Advertisement

لبنان

مقدمات النشرات المسائيّة

Lebanon 24
26-11-2025 | 16:56
A-
A+

Doc-P-1447283-638997993846648547.jpg
Doc-P-1447283-638997993846648547.jpg photos 0
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
Messenger
A+
A-
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
Messenger
مقدمة نشرة أخبار الـ "أن بي أن" 

غدا تحل السنة الاولى على توقيع تفاهم وقف اطلاق النار لوقف العدوان الاسرائيلي على لبنانبرعاية من الولايات المتحدة الأميركية وفرنسا ودول أخرى.
Advertisement

وبعد عام لا تزال آلة القتل الاسرائيلية مستمرة في عدوانها ضد لبنان قتلا وتدميرا وإغتيالا و إحتلالا لنقاط جنوبيةضاربة بعرض الحائط كل الالتزامات و القرارات الدولية وعلى رأسها القرار 1701.

وعشية السابع والعشرين من تشرين حراك مصري ديبلوماسي يركز على أهمية خفض التوتر والعمل على تحضير أرضية للوساطة في ملف التفاوض مع العدو الإسرائيلي وهو ما حملته زيارة وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي في إستكمال لمبادرة متكاملة بدأها رئيس الاستخبارات حسن رشاد خلال زيارته بيروت الشهر الفائت.

وقد إنطلقت زيارة عبد العاطي من قصر بعبدا حيث أكد بعد لقائه الرئيس جوزاف عون دعم مصر لمبادرته بشأن استعداد الجيش لتسلم كافة النقاط المحتلة في الجنوب وقال نقوم بجهد مكثف لتجنيب لبنان أي عدوان ونحن معنيون باستقراره وشدد عبدالعاطي ايضا بعد لقائه الرئيس نبيه بري على أن مصر تعول على حكمة الرئيس بري في تحقيق الإتزان المطلوب والتوازن وأيضا العمل على تحقيق الإستقرار وخفض التصعيد في لبنان.

إلى ذلك شهد قصر بعبدا اليوم توقيع عدد من الإتفاقيات مع قبرص بحضور رئيسها أبرزها ترسيم الحدود البحرية.

وقبل ثلاثة أيام من وصول بابا الفاتيكان لاون الرابع عشر إلى لبنان علق على القصف الإسرائيلي على الضاحية الجنوبية قائلا أنه أمر يدعو للقلق البالغ موجها النداء لإيجاد سبل للتخلي عن استخدام السلاح كوسيلة لحل المشاكل ودعا الجميع إلى الجلوس معا على طاولة الحوار والعمل لإيجاد حلول.

في الجنوب قام جيش العدو الإسرائيلي بأعمال تجريف داخل الأراضي اللبنانية في محيط موقع الدواوير المعادي المستحدث عند أطراف بلدة حولا.

هذا وأطلق جنود الإحتلال رشقات رشاشة من موقعهم في تلة الرمثا في اتجاه أطراف مزرعة بسطره وكفرشوبا، الى ذلك ألقت محلقة معادية قنبلة صوتية باتجاه بلدة مارون الراس. 
على صعيد آخر يعقد مجلس الوزراء غدا جلسة في السرايا الحكومية يبحث خلالها جدول أعمال من 20 بندا.

على خط آخر أصدر ديوان المحاسبة قرارا يقضي بإدا نة وزارء اتصالات سابقين بهدر اموال عامة وغرمهم بمبالغ مالية تصل إلى عشرات ملايين الدولارات لصالح الخزينة العامة وذلك في قضية مبنيي قصابيان في الشياح وتاتش في الباشورة.

في قطاع غزة صعد جيش الاحتلال انتهاكاته لاتفاق وقف النار وطالت الغارات والقصف المدفعي خانيونس ورفح وجباليا.

في المقابل اعلن مصدر تركي إن رئيس المخابرات التركية إبراهيم قالن التقى نظيره المصري اللواء حسن رشاد ووزير الخارجية القطري محمد بن عبد الرحمن آل ثاني في القاهرة امس لمناقشة الانتقال إلى المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة وزيادة الجهود المشتركة بالتنسيق مع الولايات المتحدة.

