Advertisement

لبنان

مقدمات نشرات الأخبار المسائية

Lebanon 24
16-10-2025 | 17:05
A-
A+

Doc-P-1430408-638962564382731761.png
Doc-P-1430408-638962564382731761.png photos 0
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
Messenger
A+
A-
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
Messenger
مقدمات نشرات الأخبار المسائية
 
مقدمة نشرة أخبار الـ "أن بي أن" 

لبنان يستمر تحت تأثير الحدث الغزي راصدا تردداته وانعكاساته على واقعه انطلاقا من اتفاق وقف إطلاق النار في القطاع والإحتفالية الدولية في شرم الشيخ.
Advertisement

وبحسب الرئيس نبيه بري فإن ثمة أمرا كبيرا قد حصل وكل التقديرات تشي بأن "عنوان المرحلة بعد هذا الإتفاق هو (إلى لبنان در) لكن لا توجد معطيات حول ما يمكن أن يطرح في هذا المسار".

ويخالف الرئيس بري - وفق ما نقلت عنه صحيفة الجمهورية- ما ينثر في الأجواء من سيناريوهات وتهويلات تطلق من غير مصدر وتنذر بحصول حرب على جبهة لبنان.

ولكن ذلك لا يعني أن هذه الجبهة مرتاحة من الاعتداءات الإسرائيلية التي تركزت عينة منها اليوم على ترويع المواطنين في بعض القرى الحدودية خلال قيامهم بجني محاصيل الزيتون, كما شن الطيران المعادي سلسلة غارات شملت مناطق في الجنوب والبقاع.

وفي المقابل تبدو لجنة "الميكانيزم" خارج مسار معالجة الإنتهاكات الإسرائيلية واجتماعها بالأمس انتهى بلا اي نتيجة في هذا الشأن على غرار اجتماعاتها السابقة وسط انكفاء واضح لرعاة وقف إطلاق النار.

غياب الرعاة قابله حضور للشأن الجنوبي اليوم في جولة للقائد العام للقوات الدولية الجنرال دياداتو آبنيارا على رئيسي الجمهورية ومجلس النواب.

أمام ضيفه الأممي كرر الرئيس بري تمسك لبنان بالقرار 1701 داعيا المجتمع الدولي إلى تحمل مسؤولياته لإلزام إسرائيل بتنفيذ قرار وقف إطلاق النار ووقف اعتداءاتها اليومية والإنسحاب من الأراضي التي لا تزال تحتلها في الجنوب اللبناني.

في الداخل اللبناني أولويات عدة في السياسة والمال والإقتصاد ومشاورات رفيعة المستوى لبرمجة هذه الأولويات الضاغطة.

الإنتخابات النيابية المزمعة في الربيع المقبل واحدة من هذه الملفات ومرة جديدة أكد الرئيس بري أنها ستجري في موعدها موضحا أنه لا توجد أي موانع تحول دون إجرائها.

وحول تصويت المغتربين قال: لدينا قانون انتخابي نافذ وستجري الإنتخابات على أساسه ما يعني أن عمليات الإقتراع ستحصل في لبنان ومن يريد أن يشارك في الإقتراع وينتخب يستطيع أن يأتي إلى لبنان وينتخب فيه.

وبعيدا من الشأن الإنتخابي مجلس النواب على موعد مع جلسة تعقد الثلاثاء المقبل لانتخاب مطبخه التشريعي.

في غزة.. وفي اليوم السابع لسريان اتفاق وقف إطلاق النار يواصل الفلسطينيون التقاط انفاسهم ولسان حالهم يقول: نحيا بما تبقى.

وفيما ارتفع إلى تسع عدد جثث الأسرى التي تسلمتها إسرائيل حتى الآن يماطل العدو في إعادة فتح معبر رفح الحيوي.

وفي الوقت نفسه تواصلت الضغوط على غزة من خلال تهديدات باستئناف الحرب اطلقها الرئيس الأميركي ووزير الحرب الإسرائيلي في حال لم تلتزم حماس باتفاق وقف إطلاق النار على حد تعبيرهما.

في اليمن اعلنت القوات المسلحة استشهاد رئيس هيئة الأركان العامة اللواء الركن محمد عبد الكريم الغماري على طريق القدس ضمن معركة "طوفان الأقصى" مشددة على أن العدو الإسرائيلي سيدفع ثمن جريمته وسيتلقى جزاءه الرادع.

وفي السياق ذكرت وكالة "سبأ" اليمنية صدور قرار رئاسي بتعيين اللواء الركن يوسف حسن المداني خلفا للشهيد الغماري.

