27
o
بيروت
29
o
طرابلس
27
o
صور
28
o
جبيل
27
o
صيدا
28
o
جونية
26
o
النبطية
28
o
زحلة
29
o
بعلبك
25
o
بشري
26
o
بيت الدين
24
o
كفردبيان
مباشر
الأبرز
لبنان
خاص
مقالات لبنان24
رادار لبنان24
صحافة أجنبية
ضيوف لبنان 24
إقتصاد
عربي-دولي
متفرقات
صحة
فنون ومشاهير
رياضة
منوعات
تكنولوجيا وعلوم
المرأة
فيديو
أفراح ومناسبات
تعازي ووفيات
بحث
الرئيسية
أخباري
مباشر
الأبرز
لبنان
خاص
مقالات لبنان24
رادار لبنان24
صحافة أجنبية
ضيوف لبنان 24
إقتصاد
عربي-دولي
بلديات 2025
متفرقات
صحة
رياضة
فنون ومشاهير
منوعات
تكنولوجيا وعلوم
فيديو
المرأة
أفراح ومناسبات
صور
تعازي ووفيات
كأس العالم2022
أخبار عاجلة
حالة الطقس
حركة السير
إستفتاء
من نحن
للاتصال بالموقع
لإعلاناتكم
لالغاء الاشعارات
Privacy Policy
جميع الحقوق محفوظة
© Lebanon24
Advertisement
لبنان
اللبنانيون يخشون خصخصة الرملة البيضا.. آخر الشواطئ العامة!
Lebanon 24
03-02-2017
|
06:49
A-
A+
photos
0
A+
A-
تمشَّ على الرمال الذهبية لشاطئ الرملة البيضاء، آخر الشواطئ العامة في بيروت، وستجد عائلاتٍ تصطاد، وتدخن الشيشة في كبائنٍ متداعية مصنوعة من سعف النخيل، وأولاداً يركلون الكرات تحت أعمدة الإنارة، وأطفالاً يبنون قلاعاً من الرمال قرب الأمواج. هذا المكان متنفس نادر الوجود في مدينةٍ أماكنها العامة قليلة ومتباعدة. لكن بنهاية الجزء الجنوبي من الشاطئ يتغير المشهد فجأة، إذ تظهر في الأفق رافعاتٌ، ورجال يرتدون خوذاتٍ حديدية، في طريقهم لتشييد مبنى إسمنتي. هذه المنشأة المعروفة باسم منتجع خليج عدن، وهو مشروعٌ تبلغ مساحته 5000 متر مربع، وُصِفَ في الموقع المخصص للمشروع بأنه "ملاذٌ للفخامة والرقي"، بدأ العمل فيه العام الماضي، ما أشعل غضب مرتادي الشاطئ، ونشطاء المجتمع المدني، والمدافعين عن الأماكن العامة، بحسب ما ذكرت صحيفة الغارديان البريطانية. وتقول الشركة التي تنفذ المشروع إنها لا تخالف القانون، وإنها تضخ استثماراً ضخماً يوفر المئات من فرص العمل في اقتصاد لبنان الضعيف. لكنَّ الكثير من سكان بيروت من الفقراء والطبقة المتوسطة، الذين اعتادوا الذهاب إلى هذا الشاطئ لأجيال، يرونه تعدياً على واحدٍ من الأماكن العامة القليلة المتبقية لهم. قال هشام حمدان (59 عاماً) وهو يلقي نظرةً خاطفة إلى المنشأة، بينما كان يتناول غداءه المكوّن من السمك، والحمص، والخضراوات، مع عددٍ من الأصدقاء: "الفقراء هنا يُعامَلون كالقمامة. هذه مدينة علي بابا والأربعين حرامي". ذكر حمدان عدداً من السياسيين البارزين ورجال الأعمال، واصفاً إياهم بأنهم "رجال عصابات، كلهم". انتزع حمدان من الرمال عصاً أعلاها تمثال لنفرتيتي، ثم أشار بها ناحية صفٍّ من البنايات السكنية، وقال: "انظر! هل تعرف ما سعر هذه الشقة؟ 