وعلى خط المفاوضات بشأن إنهاء الحرب الروسية – الأوكرانية أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أن موفده الخاص ستيف ويتكوف سيتوجه إلى موسكو الأسبوع المقبل للاجتماع مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، مرجحا احتمال انضمام جاريد كوشنر، صهره ومستشاره السابق، اليه.

وأوضح ترامب أن فريقه يجري حاليا محادثات مع روسيا لافتا إلى أن مهمة ويتكوف تتضمن نقل الرسائل المتبادلة بين موسكو وكييف في إطار الجهود الديبلوماسية.

مقدمة الـ "أم تي في" 

لبنان عالق بين منطقين مدمرين: الأول منطق إسرائيلي لا يحتمل أي نوع من أنواع التأويل عبر عنه وزير الدفاع الإسرائيلي.

 يسرائيل كاتس الذي أعلن بكل صراحة ووضوح أنه إن لم يسلم حزب الله سلاحه فلا مفر من العمل مجددا وبقوة في لبنان، وأنه من دون ضمان أمن إسرائيل لن ينعم لبنان بالهدوء. 

في المقابل، المنطق الإيراني واضح أيضا وقد عبر عنه مستشار المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي، الذي اعتبر أن وجود حزب الله بات بالنسبة إلى لبنان أهم من الخبز اليومي والماء وأن إيران ستواصل دعمه. وبين المنطقين اللذين لا يلتقيان كخطين متوازيين تتوالى الزيارات الديبلوماسة للبنان بهدف إبعاد كأس الحرب عنه.

وفي المعلومات أن وزير الخارجية المصرية الذي جال اليوم على المسؤولين اللبنانيين، أكد ليلا أمام عدد من النواب الذين التقاهم أن الوضع اللبناني دقيق جدا، وأن إسرائيل تهدد بعمل عسكري لحل مسألة سلاح حزب الله إذا لم تقم الدولة بما عليها تجاه حزب الله، وأن التهديدات الإسرائيلية لا تتعلق بأعمال جوية هذه المرة بل تصل إلى حد التلويح باجتياح بري، أو بعمليات كومندس داخل الأراضي اللبنانية. 

وأجواء واشنطن ليست بعيدة عن الأجواء الإسرائيلية. فمراسلنا في البيت الابيض أكد أن الإدارة الأميركية تعتبر أن الوقت المعطى للبنان لحل مسألة سلاح حزب الله إنتهى وبالتالي فإن على بيروت أن تقوم بخطوات ملموسة وفورية لنزع سلاح حزب الله، وإلا ستكون هناك عواقب لا يمكن للبنان تحملها. 

إذا، الأيام المقبلة مصيرية، والصورة ستبدأ بالتبلور بعد انتهاء زيارة مورغان اورتيغاس إلى لبنان منتصف الأسبوع المقبل. في الإنتظار، العد العكسي بدأ لزيارة رسول السلام إلى لبنان. 

فالزيارة البابوية تدار من قلب MTV التي تقود التغطية التاريخية لزيارة البابا لاوون الرابع عشر مسخرة كامل طاقاتها كغرفة العمليات الأساسية، وهي الموزع الرئيسي للحدث الروحي الأبرز. 

مقدمة "المنار" 

حركة كثيفة للطائرات السياسية في السماء اللبنانية تزاحم تلك الحربية الاسرائيلية، فيما على الارض نوايا وآمال سرعان ما عاجلها الاسرائيلي بمواقف التصويب والاستهداف.

حضر وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي موفدا من الرئيس عبد الفتاح السيسي، فاتحا على طاولة اللقاءات جعبته الدبلوماسية المدججة بافكار على هيئة مبادرة، والعنوان كما قال عبد العاطي مسابقة النوايا الصهيونية التصعيدية بمساع مصرية لخفضها.

