمجر فإن باقي الدول ما هي إلا جزرٌ مترامية بين المحيطات ودويلاتٌ صغيرة تكاد تُلحظ على الخرائط وتأتمر "بالإصبع" الأميركي الإسرائيلي. كل العالم ينشد السلام  لأرض السلام ومهدِ الرسالات السماوية بحلٍ عادلٍ لإقامة الدولتين باستثناء حلف واشنطن تل أبيب التاريخي وسلامِه المزعوم  على مقولة  "أرض بلا شعب لشعب بلا أرض"/ وهو ما تحققه إسرائيل بقضم الأراضي الفلسطينية بالمستوطنات وتخوض حربَ إبادةِ قطاعِ غزة وتهجيرِ شعبِه وكعربونِ تقديرٍ من بنيامين نتنياهو "لعرّاب" الريڤييرا الموعودة وخطةِ التهجير  وضع نتنياهو حجرَ الأساس لممرٍ بالقرب من تل أبيب يحمل اسم ترامب أفضل صديق لإسرائيل في البيت الأبيض. وبانتظار مفاعيل زيارة وزير الخارجيةالأميركي مارك روبيو إلى إسرائيل وما إذا كانت ستتماشى مع ما يكرره ترامب عن رغبته بوقف الحرب في غزة ، فقد انتهى لقاءه مع رئيس وزراء قطر في نيويورك بشكلٍ جيد بحسب ما نقل موقع "نيوز نايشن" عن مصدرٍ مطلع قال إن البحث تمحور حول الخطوات المستقبلية وتوصلوا إلى نتائج إيجابية، فهل ستكون جائزة الترضية لقطر وقف الحرب في غزة تقديراً لدورها الفاعل في جهود الوساطة وفي إحلال السلام بحسب ما أبلغه نائب الرئيس الأميركي لرئيس الوزراء القطري خلال لقائهما حيث أعلن تضامنه مع الدوحة ورأى أن الدبلوماسية كفيلة بحل المسائل العالقة، كل الأجوبة معلقة على القمة العربية الإسلامية الطارئة غداً في الدوحة، وما إذا كانت مقرراتها على مستوى التحديات التي تواجهها المنطقة في ظل جنون بنيامين نتنياهو  أم أنها ستكتفي ببيان إدانة وتضامن سيقول بعده نتنياهو للمجتمعين :" بلوا بيانكم .." واشربوا البحر الميت.
مواضيع ذات صلة
14/09/2025 02:29:35 Lebanon 24 Lebanon 24
14/09/2025 02:29:35 Lebanon 24 Lebanon 24
14/09/2025 02:29:35 Lebanon 24 Lebanon 24
14/09/2025 02:29:35 Lebanon 24 Lebanon 24
Advertisement

أخبارنا عبر بريدك الالكتروني

إشترك