4 ملايين دولار. وكل الناس هنا ليس معهم أي شيء". (بعض العقارات القريبة يصل سعرها فعلاً إلى هذا الرقم). قريباً من المكان الذي كنا فيه، كان أبورامي، وهو عامل بأحد المتاجر (43 عاماً)، طلب أن يُسمَّى بكنيته ليستطيع الكلام بحرية، يركل الكرة مع ابنه. قال أبورامي: "عندما كنت أعزب، كنت أذهب إلى شاطئ الرملة البيضاء كل يوم. كنت أجري هنا مع أصحابي في حوالي السادسة أو السابعة صباحاً، وكنا نلعب الكرة. بل كنا أحياناً نأتي إلى هنا ليلاً لنلعب الكرة. كنا نعوم ونلعب ونسهر. كل الناس لديهم ذكريات مثل هذه". وقال أبورامي إنَّ "الناس الآن أصبحوا خائفين من أنّ الشركات الخاصة ستلتهم الشاطئ، ولن تترك شيئاً للفقراء والطبقة المتوسطة". وأضاف أبورامي: "أرى أنَّ الناس هنا بحاجة إلى الخروج والتظاهر ضد هذه الشركات، فهذا الذي يحدث اضطهادٌ للفقراء". حديقة مركزية واحدة لهذا الغضب والشك جذورٌ أعمق بكثير من منتجعٍ واحد. فبيروت لديها نقصٌ صادم في الأماكن العامة بالنسبة لمدينةٍ بهذا الحجم. هناك حديقةٌ مركزية رئيسية واحدة فقط، حديثة حرش بيروت، التي أعيد افتتاحها مؤخراً للجمهور بعد سنواتٍ من إغلاقها، في الوقت الذي تُغطى فيه أميال من ساحل البحر المتوسط بالشُقق الفخمة، والنوادي، والمطاعم، والفنادق، والمنتجعات التي تكلف أموالاً باهظة لدخولها. وبالنسبة للكثير من سكان بيروت، الذين يعيشون على بضع مئات من الدولارات شهرياً، فإنَّ السعر المناسب لإدخال عائلةٍ إلى واحدٍ من هذه النوادي قد يكلفهم حصةً ضخمة من راتب الشهر. لو كنت فقيراً، فلن يكون بإمكانك أن تتمتع بالهواء الطلق دائماً. قارن محمد أيوب، المدير التنفيذي لجماعة "نحن"، وهي منظمة مجتمع مدني دافعت عن إعادة فتح حرش بيروت، وتعمل الآن على إحياء شاطئ الرملة البيضاء، موقف المدينة ببيتٍ بلا غرفة معيشة، أي بلا مساحة تجتمع فيها الأسرة. وقال أيوب: "الصالون هو المكان الذي نتعلم فيه التعامل مع اختلافاتنا، لأنه ملكٌ لكل الناس. لا يمكنك مشاهدة التلفاز وحدك، لذا فأنت بحاجة إلى مناقشة ما تفعل. الصالون يعلمك الحوار، ويعلمك الديمقراطية، ويعطيك شعوراً بالانتماء. لهذا فهو مهم". وقال أيوب إنَّ أهمية هذه الأماكن تزداد بالنظر إلى تاريخ الانقسام الطائفي الذي نتج عن الحرب الأهلية للبلاد التي استمرت من عام 1975 حتى 1990. لكنَّ نقص التشريعات المتعلقة بالأماكن العامة سمح للمقاولين بأن يأخذوا من هذه المساحات عبر السنين، فلم يتركوا سوى حفنةٍ صغيرة مفتوحة للجمهور. وتساءل أيوب: "ما الذي نملكه في المدينة؟ إنَّنا لا نملك شيئاً. ما الذي نفعله في المدينة؟ ماذا يمكننا أن نفعل في المدينة؟ ينبغي لك أن تدفع مقابل كل شيء". لطالما كان شاطئ الرملة البيضاء، باعتباره واحداً من الاستثناءات القليلة، جاذباً للشكوك حول نوايا المقاولين. ويشير النشطاء إلى مرسومٍ صدر عام 1925 يعلن أنَّ كل شيء إلى حد أعلى نقطة يصل إليها موج البحر، يُعَد ملكية عامة. ومع ذلك، فمنذ الستينات - بحسب الناشطين - بدأت سلسلةٌ من الإعفاءات، والثغرات، والانتهاكات، والمحسوبية لبعض المقاولين، في إحداث تآكلٍ تدريجي في خط الساحل، ليصبح هذا الشاطئ واحداً من المعاقل المجانية الأخيرة. ونتوء شاطئ داليا، القريب من شاطئ الرملة البيضاء، مهددٌ هو الآخر، مع أنَّ أعمال البناء لم تبدأ فيه بعد. مرر علي درويش، مدير منظمة الخط الأخضر البيئية اللبنانية، في مكتبه المزدحم خافت الإضاءة في وسط بيروت، أصابعه على صورةٍ التقطتها الأقمار الصناعية للشاطئ، مشيراً إلى الأماكن التي يقول إنَّ المقاولين ينوون البناء عليها. وقال درويش: "اسأل أي بيروتي مُسنّ فوق الخمسين أو الستين، ولن يعرفوا حتى أنَّ هذه الأماكن مملوكة للقطاع الخاص. محفورٌ في رؤوسنا أنَّ هذه الأرض ملكية عامة". وقال درويش إنَّ "مجموعته اكتشفت، في أواخر التسعينات، خطةً أظهرت أنَّ رئيس الوزراء السابق رفيق الحريري، المشهور بصفقاته العقارية الواسعة في فترة ما بعد الحرب، أراد أن يحول هذه المنطقة إلى مرفأ، وهو الأمر الذي أوقفه الضغط الشعبي. واشتعل الجدل مرة أخرى عام 2015 عندما سمح قاضٍ لشركتين تملكان قطعاً من الشاطئ بغلقهما أمام الجمهور. فألغى القاضي قراره، لكنَّ النشطاء ظلوا في حالة تأهبٍ قصوى". دعوى قضائية لا يستطيع قادة المجتمع المدني وسط هذا الجو العام من انعدام الثقة رؤية أي شيءٍ في مشروع خليج عدن سوى أنه مقدمةٌ لاستيلاءٍ كامل على الشاطئ. ورفعت منظمة الخط الأخضر دعوى قضائية لوقف المشروع، لكن، في انتظار الحكم، لا زال البناء مستمراً. ويعتقد النشطاء أنه لو نجح مشروع خليج عدن فإنَّ مقاولين آخرين سيتبعونه بلا شك. وقال درويش إنًّ واحداً من أصحاب الأراضي على الشاطئ قدم بالفعل طلباً للحصول على رخصةٍ للبناء. وأضاف درويش: "سيفتح هذا الأمر الباب لمشروعاتٍ أخرى". عبَّرت شركة عاشور للتطوير العقاري عن وجهة نظر مختلفة تماماً للموقف. فقد قال محامي الشركة، بهيج أبومجاهد، من مكتبه المطل على وسط بيروت، والمسمى "سوليدير"، على اسم الشركة التي أنشأها الحريري قبل اغتياله عام 2005، بعد أن قلَّب في ملف سميك من الوثائق، إنَّ هذه الوثائق تثبت بشكلٍ قاطع حق الشركة في البناء على الأرض. وأحضر أحد المساعدين نُسَخاً من سجلات الملكية لقطعة الأرض، ورخصة البناء للمشروع، وإذناً من نقابة المهندسين، وخريطةً توضح أنَّ المشروع يبعد مئات الأمتار عن الأجزاء العامة من الشاطئ. وقال أبومجاهد إنَّه "بالنظر إلى الاضطراب الإقليمي، فإنَّ هذا المنتجع الجديد يعتبر "مشروعاً شجاعاً وطموحاً" سيضيف المئات من فرص العمل لاقتصادٍ في أمسّ الحاجة إلى هذه الفرص. وأضاف أبومجاهد: "الوزارات اللبنانية تسافر في كل العالم لتشجيع المستثمرين على الاستثمار في لبنان. لو خضنا حرباً ضد هذا المشروع، الذي يمتلك كل الوثائق القانونية، والتصريحات، والأذونات، والقرارات القانونية، فما هي الرسالة التي نرسلها للمستثمرين؟ تعالوا إلى لبنان واستثمروا، وفي أية لحظة قد يقرر أحدهم أنَّ هذا مكانٌ عام ويوقفكم؟". وقال أبومجاهد إنَّ "الاعتراضات على المشروع سببها سوء الفهم، وفي بعض الحالات نظريات المؤامرة التي تفترض أنَّ الحكومة اللبنانية بأكملها محتشدة ضد الجمهور، وهذا ضد قوانين الطبيعة". أما في الرملة البيضاء فإنَّ الفروقات الدقيقة للجدل القانوني لا تهم كثيراً معظم مرتادي الشاطئ. فالكثيرون فعلاً يعتقدون أنَّه من المسلم به أنَّ الحكومة متآمرةٌ ضدهم. وقال أبورامي، عامل المتجر: "هناك ساسةٌ يحتكرون كل شيء، يأتون ويأخذون المال، وينتهي كل شيء. بإمكانهم أن يفعلوا ما يشاؤون. ينبغي للشعب اللبناني أن يتحد. ستجد أناساً يخرجون للشارع ويتظاهرون ضد هذا القهر، ضد هذه السرقة، ثلاثة أرباع الناس مع أولئك المتظاهرين، لكنهم يمكثون في بيوتهم". لماذا؟ أجاب أبورامي قائلاً: "ربما هم مشتتون. إنَّهم مشغولون في الحصول على لقمة العيش". (هافنغتون بوست)
Advertisement
مواضيع ذات صلة
ماذا يجري عند شاطئ الرملة البيضا؟ شاهدوا الفيديو
Lebanon 24
ماذا يجري عند شاطئ الرملة البيضا؟ شاهدوا الفيديو
22/06/2025 10:32:49
22/06/2025 10:32:49
Lebanon 24
Lebanon 24
بعد حادثة التيار المائي على شاطئ الرملة البيضاء... نصيحة للبنانيين
Lebanon 24
بعد حادثة التيار المائي على شاطئ الرملة البيضاء... نصيحة للبنانيين
22/06/2025 10:32:49
22/06/2025 10:32:49
Lebanon 24
Lebanon 24
بعد وجود جثة على شاطئ الرملة البيضاء نهشتها كلاب شاردة... وزارة الزراعة تتحرّك
Lebanon 24
بعد وجود جثة على شاطئ الرملة البيضاء نهشتها كلاب شاردة... وزارة الزراعة تتحرّك
22/06/2025 10:32:49
22/06/2025 10:32:49
Lebanon 24
Lebanon 24
آخر تقرير.. ما الذي تخشاه إسرائيل في سوريا؟
Lebanon 24
آخر تقرير.. ما الذي تخشاه إسرائيل في سوريا؟
22/06/2025 10:32:49
22/06/2025 10:32:49
Lebanon 24
Lebanon 24
تابع
قد يعجبك أيضاً
هل انتهى "النووي" بضربة ترامب؟
Lebanon 24
هل انتهى "النووي" بضربة ترامب؟
03:30 | 2025-06-22
22/06/2025 03:30:00
Lebanon 24
Lebanon 24
بيان.. ماذا قال عون بعد الضربات الأميركية على إيران؟
Lebanon 24
بيان.. ماذا قال عون بعد الضربات الأميركية على إيران؟
03:20 | 2025-06-22
22/06/2025 03:20:49
Lebanon 24
Lebanon 24
حادثة مؤسفة.. "سقوط" عند كورنيش عين المريسة (فيديو)
Lebanon 24
حادثة مؤسفة.. "سقوط" عند كورنيش عين المريسة (فيديو)
03:08 | 2025-06-22
22/06/2025 03:08:53
Lebanon 24
Lebanon 24
لبنان يتابع التطورات: حماية الأستقرار كأولوية اساسية
Lebanon 24
لبنان يتابع التطورات: حماية الأستقرار كأولوية اساسية
03:00 | 2025-06-22
22/06/2025 03:00:00
Lebanon 24
Lebanon 24
أطفال في لبنان بمرمى الخطر.. محال الألعاب تتحول إلى بؤر بلا رقيب
Lebanon 24
أطفال في لبنان بمرمى الخطر.. محال الألعاب تتحول إلى بؤر بلا رقيب
02:30 | 2025-06-22
22/06/2025 02:30:00
