Advertisement

لبنان

ما تجهلونه عن "أنفوريني" اللبنانية.. تحتها مدافن وفيها "ذهب" أبيض!

Lebanon 24
21-08-2017 | 00:04
A-
A+
Doc-P-353942-6367055729559035401280x960.jpg
Doc-P-353942-6367055729559035401280x960.jpg photos 0
PGB-353942-6367055729565741811280x960.jpg
PGB-353942-6367055729565741811280x960.jpg Photos
PGB-353942-6367055729562438631280x960.jpg
PGB-353942-6367055729562438631280x960.jpg Photos
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
Messenger
A+
A-
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
Messenger
كتبت آمال خليل في صحيفة "الأخبار" تحت عنوان "شبه جزيرة "تعوم" فوق التاريخ: أنفه ملح الأرض": "في الكورة تنتشر "حزورة": أين تقع الشاليهات البيضاء ذات الشبابيك الزرقاء أمام الخليج اللازوردي: في سانتوريني اليونانية أم بروتاراس القبرصية أو في أنفه الكورانية؟ الإجابة الصحيحة: شاطئ "تحت الريح"، وهو الواجهة البحرية لأنفه حيث البنى التحتية السياحية تنافس مثيلاتها في اليونان وقبرص. شَبَه ساحل أنفه التكويني بشواطئ اليونان ألصق بها لقب "أنفوريني". إلا أن بعض الأنفاويين يرفضون اللقب، كما يرفضون أن تنحصر حركة السياح من سياراتهم إلى "تحت الريح"، من دون رؤية المشهد كاملاً. فالبحر جزء من إرث شبه الجزيرة التي سماها الفينيقيون AMPI بسبب شبه تضاريسها الداخلة في البحر بالأنف. الأهالي الذين خبروا الهواء من العمل في الملاحات، اصطلحوا على تسميتها "تحت الريح" بسبب حركة الهواء الجنوبية والغربية على مدار السنة. على أطرافها، شيّدوا غرفاً صغيرة للاقامة. وبعد إقفال الملاحات بسبب تراجع مردوها الإقتصادي، تحوّلت الغرف إلى مقاه تمددت بعدما اجتذبت الزوار. لا تمل رشا دعبول، رئيسة "هيئة أنفة وجوارها"، من إجراء دوريات مراقبة يومية في "تحت الريح" تحسباً لوقوع تعديات. حفظت السجل التاريخي لمقتنيات المكان الذي لا يرى فيه كثيرون سوى "مياه نظيفة للسباحة ولقمة طيبة". تأسف لأن الزوار المتزايدين صيفاً بعد آخر، لا يدركون قيمة المكان بجلّه. أنفه بلدة تعوم فوق التاريخ. لكن اللوم الأكبر يقع على الجهات الرسمية للحفاظ على الآثار والترويج لها عالمياً". لقراءة المقال كاملاً إضغط هنا.
Advertisement
مواضيع ذات صلة
تابع
Advertisement

أخبارنا عبر بريدك الالكتروني

إشترك