وبأجندة واضحة غير خفية كما قال شدد عبد العاطي على ان فحوى الزيارة والافكار – او المبادرة هو التأكيد على اهمية الحفاظ على السيادة اللبنانية والادانة الكاملة لاي مساس بها، وعلى ضرورة الانسحاب الكامل من المواقع الخمسة المحتلة، ومع الاشادة بمبادرة رئيس الجمهورية اللبنانية الاخيرة، كان تعويل الوزير المصري على حكمة الرئيس نبيه بري في تحقيق التوازن والاتزان المطلوب والعمل على تحقيق الاستقرار وخفض التصعيد ..

وقبل ان يكمل الضيف المصري زيارته على مختلف خطوطها وتتبلور صورتها وحدود مناعتها، اخترقت قبرص المشهد من الحدود البحرية، فحضر رئيسها الى بيروت موقعا مع الرئيس جوزاف عون على اتفاقية ترسيم الحدود البحرية بين البلدين مقدمها على انها انجاز استراتيجي، فيما رآها الرئيس عون إنجازا سيسمح للبلدين ببدء استكشاف ثرواتهما البحرية وتعزيز تعاونهما في مجالات عدة .

ومع وضوح الخط الذي رسمت به هذه الاتفاقية زمن حكومة الرئيس فؤاد السنيورة عام الفين وسبعة، فان الغموض لف الطريقة والتوقيت مع ما شابها من اسئلة لم تتم الاجابة الرسمية عليها.

وأما الجواب الصهيوني فكان على الخطين المصري والقبرصي معا عبر وزير حربهم يسرائيل كاتس الذي لعب على خطوط الترسيم البحري بالتهديد بالتراجع عن اتفاقية ترسيم الحدود البحرية مع لبنان، ومصوبا على المسعى المصري برفع مستوى تهديداته للنظام والاستقرار في لبنان.

وفي لبنان من يصر على ان يكون اقرب الى كاتس من عبد العاطي، فوزير خارجية مصر دان العدوان فيما وزير خارجية لبنان في غير مكان.

ومهما كان اشتداد الازمة ستنفرج، وستنتهي جولة الباطل الصهيوني الاميركي كما خاطب الامين العام لحزب الله سماحة الشيخ نعيم قاسم التعبويين في يوم التعبئة، مؤكدا ان النصر نصران: نصر في القلب ونصر على الاعداء، ومن انتصر في قلبه وايمانه حتما سينتصر على اعدائه ولو بعد حين.

مقدمة الـ "أو تي في" 

بين حاسم بأن لبنان الرسمي تلقى تحذيرا صريحا بشن عدوان اسرائيلي جديد قبل نهاية العام، اذا بقي الوضع على ما هو عليه في ملف السلاح، وجازم بأن كل ما ينقل في السر أو يقال في العلن يدخل في إطار ضغوط ما قبل المفاوضات، يرتفع منسوب القلق الشعبي من الفشل المتراكم للسلطة السياسية على اكثر من صعيد، وهو ما ينذر بأوخم العواقب، خصوصا في ضوء سياسة الإنكار المعتمدة، بدليل قول رئيس الحكومة نواف سلام اليوم: صحيح ان الناس لا ترى شيئا حتى الان، ولكننا زرعنا والمطلوب بعض الوقت لينبت الزرع.

وفي جديد الحركة الديبلوماسية التي تسابق تحريك الجنود والدبابات والمسيرات والطائرات والبوارج، على وقع تهديد وزير الحرب الإسرائيلي للبنان بالقول: كما كنا مستعدين قبل عدة أيام لعملية التصفية التي حصلت في الضاحية الجنوبية، لن يكون هناك هدوء في بيروت، ولا نظام واستقرار في لبنان، حتى يتم ضمان أمن دولة إسرائيل... 

جولة لوزير الخارجية المصرية على المسؤولين اللبنانيين، رد خلالها على سؤال ما اذا كان قد نقل تحذيرا عن احتمال شن اسرائيل لعدوان قريب، بالقول: العمل الاساسي ليس التحذير، ولكن التواصل مع الاشقاء في لبنان، لننقل رؤيتنا وما يصل الى مسامعنا، وكي نعمل بطبيعة الحال على سد اي ذرائع او منع تصعيد محتمل.