Lebanon 24
Lebanon 24
Advertisement
الأكثر قراءة
هل تذكرون نجمة "ستار أكاديمي" المغربية صوفيا المريخ؟ شاهدوا كيف أصبحت بعد مرور 22 عاماً (صور)
Lebanon 24
هل تذكرون نجمة "ستار أكاديمي" المغربية صوفيا المريخ؟ شاهدوا كيف أصبحت بعد مرور 22 عاماً (صور)
04:42 | 2025-06-21
21/06/2025 04:42:09
Lebanon 24
Lebanon 24
بالفيديو.. هكذا تمّ إعلان اغتيال "أبو علي" مرافق نصرالله
Lebanon 24
بالفيديو.. هكذا تمّ إعلان اغتيال "أبو علي" مرافق نصرالله
11:08 | 2025-06-21
21/06/2025 11:08:17
Lebanon 24
Lebanon 24
فنان شهير تعرّض لحادث مروع بعد دقائق من استلامه سيارته الجديدة.. وزوجته تكشف ما حصل
Lebanon 24
فنان شهير تعرّض لحادث مروع بعد دقائق من استلامه سيارته الجديدة.. وزوجته تكشف ما حصل
04:14 | 2025-06-21
21/06/2025 04:14:46
Lebanon 24
Lebanon 24
خبرٌ عن الـ100 دولار.. انتبهوا لهذا الأمر
Lebanon 24
خبرٌ عن الـ100 دولار.. انتبهوا لهذا الأمر
14:50 | 2025-06-21
21/06/2025 02:50:25
Lebanon 24
Lebanon 24
بعد توقيف العقيد المتقاعد عميد حمود... مطر يطالب بهذا الأمر!
Lebanon 24
بعد توقيف العقيد المتقاعد عميد حمود... مطر يطالب بهذا الأمر!
08:40 | 2025-06-21
21/06/2025 08:40:11
Lebanon 24
Lebanon 24
أخبارنا عبر بريدك الالكتروني
بريد إلكتروني غير صالح
إشترك
أيضاً في لبنان
03:30 | 2025-06-22
هل انتهى "النووي" بضربة ترامب؟
03:20 | 2025-06-22
بيان.. ماذا قال عون بعد الضربات الأميركية على إيران؟
03:08 | 2025-06-22
حادثة مؤسفة.. "سقوط" عند كورنيش عين المريسة (فيديو)
03:00 | 2025-06-22
لبنان يتابع التطورات: حماية الأستقرار كأولوية اساسية
02:30 | 2025-06-22
أطفال في لبنان بمرمى الخطر.. محال الألعاب تتحول إلى بؤر بلا رقيب
02:00 | 2025-06-22
موقف الرئيس بري يُعَّول عليه
فيديو
بوسي وهيفا تشعلان الصيف بـ"يا أحمد"
Lebanon 24
بوسي وهيفا تشعلان الصيف بـ"يا أحمد"
13:40 | 2025-06-21
22/06/2025 10:32:49
Lebanon 24
Lebanon 24
بسبب مقعد.. شجار عنيف على متن طائرة شاهدوا ماذا حصل (فيديو)
Lebanon 24
بسبب مقعد.. شجار عنيف على متن طائرة شاهدوا ماذا حصل (فيديو)
04:00 | 2025-06-21
22/06/2025 10:32:49
Lebanon 24
Lebanon 24
نجمة شهيرة تنجو من تشوّه دائم بعد حادث خلال التصوير.. جراح تجميل أنقذها (فيديو)
Lebanon 24
نجمة شهيرة تنجو من تشوّه دائم بعد حادث خلال التصوير.. جراح تجميل أنقذها (فيديو)
01:13 | 2025-06-19
22/06/2025 10:32:49
Lebanon 24
Lebanon 24
Download our application
مباشر
الأبرز
لبنان
خاص
إقتصاد
عربي-دولي
بلديات 2025
متفرقات
أخبار عاجلة
Download our application
Follow Us
Download our application
بريد إلكتروني غير صالح
Softimpact
Privacy policy
من نحن
لإعلاناتكم
للاتصال بالموقع
Privacy policy
جميع الحقوق محفوظة
© Lebanon24