مقدمة الـ "أم تي في" 

التحاق لبنان بجو التسويات في المنطقة موضوع الساعة، ويتقدم على ما عداه. 

ووفق المعلومات فان رئيس الجمهورية الذي اكد ان لبنان يجب ان لا يكون خارج مسار التفاوض مصر على تنفيذ الموقف الذي اعلنه .

فهو يعرف ان كل الاعتداءات الاسرائيلية على لبنان، وآخرها اعتداءات اليوم في الجنوب وبعلبك، هدفها حض المسؤولين اللبنانيين على تسريع بدء التفاوض مع اسرائيل، وان بشكل غير مباشر. 

والواضح ايضا ان رئيس مجلس النواب ورئيس الحكومة يؤيدان هذا التوجه كذلك معظم القوى السياسية. لكن يبقى السؤال: هل يقبل حزب الله التفاوض ام سيعمل المستحيل لمنعه؟ وهل لا يزال الحزب يملك حق النقض الفيتو بالنسبة إلى كل قرار تتخذه الدولة وسلطاتها ومؤسساتها؟ انتخابيا، رئيس مجلس النواب لا يزال مصرا على حرمان المنتشرين حق الاقتراع لـ 128 نائبا، ما يعني انه مصر على حرمانهم ابرز حقوقهم كمواطنين لبنانيين. 

من هنا برزت دعوة لدى بعض النواب ومنهم النائبان نديم الجميل وغسان سكاف  لاجراء تأجيل تقني للانتخابات،  بحيث تجرى عند  وجود اكبر عدد من المنتشرين في لبنان ما بين اواسط تموز ونهايته،  ما يتيح لهم المشاركة في عملية الاقتراع. 

فهل الثنائي أمل- حزب الله  الذي رفض انتخاب المنتشرين من بعد سيقبل به من قرب؟

مقدمة "المنار" 

من شمسطار البقاعية الى الناقورة وكوثرية السياد وبنعفول في الجنوب توزع العدوان الصهيوني الذي سمعت اصداؤه في عموم البقاع والجنوب وصولا الى مدينة صيدا حيث تلا رئيس الحكومة نواف سلام ثوابت حكومته بحصر السيادة بيدها وبسط سلطتها على كامل اراضيها واعدا الجنوبيين بالعودة والاعمار.

ولان الاعمار بيد الل فان امل كل لبناني قبل ان تطاله الغارات الصهيونية فيرتقي شهيدا ان يرى حكومته ترتقي بادائها السيادي بما يتناسب مع سرعة التمادي الاسرائيلي، فترفع صوتها السياسي وتكثف حراكها الدبلوماسي ولا تيتم خطوة الشكوى الى مجلس الامن ضد اسرائيل على خلفية اعتداء المصيلح، مع العلم ان هذه الشكوى لم تكتمل بعد ربما لان الخارجية اللبنانية لم تعتد صياغة مثلها رغم ما يقارب الخمسة آلاف خرق واعتداء صهيوني، او لان الوزير يوسف رجي مشغول بالالتفاف على قانون الانتخابي.
ورغم كل هذا العدوان فان لبنان ملتزم بالقرار 1701 كما أكد الرئيس نبيه بري الذي دعا المجتمع الدولي الى تحمل مسؤولياته بالضغط على تل ابيب لسحب قواتها ووقف اعتداءاتها.

وأما رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون فبدا مستعدا للقيام بأي شيء يجعل لبنان مرتاحا ويبعد عنه شبح الحرب ويؤمن تحرير الجنوب وإعادة الإعمار – كما قال.

والامل ان يكون القول هذا محصنا من الطروحات التي تستعد الولايات المتحدة الاميركية لاغراق المنطقة بها تحت عناوين السلام مقابل الاعمار.

وعود على بدء لكلام سلام فان الاعمار واجب الحكومة تجاه الجنوبيين والبقاعيين والضاحية وليس منة من احد، على امل الا يبقى الانصياع للاوامر الاميركية سمة اداء السلطة كحاكم مصرف لبنان الذي يتجاوز حد القانون ويتعسف باستخدام السلطة عبر قراراته بحق جمعيات تساعد الجنوبيين، ولبنانيين موضوعين على لوائح العقوبات الاميركية، بما يهدد الامن الاجتماعي والاستقرار الاقتصادي كما حذرت كتلة الوفاء للمقاومة.

وأما استقرار حالنا وامان مستقبلنا فمع اجيال السيد الذين ملأوا الساحات والقلوب بفيض الامل، فحياهم الامين العام لحزب الل سماحة الشيخ نعيم قاسم برسالة ود وامتنان مؤكدا لهم اننا معكم لن تهزمنا إسرائيل ، ومعكم ستبقى فلسطين وستبقى القدس طريق الحق، وستبقى الراية مرفوعة باذن الله.