واليوم، حمل الرئيس جوزاف عون السفير الاميركي ميشال عيسى شكره للتهنئة التي وجهها اليه الرئيس دونالد ترامب لمناسبة ذكرى الاستقلال، ولما صدر عنه في مؤتمره الصحافي الأخير عن رغبته في توجيه دعوة للرئيس اللبناني لزيارة الولايات المتحدة. وعبر رئيس الجمهورية عن امتنانه للدعوة وجهوزيته لتلبيتها.

وفي المقابل، جملة ردود محلية على مستشار المرشد الإيراني علي خامنئي للشؤون الدولية، علي أكبر ولايتي، الذي اعتبر أن وجود حزب الله بات بالنسبة إلى لبنان أهم من الخبز والماء، معتبرا أن الحزب كان منقذا للشعب اللبناني، ومشددا على ان إيران ستواصل دعمه، ولافتا إلى ان اعتداءات إسرائيل تظهر النتائج الكارثية لنزع سلاحه بالنسبة إلى لبنان.

مقدمة الـ "أل بي سي" 

وصلت رسالة القاهرة بوضوح الى بيروت اليوم، وتقاطعت معلومات الـ LBCI حولها بما يلي:

لا مبادرة مصرية لحل الازمة، انما مجرد محاولات للتخفيف من نيات اسرائيل، المصرة على توجيه ضربة الى لبنان.

ضربة حجمها مختلف عن حرب الـ 66 يوما اي الحرب الاخيرة، وشدتها ستصيب ليس فقط حزب الله، انما الدولة ومرافقها العامة.

تقاطع المعلومات اوصل كذلك، الى ان مصر تقول ان الجهة الوحيدة القادرة على التأثير على  تل ابيب هي واشنطن، اما ما يطلب من لبنان لمنع الضربة، فخطوات ملموسة أشار اليها وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي من دون ان يحددها.

خطوات تكررها واشنطن وتل ابيب:

لا سلام ولا استقرار في لبنان من دون نزع كل سلاح حزب الله.

فماذا يفترض ان يفعل لبنان, والادق ان تفعل ايران ومن خلفها حزب الله؟

لبنان الرسمي يسابق الوقت ويتهيب الحرب، ورئيس حكومته اعلن في الذكرى الاولى لتوقيع وقف النار، أن حزب الله يعرف أن الامور تغيرت في المنطقة، لكنه لا يزال يحاول المقاومة.

واشنطن وعلى لسان طوم باراك اكدت ان الاسابيع الثلاثة المقبلة صعبة.

اما ايران, فاعتبرت ان حزب الله اصبح بالنسبة للبنانيين اهم من خبزهم اليومي.

امام هذه الصورة, مختصر الوضع كالتالي:

لا حل في لبنان، من دون حل ملف ايران واسرائيل، من ضمن اتفاق توافق عليه واشنطن والرياض ويمهد لسلام مستدام او على الاقل لوقف الحروب.

سلام تحدث عنه الحبر الاعظم قبل ساعات من توجهه الى تركيا وبعدها الى لبنان, داعيا الى البحث عنه وعن العدالة عبر الجلوس معا والتخلي عن استخدام السلاح لحل المشاكل.

مقدمة "الجديد" 

رسم لبنان حدوده المائية مع قبرص وجرى تثبيتها بتوقيعي رئيسي جمهورية البلدين على قاعدة أنها لا تستهدف أحدا ولا تستثني أحدا بخلاف البر حيث تداخلت المعلومات والمعطيات والتحذيرات والتهديدات. 

وبدلا من أن ترسم الزيارة المصرية إطارا لاتفاق عملت دبلوماسيتها وفق معادلة "ما على الرسول إلا البلاغ" وأطلقت مصطلح احتواء التصعيد لا مبادرة مصرية خرجت بعد جولة وزير الخارجية بدر عبد العاطي على المسؤولين ومن ضمنهم حزب الله وإن بالواسطة. 

