تشكيل الحكومة يتسارع، إلاّ إذا طرأت مفاجآت في اللحظة الأخيرة! لكن، الحكومة الجديدة ستضُمّ القوى السياسية نفسها التي أوصلت البلاد والعباد إلى هذه الحالة من الفساد والإنهيار الأخلاقي والاقتصادي والخدماتي، فماذا سيتغيّر؟! حكومة أمل أو حكومة وهْم؟ بين الأمل والوهم مسافة ضحْك عالناس.. — اللواء جميل السيّد (@jamil_el_sayyed) 17 October 2018
تشكيل الحكومة يتسارع، إلاّ إذا طرأت مفاجآت في اللحظة الأخيرة! لكن، الحكومة الجديدة ستضُمّ القوى السياسية نفسها التي أوصلت البلاد والعباد إلى هذه الحالة من الفساد والإنهيار الأخلاقي والاقتصادي والخدماتي، فماذا سيتغيّر؟! حكومة أمل أو حكومة وهْم؟ بين الأمل والوهم مسافة ضحْك عالناس..