وعلى طريق القدس التي لن تقفل قبل الوصول ارتفع اليوم قائد جهادي كبير شهيدا على طريق الحق هو رئيس اركان الجيش اليمني الفريق محمد الغماري، الذي ما استراح قبل ان يتم جهاده، واحسن اسناده لغزة واهلها الصابرين المنتصرين لا محالة.

مقدمة الـ "أو تي في" 

في العناية السياسية الفائقة، يرقد حق المنتشرين اللبنانيين بالمشاركة في الانتخابات النيابية المقبلة ترشيحا واقتراعا، على رجاء صحوة مفاجئة لفريقين سياسيين يتحملان المسؤولية:

فريق اول، يرفض رفضا مطلقا تكرار تجربة عام 2022، وبذرائع قد تكون مقنعة وقد لا تكون، حيث سمح للمنتشرين بالاقتراع من الخارج لمرشحين في دوائر الداخل، بعدما تم تمرير تعديل استثنائي لمرة واحدة لقانون الانتخاب، ألغى إلى حين، الدائرة 16 والمقاعد الستة.

وفي مقابل الفريق الاول، فريق ثان، لا يقارب المسألة الانتخابية من منظور استراتيجي، بل بمنطق الخسارة والربح المرحليين، فيعدل في موقفه من قانون الانتخاب بحسب النتائج التي حققها في الخارج في الانتخابات السابقة، او وفق توقعاته التي قد تصح او لا تصح بالنسبة الى الاستحقاق المقبل.

وبين القوة السياسية الواضحة للفريق الاول، المتسلح بالميثاقية وبتمثيله الكامل للمكون الشيعي من ناحية، وقصر النظر الفاضح للفريق الثاني، الذي زايد في الموافقة على القانون الحالي عام 2017، ليعود وينقلب عليه اليوم، صار الحق الذي أقر للمنتشرين اللبنانيين على عهد الرئيس ميشال عون في خطر داهم.

ومن المفارقات، ان وزارة الخارحية في ايام جبران باسيل، نجحت في تمرير تشريع يمنح الاغتراب اللبناني حق الخيار بين انتخاب نواب يمثلونه في الخارج، و آخرين في مكان القيد على الاراضي اللبنانية، لتقوم وزارة الخارجية ذات الانتماء السياسي المعروف مع الوزير يوسف رجي اليوم، بتقديم مشروع قانون يطيح الحق المكتسب لشريحة وازنة واساسية من الشعب اللبناني، لسبب معروف.

في كل الاحوال، الوقت لم يفت بعد. ولا يزال بالامكان توحيد الكلمة ورفع الصوت حفاظا على الحق. والحلول موجودة، واقرارها متاح اذا كانت النوايا صافية.

اما اذا كان البعض يعلن حرصا ويضمر اطاحة، فذلك شأن آخر، سيكون متروكا لكل لبناني يعيش في الخارج، ان يحاسبه عليه، اذا ادت المناكفات السياسية في نهاية المطاف الى حرمانه من الحق الذي ناله بعد سنين طويلة من النضال.

مقدمة الـ "أل بي سي" 

"نظموها يا شباب" لم تعد فقط إسما لشانسونييه بطلاها وسيم طباره ومحمد شبارو، بل أصبحت عنوانا لفضيحة بطلاها ركان ناصر الدين ونزار هاني، ودخل على الخط الوزير جو عيسى الخوري. 

وزيرا الزراعة والصناعة "افتيا" بالعودة إلى شرب تنورين، إستنادا إلى فحوصات مختبر الفحوص العلمية. 

وزير الصحة ركان ناصر الدين، الذي طلب من وزير الزراعة، بصفته وزيرا للصحة بالوكالة، التوقيع على سحب مياه تنورين وتعليق عمل المعمل، ينتظر فحوصات مختبر الجامعة الأميركية. 

ولكن لماذا ليس هناك مختبر مركزي معتمد؟ لأن مبنى المختبر المركزي ملاصق لمقر عين التينة ومتوقف عن العمل، ولم ينقل حتى الساعة. 

في الإنتظار، شركة مياه تنورين تنتظر كباش الصحة والزراعة والصناعة، أما الخسائر المحققة حتى الآن، وضرب السمعة ، ف"الله بيعوض".

