Advertisement

لبنان

مقدّمات النشرات المسائيّة

Lebanon 24
12-11-2025 | 16:54
A-
A+
Doc-P-1441524-638985885220783146.jpg
Doc-P-1441524-638985885220783146.jpg photos 0
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
Messenger
A+
A-
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
Messenger
مقدمة نشرة أخبار الـ "أن بي أن" 

على وقع الإمعان الإسرائيلي اليومي في خرق اتفاق وقف إطلاق النار والقرار الدولي 1701 اجتمعت لجنة «الميكانيزم مجددا اليوم.
Advertisement

وفي هذا الاطار يوصي رئيس مجلس النواب نبيه بري بوجوب ان تضطلع هذه الميكانيزم بدورها وكذلك الدول الراعية لإتفاق وقف إطلاق النار لجهة إلزام إسرائيل بوقف عدوانها على لبنان وإنسحابها من الأراضي التي لا تزال تحتلها في الجنوب.

ونحو الداخل يؤكد الرئيس بري أن لبنان لن يكون لبنان من دون الصيغة الفريدة في الوحدة والتعايش في المنطقة والتي تمثل نقيضا لعنصرية إسرائيل وأن المخاطر الإسرائيلية التي هددت ولا تزال تهدد الجنوب إنما هي مخاطر تهدد كل اللبنانيين والذين هم مطالبون بمقاربة هذه المخاطر والتحديات والتداعيات مقاربة وطنية.

وبدوره أكد رئيس الجمهورية جوزاف عون أن لبنان لم يتسلم بعد أي رد إسرائيلي على خيار التفاوض الذي طرحه لتحرير الأراضي اللبنانية المحتلة، مشددا على أن "منطق القوة لم يعد ينفع، وعلينا أن نذهب إلى قوة المنطق مشيرا إلى أن الحرب لم تعد وسيلة لحل النزاعات بل إن الدبلوماسية هي الطريق الأسلم.

وأوضح أن لبنان طرح مبدأ التفاوض من دون الدخول في التفاصيل وأنه ينتظر وصول السفير الأميركي الجديد إلى بيروت الذي قد يحمل جوابا إسرائيليا حول الطرح.

على خط التحركات الديبلوماسية يعود الحراك الفرنسي إلى الواجهة وسط حديث عن احتمال قيام الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بزيارة إلى الجنوب خلال فترة الأعياد لتفقد كتيبة بلاده في حال توافرت الظروف السياسية والأمنية على ان تسبقه مستشارته لشؤون الشرق الاوسط آن كلير لوجاندر هذا الاسبوع الى بيروت في زيارة استطلاعية بعد ان كانت شاركت في الاجتماعات التي عقدها في باريس رئيس المخابرات العامة المصرية اللواء حسن رشاد الذي من المرجح ان يزور بيروت مجددا.

بالتوازي يصل إلى بيروت الموفد السعودي المكلف بمتابعة الملف اللبناني يزيد بن فرحان حيث سيلتقي الرؤساء الثلاثة.
هذا ويعقد مجلس الوزراء يوم غد جلسة في السرايا الحكومية وعلى جدول أعماله 34 بندا عاديا أبرزها تعيينات في بعض المراكز.

في قطاع غزة الغارات الاسرائيلية مستمرة لا سيما داخل الخط الاصفر حيث يسيطر الاحتلال اضافة الى عمليات نسف للمباني والمنازل في المناطق الشرقية لمدينتي غزة وخان يونس وقد تم تدمير أكثر من 1500 مبنى منذ وقف إطلاق النار أي خلال أقل من شهر عبر عمليات هدم مكثفة.

في سوريا أعلن رئيس المرحلة الانتقالية أحمد الشرع أن بلاده تجري مفاوضات مباشرة مع كيان الاحتلال بهدف التوصل إلى اتفاق مشيرا إلى دعم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للمنهج السوري في المفاوضات.


مقدمة الـ "أم تي في" 

" يستمر الإهتمام الدولي بلبنان وتتواصل معه حركة الموفدين الدوليين.

