أطلقت شركة" ألفا" باقتين جديدتين للخط العسكري مسبقتي الدفع ضمن التزامها تعزيز وتوسيع نطاق خدماتها.
واشارت في بيان الى ان "الباقتين مخصصتين للجيش اللبناني، عائلات
شهداء الجيش اللبناني، الأمن الداخلي،
الأمن العام، رابطة قدماء القوى المسلحة
اللبنانية، الدفاع المدني، الشرطة البلدية،
الجمارك، وشرطة مجلس النواب، وتتضمنان الخصائص التالية:
- برنامج الخط العسكري المسبق الدفع بـ 4 دولارات شهريا يتضمن: 5GB، و120 دقيقة تخاير و120 رسالة قصيرة.
- برنامج الخط العسكري المسبق الدفع ب 7 دولارات شهريا يتضمن: 10GB، و240 دقيقة تخابر، و500 رسالة قصيرة".
وقال رئيس مجلس إدارة شركة "ألفا" ومديرها العام رفيق الحداد: إن "اطلاق هاتين الباقتين هو تحية من ألفا الى المؤسسات العسكرية والأمنية على جهودهم، ودعما لقدرتهم على التواصل، مع نكهة مميزة باعتبار أن الباقتين تطلقان عشية ذكرى الإستقلال، المناسبة التي يعتز بها كل لبناني".
ولفت الى "أنّ
هذه المبادرة تأتي في سياق خطة ألفا لتنويع خدماتها لتقديم قيمة أكبر للمشتركين، بالتنسيق مع وزارة الإتصالات، حيث سبق أن أطلقنا أخيراً 3 باقات جديدة، وباقة إضافية مخصصة لطلاب الجامعات تضع خدمات الخليوي في متناول مشتركينا من مختلف الشرائح بأسعار مخفضة وتتناسب مع أنماط الاستهلاك الفعلية وهي تلاقي رواجاً لافتاً".
وأشار الى أن "هذه الخطوة تتزامن مع
التزام ألفا في خطة تطوير الشبكة وتحديثها لتعزيز جودة الخدمة، وهو ما أسفر حتى اليوم عن زيادة في عدد
المحطات بلغت 37 محطة جديدة وزيادة ملحوظة في سرعات الإنترنت وارتفاع في المؤشرات الرئيسية على الشبكة حيث وصلت نسبة توفر الخدمة الى 98%".
واشار البيان الى انه"تم تصميم الباقتين الجديدتين بما يتناسب مع نمط استهلاك المشتركين. وستبقى باقة الـ1.5 دولار الحالية للخط العسكري متوافرة حصرا للخطوط المسبقة الدفع مع الميزات نفسها، أي 120 دقيقة، 120 رسالة و1.5GB شهريا. وتالياً سيتمّ تحويل برامج الخط العسكري الثابتة الحالية تلقائياً إلى خطوط مسبقة الدفع بالميزات والكلفة نفسها مع بدء دورة الفاتورة المقبلة لكل خط. ويمكن للمشترك في هذا البرنامج الإنتقال لاحقاً إلى الباقتين الجديدتين للخط العسكري إذا تناسبت مع حاجاته".
ودعت الشركة الى"زيارة موقعها الالكتروني أو التواصل مع فريق ألفا عبر
مواقع التواصل الاجتماعي والـLive chat أو زيارة أحد فروع Alfa Store الموزعة في كل
لبنان، للاطلاع على المزيد عن آلية الإشتراك".