هذه عينة كارثية عن كيف يدار البلد، فإذا اختلف الوزراء على نتائج فحوص مخبرية لقنينة مياه، فلمن نحتكم؟ 

ربما مصطلح "فضيحة" لم يعد يفي بالمطلوب! فعن أي مستقبل واعد نتحدث؟ وما هي الصورة التي نعطيها عن البلد؟ 

عالم يشهد تحولات من أندونيسيا إلى الولايات المتحدة الأميركية، مرورا بالشرق الأوسط وأوروبا، والبلد "بيفوش على شبر مي" لم يتفق الوزراء على ما إذا كانت ملوثة أم غير ملوثة. 

إن أقل ما يقال فيكم وعنكم: استحوا. المشكلة ليست في تلوث المياه، إذا ثبت التلوث، المشكلة في تلوث عقولكم في مقاربة الأمور. هل سمعتم بإجراء ذاتي إسمه "إستقالة" إذا كنتم غير أهل لمعالجة الملفات؟ 


سلام.

إلى عاصمة الجنوب ومن بوابته زيارة استعادة ثقة الناس وعودة الدولة إلى حضن الدولة من ضمن مشروع الحكومة قام بها رئيس مجلس الوزراء نواف سلام إلى "مسقط القلب" مدينة صيدا على رأس وفد وزاري. عاين مرافقها ومرفأ بحارتها واطلع على هموم أبناء المدينة. 

الزيارة الإنمائية لم تخل من عناوين سياسية قاربها رئيس الحكومة من عناوين المرحلة فعلى الرغم من الإمكانات الضئيلة لن يبخل في عملية إعادة الإعمار متكئا على مؤتمرين دوليين حول إعادة الإعمار والتعافي الاقتصادي ودعم الجيش والقوى الأمنية بهدف إطلاق عجلة إنمائية وإعمارية ستكرس حضور الدولة. 

وإذ أشاد سلام بدور الجيش اللبناني والأجهزة الأمنية في حفظ الاستقرار تسلح بثقة الناس رصيده الوحيد وقال "ما عنا مصاري.. ولا ميليشيات" لم يكد رئيس الحكومة يغادر بوابة الجنوب حتى شحذت إسرائيل سلاحها الجوي من طيران ومسيرات فشنت سلسلة اعتداءات مترابطة على خط القرى الممتد من النبطية إلى الزهراني وصولا إلى شمسطار بقاعا. 

في تصعيد لافت بعد مجزرة المصيلح وبعد انحسار المشهد الداخلي وانشغاله بالمشهد الغزي عادت المقار الرئاسية إلى تفعيل محركات اللقاءات، وفي هذا الإطار علمت الجديد عن اجتماع يضم غدا الرئيسين جوزاف عون ونواف سلام في قصر بعبدا, في وقت قرأت عين التينة المرحلة الراهنة من التطورات الأخيرة في غزة. 

وبحسب الرئيس نبيه بري ثمة أمر كبير قد حصل وكل التقديرات تشي بأن عنوان المرحلة بعد الاتفاق في غزة هو "إلى لبنان در"، هذه الفرضية هي الأقرب إلى الواقع لكن لا توجد معطيات حول ما يمكن أن يطرح في هذا المسار مخالفا كل التهويلات التي تطلق من غير مصدر وتنذر بحرب على جبهة لبنان. 

ومن هذه البانوراما يبدو واضحا أن لبنان بعد غزة مجدول على قائمة الاهتمام وإن تسبب الإغلاق الحكومي الأميركي في منع سفر مورغان أورتاغوس للانضمام إلى اجتماع لجنة الميكانيزم الشهري لعدم القدرة على دفع ثمن تذكرة الطائرة. 

وبسبب الإغلاق الحكومي أعلن البيت الأبيض نيته تسريح عشرة آلاف موظف فدرالي على الأقل والإغلاق الحكومي لم ينسحب على ازدواجية المواقف لدى الرئيس الأميركي دونالد ترامب. 

وغداة احتفاليته بالسلام ما بين القدس وشرم الشيخ وإعلانه أن الحرب انتهت "بالثلاثة" صرح لشبكة CNN بأن إسرائيل قد تستأنف القتال في غزة بمجرد كلمة مني ما يعني أنه بكلمة منه استمرت المقتلة في القطاع ويمكن أن تتجدد حرب الإبادة والتهجير. 

اما النسخة الثالثة من ترامب فتمثلت بمكالمة طويلة مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين عشية استقبال الرئيس الأوكراني في البيت الأبيض ومضمون المكالمة الهاتفية ونتائجها هي في الحلقة المقبلة.
مواضيع ذات صلة
تابع
Advertisement

أخبارنا عبر بريدك الالكتروني

 
إشترك