وفي الإطار، تنتظر بيروت وصول مستشارة الرئيس الفرنسي لشؤون الشرق الأوسط لمعرفة ما في جعبتها من معلومات أو معطيات، إن جراء التواصل الفرنسي – السعودي أم داخل اللجنة الخماسية العاملة على خط منع التصعيد اللبناني - الإسرائيلي.

وكذلك، ينتظر لبنان الرد الإسرائيلي عبر واشنطن على طرح المفاوضات غير المباشرة, وهو ما أكده اليوم رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون، ذاهبا أبعد من ذلك بتأكيده أن منطق القوة لم يعد ينفع، وعلينا أن نذهب إلى قوة المنطق.

وتشير المعلومات إلى أن تواصلا أو لقاء قريبا سيحصل بين رئيس الجمهورية وبين رئيس مجلس النواب يتناول ملف التفاوض وكيفية المقاربة اللبنانية له. 

يأتي هذا الترقب على وقع الإجتماع الثالث عشر للجنة وقف إطلاق النار في رأس الناقورة، والتي يكاد عملها يقتصر على إدارة الأزمة أو تقطيع الوقت، في انتظار الإجابات على طرح التفاوض. 

وخلال اجتماع الميكانيزيم، شكا لبنان من استمرار الخروق الإسرائيلية، بينما علم أن ثمة تقديرا لعمل الجيش اللبناني في معالجة مسألة حصرية السلاح، مع التمني بأن يكون العمل أكثر فعالية.


مقدمة "المنار" 

ما يقارب العشرة آلاف خرق اسرائيلي لاتفاق وقف اطلاق النار في لبنان احصتها قوات اليونيفل ووضعتها اليوم على طاولة الميكانزم التي عقدت اجتماعها في الناقورة، فيما النقر على وجه الوطن وسيادته مستمر باليد الصهيونية والذخيرة الاميركية وبعض الاصوات اللبنانية، ومنهم من يرتفع على منصات دولية كنواب وصحفيين وسياسيين وباحثين يبحثون عما يسمونه السلام المغمس وفق شروحاتهم بالاستسلام .

وما يقال في منتديات وصالونات السياسة من بيروت الى واشنطن وما بينهما ترجمته صحيفة الواشنطن بوست بمقال رأى أن اتفاق السلام العربي – الاسرائيلي الأكثر ديمومة قد يأتي من مكان غير متوقع – هو لبنان، بعدما لم يعد الحديث عن السلام من المحرمات في بيروت.

ومع شرح مستفيض لكتاب المقال من اللبنانيين والاسرائيليين والاميركيين – كانت دعوتهم الى ضرورة تظافر الجهود العربية والدولية والمحلية ضد حزب الل وحلفائه الشيعة – كما يذكر المقال – من اجل ازالة ما سموه العقبة امام السلام.

ومع هذه السهام المنطلقة من نبال لبنانية قبل تلك الاميركية والاسرائيلية فان الاسرائيلي لم يسعف هؤلاء حتى بالنظر الى طروحاتهم، لان ما يريده استسلام بلا شروط، فلم يجب على اي مقترح لهم للتفاوض، ولا حتى تلك التي قدمها رئيس الجمهورية رسميا عبر الاميركيين – على ما قال هو امام وفد من نقابة المحررين.

وأما المقارنة والمقاربة بين منطق القوة وقوة المنطق التي قالها الرئيس، فقد نسفها الصهيوني من اصلها بادائه اليومي العدواني الذي يعلو على كل منطق اليد الممدودة الى حد البسط ، والسكوت على اكثر من عشرة آلاف خرق وسماع عددها من الوعود الاميركية والدولية بالمساعدة، دون ان ينفذ شيئ منها. فكل منطق قوي يحتاج الى قوة تحميه.

وهل من المنطق ان يكون من اللبنانيين من يحرض على اهلهم او يبخون سما على بعضهم بعضا عند الاميركي – كما قال الرئيس عون نفسه؟

فالمخاطر “الإسرائيلية” التي تهدد الجنوب إنما تهدد كل اللبنانيين كما قال الرئيس نبيه بري امام زواره، وهم مطالبون جميعا بمقاربتها وطنيا. فاي مقاربات تجري اليوم على امور بلدنا المصيرية؟


مقدمة الـ "أو تي في" 

لا تتفاءلوا بالخير، فلن تجدوه.