وعليه بماذا يختلف الحراك المصري تحت عنوان "ننقل ما سمعنا"، عمن سبقه من موفدين وشعارات الفرصة الأخيرة وسواها؟ وهل دخل المصري من باب "الغيرة" على لبنان أم من مسار التهديد المفتوح والمتصاعد بحرب خاطفة هيأ لها الإعلام الإسرائيلي على الورق؟ 

ونفذ الجيش الإسرائيلي مناورتها وحاكى مسارها، وجاراه فيها محللون ومراقبون وسياسيون ودبلوماسيون، أكدوا أن القرار الإسرائيلي اتخذ بأيام صعبة أكبر من ضربة وأصغر من حرب على لبنان. 

لبنان يدور في حلقة مقفلة وغيوم التصعيد تتجمع في سمائه وكونه الطرف الأضعف فإن كل الضغوط تمارس عليه وليس على الطرف الإسرائيلي المعتدي والمحتل. 

وبحسب التصريحات العلنية فإن يوم "التعبئة" الدبلوماسية خلص إلى أن الصورة ليست وردية وأن مصر تقوم بجهد مكثف لتجنيب لبنان اي مخاطر أو اي ميول عدوانية ضد أمنه وسلامته. 

وهذه الجهود لن تتوقف لأن استقرار لبنان من أمن مصر واستقرارها، والقاهرة معنية بتطبيق القرار 1701 بكل بنوده وجوانبه من دون انتقائية وهو ما يتطلب بطبيعة الحال وقف كل الانتهاكات الإسرائيلية للسيادة اللبنانية بكل صورها وبشكل فوري. 

ومما ركز عليه الزائر المصري أن بلاده لن تألو جهدا في العمل على خفض التصعيد واستغلال كل علاقاتها واتصالاتها مع الأطراف الإقليمية والدولية لتجنيب لبنان أي مخاطر للتصعيد والعمل على نزع فتيل الازمة والحفاظ على المؤسسات اللبنانية وفي قلبها المؤسسة العسكرية الوطنية، لأن هذه المؤسسة هي عمود الخيمة لدعم الاستقرار ووحدة وسلامة لبنان بكل اطيافه وطوائفه ولا يمكن ان نقبل باستبعاد أي مكون من مكونات الدولة والمجتمع في لبنان والكل لا بد ان يكون له دور. وعليه مسؤولية أيضا في الحفاظ على استقلالية القرار اللبناني وسيادة لبنان ووحدة أراضيه وسلامتها. 

وفي معلومات الجديد أن المصري ترك الباب مواربا باتجاه تقريب وجهات النظر بين الطرفين الإسرائيلي واللبناني أفرغ وزير الخارجية المصرية ما في جعبته من "وصايا" كان أبرزها الطرح الإسرائيلي المستجد تحت عنوان"السيادة الأمنية" وملحقاتها من مناطق عازلة خالية من كل أشكال الحياة وغادر الأراضي اللبنانية محملا "بمبادرة الاستقلال" التي طرحها رئيس الجمهورية وتبناها رئيس مجلس النواب مع جردة بالقرارات التي اتخذتها الحكومة لجهة حصر السلاح بيد الدولة والخطة التي يتولى تنفيذها الجيش اللبناني. 

وفي خلاصة المشهد لبنان قام بما عليه وفي المقابل لا خطوة إسرائيلية مقابلة ولا مبادرة مصرية مطروحة وعلى الجولة التحذرية وجه عبد العاطي النداء الأخير للبنانيين بأن: اربطوا الأحزمة. 
مواضيع ذات صلة
27/11/2025 01:27:51 Lebanon 24 Lebanon 24
27/11/2025 01:27:51 Lebanon 24 Lebanon 24
27/11/2025 01:27:51 Lebanon 24 Lebanon 24
27/11/2025 01:27:51 Lebanon 24 Lebanon 24
Advertisement

أخبارنا عبر بريدك الالكتروني

إشترك