Advertisement

لبنان

هكذا ربحت سير الضنية لقبها.. "ليالٍ بيضاء"

Lebanon 24
21-08-2017 | 16:59
A-
A+
Doc-P-354446-6367055733568475401280x960.jpg
Doc-P-354446-6367055733568475401280x960.jpg photos 0
PGB-354446-6367055733606211501280x960.jpg
PGB-354446-6367055733606211501280x960.jpg Photos
PGB-354446-6367055733595401151280x960.jpg
PGB-354446-6367055733595401151280x960.jpg Photos
PGB-354446-6367055733587994081280x960.jpg
PGB-354446-6367055733587994081280x960.jpg Photos
PGB-354446-6367055733579786191280x960.jpg
PGB-354446-6367055733579786191280x960.jpg Photos
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
Messenger
A+
A-
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
Messenger
ربّما أو لا بل الأكيد، أنّنا أُخذنا سكارى بتتويج منطقة سير الضنية كـ"القرية المفضلة لدى اللبنانية" ضمن مسابقة نظّمتها جريدة "لوريان لوجور" بالشراكة مع "فرنسبنك" و"سوق الطيب"، وضمّت 10 بلدات وهي: تنورين (البترون) – سير (الضنية) – القليلة (صور) – معاصر الشوف (الشوف) – حصرون (بشرّي) – بحمدون (عاليه)– بيت شباب (المتن) – عنجر (زحلة) – العاقورة (جبيل) وتبنين (بنت جبيل). فتوّجت سير ملكة شمالية تفوح منها نسائم صيفية. لا شكّ أنّ خلف هذا النجاح فريق عمل واسعاً، وصل ليله بنهاره خصوصاً في الأسبوع الاخير، وهو دفع بكلّ قوّته بلدة سير باتجاه قمة الجمال، فجعلها حديث الناس.. هذا النجاح أتى كثمرة طيبة لحمْلة الدعم الواسعة التي تلقتها سير من قبل إتحاد بلديات الضنية ومن القوى السياسية فيها، وكذلك معظم بلديات المنطقة والقضاء والشمال، إضافةً إلى تضامن القوى والتيارات السياسية في طرابلس، من "تيار العزم" إلى "تيار المستقبل" و"تيار الكرامة" واللواء أشرف ريفي، الوزير محمد كبارة، والجماعة الإسلامية والنواب والهيئات والجمعيات، الذين دعوا مناصريهم للتصويت بكثافة لصالح سير، مع الإشارة إلى أنّ اتحاد بلديات الضنية أنشأ غرفة عمليات لمتابعة عملية التصويت، وأطلق الموقع الإلكتروني الذي انتشر في التصويت للبلدة ipublishlb.com/vote الذي حصد من خلاله بطريقته الإعلامية الإعلانية، أكثر من 100 ألف مشاهدة، صوّت منهم 62 في المئة. الشاب سعيد غزيّل شرح لـ"لبنان 24" أنّ "العمل تركّز على ما يشبه إعادة نشر المسابقة، خصوصاً أنّها أتت باللغة الفرنسية، إذ قام الفريق بترجمة خطوات التصويت إلى اللغة العربية، وكذلك استحداث طريقة سهلة لإجراء عملية التصويت". وأضاف: "في الخطوة التالية، كان العمل متركزاً على كيفية إيصال هذه المسابقة إلى أكبر شريحة ممكنة من الناس، في الشمال وفي كلّ المناطق اللبنانية وحتى بلاد الإغتراب، عبر مواقع التواصل الإجتماعي، وذلك على خلاف الأساليب التقليدية التي اعتمدتها فرق البلدات الأخرى".
Advertisement
مواضيع ذات صلة
تابع
Advertisement

أخبارنا عبر بريدك الالكتروني

إشترك