إنها الحقيقة المرة، لكن قولها ضروري، تنفيسا للأوهام، ووضعا للنقاط على الحروف.

لا تتفاءلوا بالخير في ملف السلاح. فالمسار متعثر، والسلطة غير قادرة على الايفاء بالتزاماتها، وهي مرتبكة إزاء الضغوط الاميركية المستجدة، وآخرها ما نقله وفد وزارة الخزانة الاميركية الى المسؤولين.

لا تتفاءلوا بالخير على مستوى الاصلاح. فسياسيو لبنان في اكثرهم غير مستعجلين، ولا تعنيهم أموال المودعين، على رغم ترداد الوعود.

لا تتفاءلوا بالخير في شأن اقتراع المنتشرين. فعلى رغم إيحاء وزارتي الداخلية والخارجية أنه، لغاية اليوم، تم تسجيل 51,685 طلبا عبر المنصة الإلكترونية، وقد تسلمت وزارة الداخلية منها 41,957 طلبا، غير أن القاصي والداني يدركان أن مقاعد الانتشار في طور الالغاء، وان الاستحقاق الانتخابي برمته في خطر شديد.

ما أضيق العيش لولا فسحة الامل. هكذا كان يردد كثيرون حتى امس القريب. اما اليوم، فالفسحة ضاقت الى حد كبير، والواقع في مكان، وكلام قسم كبير من المسؤولين، ولاسيما أركان السلطة الجديدة، في مكان آخر.

وكأن هزات البدن السياسية اليومية لا تكفي، أتت اليوم الهزات الطبيعية لتكمل الصورة السوداوية، التي لا يمكن تبييضها قبل قول الحقيقة مهما كانت صعبة.


مقدمة الـ "أل بي سي" 

الحراك في المنطقة يتصاعد… حراك تفاوضي بعنوانين: سوريا ولبنان. 

في الملف السوري، كشف الرئيس أحمد الشرع أن التفاوض المباشر يمكن أن يؤدي إلى إتفاق نهائي قريبا.

لكنه ربط هذا الاتفاق بشرط الانسحاب الإسرائيلي إلى حدود ما قبل الثامن من كانون الأول، معتبرا أن التقدم الإسرائيلي داخل سوريا لا يعود إلى مخاوف أمنية، بل إلى طموحات توسعية.

وفي لبنان، هذه الطموحات حاضرة أيضا. وإعلان رئيس الجمهورية مرارا الاستعداد للتفاوض لا تزال تقابله إسرائيل بمزيد من القتل والدمار… والحرائق. 

الرئيس عون الذي أعلن أن لبنان لم يتسلم بعد أي رد إسرائيلي على خيار التفاوض الذي كان قد طرحه لتحرير الأرض، أمل أن يحمل السفير الأميركي الجديد هذا الرد. 

لكنه إلى ذلك الحين، أوضح أنه لن يخوض بأي تفاصيل أو شروط، مكتفيا بتأييد موقف الرئيس نبيه بري الداعي إلى إضطلاع لجنة الميكانيزم، بعد تطعيمها بمدنيين، بأي مفاوضات شبيهة بمفاوضات الترسيم البحري. 

بالتوازي، لبنان الذي ينتظر وصول السفير الأميركي الجديد، لا يزال يشهد حراكا خارجيا مكثفا. وبعد زيارة رئيس المخابرات المصرية الأسبوع الماضي، علم أن أكثر من جهاز مخابرات، لاسيما من أوروبا، حط في بيروت، فيما تبدو لافتة الزيارة التي ستقوم بها مستشارة الرئيس الفرنسي آن كلير لوجاندر، في مهمة وصفت "بالمهمة الدبلوماسية العاجلة". 

الزيارة، التي لا يمكن عزلها عن التحرك المصري، نظرا للتنسيق العالي بين مصر وفرنسا في الملف اللبناني، تستبق زيارة مصرية أخرى لم يحدد موعدها بعد، قد يقوم بها وزير الخارجية المصري، على رأس وفد دبلوماسي وأمني.

