الذي بنى أوهاماً على قاعدة أنّ التحالفات السياسية أبقى وأقوى له ولطائفته وحقوقها من تثبيت شراكة طائفته في السلطة في ظلّ هذا النظام العفن القائم على المحاصصة باسم الطوائف والمذاهب سيدفع كل يوم ثمناً أغلى من الذي سبقه.. وهنا السؤال الكبير الى أين ؟؟! — Talal Arslan (@talalarslane) June 19, 2019
الذي بنى أوهاماً على قاعدة أنّ التحالفات السياسية أبقى وأقوى له ولطائفته وحقوقها من تثبيت شراكة طائفته في السلطة في ظلّ هذا النظام العفن القائم على المحاصصة باسم الطوائف والمذاهب سيدفع كل يوم ثمناً أغلى من الذي سبقه.. وهنا السؤال الكبير الى أين ؟؟!