تلك الزيارة، إن حصلت، يفترض أن تحمل معها أجوبة إسرائيلية على الأفكار المتعلقة بسحب سلاح حزب الله من جنوب الليطاني، وإعلان الحزب تجميد استخدام السلاح ضد إسرائيل، مقابل انسحاب الاحتلال من الجنوب اللبناني.  

هو سباق تخوضه إسرائيل بين الأجواء التي تدفعها نحو التسوية وبين اندفاعها نحو جولة قتال جديدة في لبنان. وفي الحالتين وحدها أميركا من يحمل شارة الحسم.


مقدمة "الجديد" 

تحركت صفائح قبرص فاهتز لبنان الواقع أصلا على فالق جيوسياسي وأمني واقتصادي ونال من نصيب "ريختر" هزتين ارتداديتين على مقياس زلزالين ضربا الجزيرة القبرصية بقوة ما فوق الدرجات الخمس. 

ولكن الهزتين لم تحركا ساكنا في المياه الراكدة على ضفة الحلول إن بلجنة الميكانيزم عديمة الفاعلية أم بالمبادرة المصرية التي خفت بريقها وفقد أثرها وتراجعت إلى الخطوط الخلفية للاهتمام الإقليمي ومن ورائه الدولي بلبنان مع تقدم الضغط الأميركي على جبهتي السلاح والمال وتلويحه بفرصة أخيرة تنتهي مدة صلاحيتها بانتهاء العام. 

وعند خطوط الطول والعرض على خريطة الأحداث المحلية وضع رئيس الجمهورية جوزاف بعض النقاط على الحروف وبهزة سياسية مركزها بعبدا أصابت ارتداداتها مصدر الأخبار المسيئة وبعض اللبنانيين ممن يقصدون الولايات المتحدة و"يبخون سما" على بعضهم البعض. 

وأمام وفد نقابة المحررين أكد عون أن لبنان بانتظار الرد الإسرائيلي على خيار التفاوض من مبدأ أن منطق القوة لم يعد ينفع وما علينا سوى الذهاب إلى قوة المنطق. 

وعن حزب الله قال عون ،بكلمة حق تقال، إن الحزب لا يتعاطى في منطقة جنوب الليطاني والجيش وحده يقوم  بواجباته على أكمل وجه. 

أما الدعوة إلى حوار قبل إجراء الانتخابات النيابية فوصفها رئيس الجمهورية "بحوار الطرشان" مع تأكيد الرئاسات الثلاث إجراءها في موعدها. 

ومن واقع لبنان انتقل عون إلى الجار السوري واصفا لقاء ترامب الشرع بالأمر الإيجابي ونافيا ما يتردد عن تلزيم لبنان إلى سوريا وإن كان لقاء الثنائي في البيت الأبيض رسالة واضحة للبنان للسير على خطى سوريا, إلا أن موقف الرئيس الأميركي تجاه لبنان لا يزال يدور في فلك الغموض, فهل يخرج من دائرة السلبية بعد لقائه المرتقب مع ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان؟ وهل يثمر الاجتماع ضغطا على إسرائيل لتطبيق اتفاق تشرين وامتثالها لقرارات الخماسية؟ ليكون لبنان جزءا من الكل الذي أعلنه ترامب مسارا للسلام؟ 

وربطا رجحت صحيفة واشنطن بوست أن يأتي اتفاق سلام عربي- إسرائيلي من جهة غير متوقعة، وهي لبنان حيث لم يعد الحديث عن السلام في بيروت محرما ووسط انشغالاته في البيت الأبيض  واستعراضاته الراقصة على إيقاع إنجازاته أرسل ترامب بالبريد العاجل رسالة إلى الرئيس الإسرائيلي يطلب فيها الصفح والعفو عن بنيامين نتنياهو قد ينجو " بيبي" من تهمة الفساد لكن التاريخ سيذكره دائما "كجزار غزة" . 
مواضيع ذات صلة
13/11/2025 01:45:41 Lebanon 24 Lebanon 24
13/11/2025 01:45:41 Lebanon 24 Lebanon 24
13/11/2025 01:45:41 Lebanon 24 Lebanon 24
13/11/2025 01:45:41 Lebanon 24 Lebanon 24
تابع
Advertisement

أخبارنا عبر بريدك الالكتروني

إشترك